jihad azzam
عضو ذهبي
- المشاركات
- 1,626
- الإقامة
- لبنان
باقتراب نهاية عام 2012، تشهد الأسواق تراجع أحجام التداولات، مما يعطي فرصة لمتصيدي الصفقات في الاستفادة من هذه التقلبات، حيث يغيب "المتداولون الذين يسعون وراء الاستقرار".
ومن المحتمل خفض التصنيف الائتماني لدول منطقة اليورو بعد إعلان وكالة ستاندرد آند بورز أنها يمكن أن تختبر تصنيفها الذي قررته لهذه الدول قبل إحباط قمة الإتحاد الأوروبي. كما يمكن أن يزيد انخفاض حجم التداولات التذبذب بشأن توقعات خفض التصنيف مع مخاطر التعرض لـ "تأثير كرة الثلج".
وعقب كل هذه الأحداث، وافق مجلس النواب على تمديد خفض ضرائب المرتبات . "وخلاف أوروبا، يبدو النظام السياسي الأمريكي في بعض الأحيان في حالة من الفوضى، بالرغم من نموه على مدار السنوات وممارسته الكبيرة. في الوقت نفسه، لم تكن الآلية السياسة الأوروبية مصممة على مواجهة ما تشهده أوروبا في الوقت الحالي، ونتيجة لذلك فهي تبدو وكأنها تعمل بشكل غير جيد."
وبالضرورة فإن الموضوع الرئيسي في عام 2012 سيظل أزمة ديون منطقة اليورو، في ظل توقعات بوجود اتفاقية خفض الديون اليونانية خلال شهري يناير وفبراير، فضلًا عن توقعات الجهات المالية في الوقت الحالي بأن تواصل اليونان تعثرها المعتاد في سداد الديون. " ويرى ألريتش ليتمان إنه "بدون اتفاق على حزمة إنقاذ ثانية لليونان يمكن أن يؤدي ذلك بها أن تصبح على المحك ويمكن أن تبدأ الأزمة بأكملها من جديد: وتأثيرات انتشارها و إلخ إلخ"، وخلص إلى تمنيات عيد ميلاد سعيد لنا وعام 2012 ناجح.
ومن المحتمل خفض التصنيف الائتماني لدول منطقة اليورو بعد إعلان وكالة ستاندرد آند بورز أنها يمكن أن تختبر تصنيفها الذي قررته لهذه الدول قبل إحباط قمة الإتحاد الأوروبي. كما يمكن أن يزيد انخفاض حجم التداولات التذبذب بشأن توقعات خفض التصنيف مع مخاطر التعرض لـ "تأثير كرة الثلج".
وعقب كل هذه الأحداث، وافق مجلس النواب على تمديد خفض ضرائب المرتبات . "وخلاف أوروبا، يبدو النظام السياسي الأمريكي في بعض الأحيان في حالة من الفوضى، بالرغم من نموه على مدار السنوات وممارسته الكبيرة. في الوقت نفسه، لم تكن الآلية السياسة الأوروبية مصممة على مواجهة ما تشهده أوروبا في الوقت الحالي، ونتيجة لذلك فهي تبدو وكأنها تعمل بشكل غير جيد."
وبالضرورة فإن الموضوع الرئيسي في عام 2012 سيظل أزمة ديون منطقة اليورو، في ظل توقعات بوجود اتفاقية خفض الديون اليونانية خلال شهري يناير وفبراير، فضلًا عن توقعات الجهات المالية في الوقت الحالي بأن تواصل اليونان تعثرها المعتاد في سداد الديون. " ويرى ألريتش ليتمان إنه "بدون اتفاق على حزمة إنقاذ ثانية لليونان يمكن أن يؤدي ذلك بها أن تصبح على المحك ويمكن أن تبدأ الأزمة بأكملها من جديد: وتأثيرات انتشارها و إلخ إلخ"، وخلص إلى تمنيات عيد ميلاد سعيد لنا وعام 2012 ناجح.