تراجع المؤشر العام السعودي خلال تداولات أمس بنسبة لا تتعدى النصف بالمائة ليغلق عند مستوى الستة آلاف وثلاث مئة وخمسة وخمسين نقطة.
حيث جاء هذا التراجع بسبب هبوط جميع مؤشرات قطاعات السوق السعودي بإستثناء قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، وعلى رأس القطاعات الهابطة حل قطاع الفنادق والسياحة ويليه قطاع التطوير العقاري حيث إنخفضا بنسب تفوق الواحد بالمائة.
ومن المتوقع أن يستمر الأداء السلبي للمؤشر العام السعودي وسط هبوط أسعار النفط خلال تداولات مساء أمس بنسب تجاوزت الإثنين بالمائة، بالإضافة إلى التوقعات السلبية والتي صدرت من قبل منظمة أوبك بشأن إستمرار ضعف الطلب العالمي على النفط، كذلك فإن التداولات السلبية التي تشهدها الأسواق العالمية قد تؤثر على السوق السعودي.
حيث جاء هذا التراجع بسبب هبوط جميع مؤشرات قطاعات السوق السعودي بإستثناء قطاع الطاقة والمرافق الخدمية، وعلى رأس القطاعات الهابطة حل قطاع الفنادق والسياحة ويليه قطاع التطوير العقاري حيث إنخفضا بنسب تفوق الواحد بالمائة.
ومن المتوقع أن يستمر الأداء السلبي للمؤشر العام السعودي وسط هبوط أسعار النفط خلال تداولات مساء أمس بنسب تجاوزت الإثنين بالمائة، بالإضافة إلى التوقعات السلبية والتي صدرت من قبل منظمة أوبك بشأن إستمرار ضعف الطلب العالمي على النفط، كذلك فإن التداولات السلبية التي تشهدها الأسواق العالمية قد تؤثر على السوق السعودي.