أنهى المؤشر العام السعودي تداولاته يوم أمس على إرتفاع ملحوظ بنسبة تتجاوز الواحد بالمائة، ليغلق عند مستوى الخمسة آلاف وخمس مئة خمس وثمانين نقطة.
وجاء هذا الإرتفاع بعد سلسلة من الخسائر الكبيرة التي تكبدها السوق خلال الفترة الأخيرة، وقاد مؤشر قطاع الصناعات البتروكيماوية المؤشر العام نحو الأعلى بعدما إرتفع بنسبة تتجاوز الثلاثة نقطة ثلاثة بالمائة جراء إرتفاع أسعار النفط الخام، وعلى رأس الأسهم المرتفعة جاء سهم كيان السعودية مع نمو بنسبة تفوق التسعة بالمائة، يليه سهم بتروكيم مع إرتفاع بنسبة تتجاوز الثمانية بالمائة، كذلك حقق سهم سابك (se:2010) القيادي إرتفاع بنسبة تتجاوز الثلاثة بالمائة.
ومن المتوقع أن يستمر اللون الأخضر بالسيطرة على السوق السعودي خلال تداولات اليوم بعدما إرتفعت أسواق الأسهم الأمريكية مساء أمس.
وجاء هذا الإرتفاع بعد سلسلة من الخسائر الكبيرة التي تكبدها السوق خلال الفترة الأخيرة، وقاد مؤشر قطاع الصناعات البتروكيماوية المؤشر العام نحو الأعلى بعدما إرتفع بنسبة تتجاوز الثلاثة نقطة ثلاثة بالمائة جراء إرتفاع أسعار النفط الخام، وعلى رأس الأسهم المرتفعة جاء سهم كيان السعودية مع نمو بنسبة تفوق التسعة بالمائة، يليه سهم بتروكيم مع إرتفاع بنسبة تتجاوز الثمانية بالمائة، كذلك حقق سهم سابك (se:2010) القيادي إرتفاع بنسبة تتجاوز الثلاثة بالمائة.
ومن المتوقع أن يستمر اللون الأخضر بالسيطرة على السوق السعودي خلال تداولات اليوم بعدما إرتفعت أسواق الأسهم الأمريكية مساء أمس.