لايزال الأفراد أكبر المتعاملين فى سوق الكويت للأوراق المالية، إذ استحوذوا على 53.7% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، و51.2% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة.
وباع المستثمرون الأفراد أسهماً بقيمة 3.921 مليارات دينار كويتى، كما اشتروا أسهماً بقيمة 3.739 مليارات دينار كويتى، ليصبح صافى تداولاتهم، الأكثر بيعاً، نحو 182.208 مليون دينار كويتي. وتغيرُ نسب مساهمة الأفراد إلى الأعلى يعنى زيادة فى خاصية فردية تعاملات البورصة وهبوطاً، نسبياً، للمساهمات المؤسسية فى تداولاتها وهو تطور سلبى.
يأتى ذلك وفقاً لتقرير الشركة الكويتية للمقاصة عن حجم التداول فى السوق الرسمى طبقاً لجنسية المتداولين"، عن الفترة من 01/01/2012 إلى 31/12/2012.
واستحوذ قطاع المؤسسات والشركات على 21.9% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة أى (نحو 26% للفترة نفسها من عام 2011)، و18.5% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، (نحو 20.3% للفترة نفسها من عام 2011).
وقد اشترى هذا القطاع أسهماً بقيمة 1.601 مليار دينار كويتى، فى حين باع أسهماً بقيمة 1.348 مليار دينار كويتى، ليصبح صافى تداولاته، القطاع الوحيد شراءً، نحو 252.746 مليون دينار كويتى.
وثالث المساهمين فى سيولة السوق هو قطاع حسابات العملاء (المحافظ)، فقد استحوذ على 20.3% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، و19.3% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة، وقد باع هذا القطاع أسهماً بقيمة 1.483 مليار دينار كويتى، فى حين اشترى أسهماً بقيمة 1.413 مليار دينار كويتي، ليصبح صافى تداولاته، بيعاً، نحو 69.600 مليون دينار كويتى.
وآخر المساهمين فى السيولة قطاع صناديق الاستثمار، فقد استحوذ على 7.6% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، و7.6% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة، وقد باع هذا القطاع أسهماً بقيمة 553.596 مليون دينار كويتي، فى حين اشترى أسهماً بقيمة 552.658 مليون دينار كويتي، ليصبح صافى تداولاته، بيعاً، نحو 938 ألف دينار كويتى.
ومن خصائص سوق الكويت للأوراق المالية استمرار كونها بورصة محلية، فقد كان المستثمرون الكويتيون أكبر المتعاملين فيها، إذ اشتروا أسهماً بقيمة 6.625 مليارات دينار كويتى، مستحوذين، بذلك، على 90.7% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة، فى حين باعوا أسهماً بقيمة 6.623 مليارات دينار كويتى، مستحوذين، بذلك، على 90.7%، من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة ليبلغ صافى تداولاتهم، شراءً، نحو 2.409 مليون دينار كويتى.
وبلغت نسبة حصة المستثمرين الآخرين، من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة، نحو 6.7%، أى ما قيمته 487.164 مليون دينار كويتى، فى حين بلغت قيمة أسهمهم المُباعة، نحو 462.107 مليون دينار كويتى، أى ما نسبته 6.3% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، ليبلغ صافى تداولاتهم، شراءً، نحو 25.057 مليون دينار كويتى.
وبلغت نسبة حصة المستثمرين من دول مجلس التعاون الخليجى، من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، نحو 3%، أى ما قيمته 220.542 مليون دينار كويتى، فى حين بلغت نسبة أسهمهم المُشتراة، نحو 2.6%،، أى ما قيمته 193.076 مليون دينار كويتى، ليبلغ صافى تداولاتهم، الوحيدون بيعاً، نحو 27.466 مليون دينار كويتى.
وباع المستثمرون الأفراد أسهماً بقيمة 3.921 مليارات دينار كويتى، كما اشتروا أسهماً بقيمة 3.739 مليارات دينار كويتى، ليصبح صافى تداولاتهم، الأكثر بيعاً، نحو 182.208 مليون دينار كويتي. وتغيرُ نسب مساهمة الأفراد إلى الأعلى يعنى زيادة فى خاصية فردية تعاملات البورصة وهبوطاً، نسبياً، للمساهمات المؤسسية فى تداولاتها وهو تطور سلبى.
يأتى ذلك وفقاً لتقرير الشركة الكويتية للمقاصة عن حجم التداول فى السوق الرسمى طبقاً لجنسية المتداولين"، عن الفترة من 01/01/2012 إلى 31/12/2012.
واستحوذ قطاع المؤسسات والشركات على 21.9% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة أى (نحو 26% للفترة نفسها من عام 2011)، و18.5% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، (نحو 20.3% للفترة نفسها من عام 2011).
وقد اشترى هذا القطاع أسهماً بقيمة 1.601 مليار دينار كويتى، فى حين باع أسهماً بقيمة 1.348 مليار دينار كويتى، ليصبح صافى تداولاته، القطاع الوحيد شراءً، نحو 252.746 مليون دينار كويتى.
وثالث المساهمين فى سيولة السوق هو قطاع حسابات العملاء (المحافظ)، فقد استحوذ على 20.3% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، و19.3% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة، وقد باع هذا القطاع أسهماً بقيمة 1.483 مليار دينار كويتى، فى حين اشترى أسهماً بقيمة 1.413 مليار دينار كويتي، ليصبح صافى تداولاته، بيعاً، نحو 69.600 مليون دينار كويتى.
وآخر المساهمين فى السيولة قطاع صناديق الاستثمار، فقد استحوذ على 7.6% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، و7.6% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة، وقد باع هذا القطاع أسهماً بقيمة 553.596 مليون دينار كويتي، فى حين اشترى أسهماً بقيمة 552.658 مليون دينار كويتي، ليصبح صافى تداولاته، بيعاً، نحو 938 ألف دينار كويتى.
ومن خصائص سوق الكويت للأوراق المالية استمرار كونها بورصة محلية، فقد كان المستثمرون الكويتيون أكبر المتعاملين فيها، إذ اشتروا أسهماً بقيمة 6.625 مليارات دينار كويتى، مستحوذين، بذلك، على 90.7% من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة، فى حين باعوا أسهماً بقيمة 6.623 مليارات دينار كويتى، مستحوذين، بذلك، على 90.7%، من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة ليبلغ صافى تداولاتهم، شراءً، نحو 2.409 مليون دينار كويتى.
وبلغت نسبة حصة المستثمرين الآخرين، من إجمالى قيمة الأسهم المُشتراة، نحو 6.7%، أى ما قيمته 487.164 مليون دينار كويتى، فى حين بلغت قيمة أسهمهم المُباعة، نحو 462.107 مليون دينار كويتى، أى ما نسبته 6.3% من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، ليبلغ صافى تداولاتهم، شراءً، نحو 25.057 مليون دينار كويتى.
وبلغت نسبة حصة المستثمرين من دول مجلس التعاون الخليجى، من إجمالى قيمة الأسهم المُباعة، نحو 3%، أى ما قيمته 220.542 مليون دينار كويتى، فى حين بلغت نسبة أسهمهم المُشتراة، نحو 2.6%،، أى ما قيمته 193.076 مليون دينار كويتى، ليبلغ صافى تداولاتهم، الوحيدون بيعاً، نحو 27.466 مليون دينار كويتى.