رد: إفتح حساب إسلامي مع xm برعاية عرب فوركس
حضرتك تقول
" المعيار هو عدم فرض عمولات التبييت هذا هو تعريف الحساب الاسلامي كما أقره العلماء,
لكي تعرف ان الحساب اسلامي أم لا فأنت لا تنتظر قول أحدهم و إنما ببساطة تنظر إلى عمولات التبييت فهو ليس أمر مخفي "
-كيف هوا امر غير مخفي في المعامله أي الدلاله على ذلك؟
-وايضا, انت تقول التبييت فقط ولكن يوجد امور اخري غيرالتبيت مثل ما هوا موجود في احد المواقع وهذا نصه [وهو ايضا مؤكد فى اكثر من موقع]؟
[كيف تجنب بيت الاستثمار معاملة المارجن؟
أجاب على السؤال: الشيخ أ.د. علي محي الدين القره داغي “أستاذ ورئيس قسم الفقه والأصول بكلية الشريعة – جامعة قطر” من موقع إسلام أون لاين حول شروط التعامل في المضاربة في سوق العملات:
لا شك أن التعامل في العملات من أصعب المعاملات المالية في الفقه الإسلامي, حيث يشترط فيه التقابض في المجلس، وهو ما سماه الرسول (ص): (يدا بيد). ولكن الفقهاء المعاصرين اعتبروا تسجيل المبلغ في الحساب البنكي بمثابة القبض، وبذلك صدرت القرارات والفتاوى الجماعية؛ ولذلك فمن أهم شروط التعامل بالعملات ما يلي:
*أن يتم البيع والشراء بصورة فورية وليس فيها شرط التأجيل.
*أن تدخل العملتان وتسجلا في حسابي البائع والمشتري.
*أن يدفع ثمن الصفقة بالكامل دون أي تأخير.
*ألا يكون هناك فائدة في إجراء هذه الصفقات، فإذا وجدت أي فائدة ربوية فإن العقد فاسد وباطل ومحرم.]
-ايضا,30 دولار المجاني التي يتم اخذها عند التسجيل هل هي اقتراض؟
-لو كان نعم؟
اذا ما قولك فى هذا النص مأخوذ من موقع اسلام ويب رقم الفتوي 110996,48051
"110996: قرض من الشركة، وقد سبق بيان حرمة ذلك سواء كان هذا القرض بفائدة ربوية أو كان من غير فائدة، وقد سبق بيان ذلك في الفتوى رقم: 48051.
48051: فلا يجوز عقد صفقة عن طريق الاقتراض من الوسيط المالي، لأن هذا قرض جر نفعاً وهو محرم، كما سبق بيانه في الفتوى رقم: 42437، والنفع هو مبلغ العمولة التي يتقاضاها الوسيط، فإنه ما أقرضك إلا ليتوصل إليها، فإن كان دور الوسيط قاصراً على توفير الدخول للسوق وبيان الأسعار والتحليلات المالية في مقابل عمولة محددة مع قيامك بدفع قيمة الصفقة كاملة، جاز عقد هذه الصفقة إذا روعيت الشروط اللازمة لجواز الصرف، وراجع لزاماً الفتوى رقم: 47175."
-هل يتم استخدام المارجن او الرفاعه فى الحساب الاسلامي تلقائيا, ام انا الذي احدده او اطلبه وكما هو مبين فى هذه الفتوي رقم 315118 ؟
او اذا ارت اقراء هذا
" فما ذكرته عن حسابات التداول الإسلامي التي توفرها: Xm ـ وما اطلعنا عليه حولها، يُعرف منها ويُنكر، والعبرة ليست برفع شعار الأسلمة، بل بحقيقة المعاملات والعقود ومعانيها، لا بألفاظها ومبانيها، ومما ينكر مسألة الرافعة المالية ولو كانت يسيرة، لأنها قرض جر نفعا، فلا يجوز التعامل بها مع الشركة ولو كانت تمنحها للمشاركين لديها، فيشترط أن يكون البيع والشراء بمقدار رأس المال فقط، وأن تراعى شروط المتاجرة بالذهب أو الفضة، والعملات النقدية، كما هي مبينة في الفتوى رقم: 179999.
كما يلزم اجتناب فوائد التبييت ونحوها مما فيه ربا، ولو مع تركه للشركة، بل يشترط خلو العقد منه أصلا، وإلا منع الدخول فيه، ولمزيد من الفائدة انظر الفتويين رقم: 110996، ورقم: 179107."
وشكرا لك مقدما واعتذر عن التأخير فى الرد