- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تشهد الجلسة الأمريكية إجراء الأسواق لتحركات تصحيحية في أعقاب البيانات الاقتصادية التي شهدنها اليوم من قبل الاقتصاد الأمريكي والتي أكدت على وهن الضغوط التضخمية في أكبر اقتصاد في العالم، لتؤكد نظرة صانعي السياسة النقدية لدي البنك الفدرالي أنه "ليس هناك ما يدعو للقلق حيال معدلات التضخم"، الشيء الذي دعم بشكل أو بأخر شهية المخاطرة عند المستثمرين وأثقل على كاهل العملات ذات العائد المنخفض وعلى رأسها العملة الأولى في العالم.
أوضح محضر اجتماع اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح مؤخراً التباين وتخبط تجاه تحديد الجدول الزمني للخروج من سياسات التخفيف الكمي أو التيسير الكمي قبيل ختام العام الجاري 2013، والتي تقدر بنحو 85$ مليار شهرياً قابلاً للزيادة من مشتريات السندات المدعومة برهن عقاري، مرتبطاً ببقاء الضغوط التضخمية دون نسبة 2.5% إلي جانب عودة معدلات البطالة للتراجع لنسبة 6.5%..
هذا وقد شهدنا في مطلع الأسبوع الجاري تصريحات السيد بيرنانكي محافظ البنك الفدرالي الأمريكي والذي أعرب عن كون الفدرالي الأمريكي يراقب عن كثب تبعيات سياسات التخفيف الكمي موضحاً أنه "متفائل بحذر" بشأن الاقتصاد، الشيء الذي لا يزال يثقل على كاهل العملة الأولى في العالم مع انتهاج الفدرالي لتك السياسات التي ستشعل عاجلاً أم أجلاً الضغوط التضخمية.
إلا أنها على الصعيد الأخر تحفز شهية المخاطرة في أسواق المال العالمية تجاه مستقبل العافي في ظلال بقاء الفدرالي الأمريكي على تلك السياسات التحفيزية، ناهيك عن موجة الارتفاع التي تشهدها أسواق الأسهم في وول ستريت، خاصة مع الانطلاق الإيجابي لموسم الكشف عن نتائج إعمال الربع المالي السابق لكبرى الشركات والمصارف الأمريكية العملاقة التي تعد عصب أكبر اقتصاد في العالم.
حيث شهدنا اليوم تفوق أرباح كل من مصرف جي بي مورجن ومجموعة جولد ما ساكس بصورة فاقت التوقعات، الشيء الذي ساهم في نهاية المطاف في تلاشي جزء من الخسائر التي تكبدتها العملة الموحدة للاتحاد الأوروبي اليورو عقب تحذير رئيس وزراء المالية لمنطقة اليورو السيد جان كلود يونكر من خطورة ارتفاع اليورو لكونه سينعكس سلباً على أداء صادرات القارة العجوز ويفقدها الميزة التنافسية أمام البضائع الأجنبية، مما قد يعيق الجهود المبذولة للتعافي الاقتصادي تباعاً.
على الصعيد الأخر فأن التوقعات المتشائمة حيال النمو العالمي للعام الجاري 2013 من قبل البنك الدولي، ناهيك عن عودة حالة الحذر والشكوك في أسواق المال العالمية تجاه مستقبل أكبر اقتصاد في العالم مع تسليط الضوء على معضلة سقف دين الخزينة الأمريكية الذي قد تصطدم به الولايات المتحدة الأمريكية والبالغ نحو 16.4$ تريليون في منتصف شباط/فبراير المقبل، لا يزال يثقل على أداء العملات ذات العائد المرتفع.
هذا وقد شهدت العملة الأولى في العالم استقراراً إيجابياً خلال تداولات جلسة اليوم مع العمليات التصحيحية التي تشهدها العملات الرئيسية، لا سيما في ظل وصولها إلي مناطق مشبعة بعمليات البيع والتي تظهر جلياً على اليورو وكذلك زوج الدولار الأمريكي أمام الين الياباني.
علماً بأن التمثيل النسبي لليورو في مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأولى في العالم مقابل ست عملات رئيسية بما فيها اليورو والين الياباني والجنيه الإسترليني، يبلغ نحو النصف، ليتداول المؤشر حالياً عند مستويات 79.83 محققا أعلى مستوى له خلال اليوم عند 79.90 منذ افتتاح تداولاته عند مستويات 79.69 ومحققا أدنى مستوى له خلال اليوم عند 79.61، وذلك في تمام الساعة 01:47 مساءاً بتوقيت نيويورك.
وبالنظر إلي الين الياباني فقد قلص هو الأخر من مكاسبه في أعقاب تلك البيانات والتطورات خلال الجلسة الأمريكية، علماً بأن تصريحات وزير الاقتصاد الياباني السيد "آكيرا آماري" يوم أمس والذي أعرب من خلالها عن كون الضعف الشديد للين أمام العملات الرئيسية الأخرى قد يكون له أثار سلبية من حيث ارتفاع الواردات وارتفاع مستويات الأسعار تباعاً.
لا يزال يدعم أداء الين الياباني لليوم الثاني على التوالي أمام العملات الرئيسية في أعقاب وهنه لأدني مستوياته منذ نحو عامين ونصف أمام العملة الخضراء، ناهيك عن تنامي التكهنات أن البنك المركزي الياباني لن يقدم على ما تشتهيه الأسواق من التوسع في خططه التحفيزية ورفع الأهداف التضخمية التي سيناقشها صانعي السياسة النقدية اجتماعه الأسبوع المقبل.
هذا ومن المرتقب أن يعلن لنا البنك المركزي الياباني بشكل رسمي موافقته على طلب رئيس الوزراء الياباني الجديد السيد آبي بمضاعفة هدف التضخم إلي نسبة 2% من عدمه وتفاصيل برنامجه المالي الجديد خلال الاجتماع المقبل، وذلك في أعقاب إعلان السيد آبي خلال الأسبوع الماضي عن خطة الحكومة التحفيزية والتي تقدر بنحو 10.3 تريليون ين لدعم تعافي ثالث أكبر اقتصاد في العالم، وتدعيم الجبهة العسكرية في ظل التوترات السائدة مع الصين حول الجزر الواقعة في بحر الصين الجنوبي.
بخلاف ذلك فأن الأسواق العالمية تترقب أيضا عن كثب خلال الأسبوع الجاري بيانات النمو لثاني أكبر اقتصاد في العالم والتي قد توضح تسارع نمو الاقتصاد الصيني على المستوي السنوي خلال الربع الرابع من عام 2012 لنسبة 7.8% مقابل 7.4%، الشيء الذي يحد بشكل أو بأخر من الضغوط على العملات ذات العائد المرتفع وعلى رأسها اليورو.
هذا وتستعد الأسواق حالياً لصدور تقرير الكتاب بيج والذي يعد ملخصاً للأوضاع الاقتصادية في أكبر اقتصاد في العالم، وذلك قبيل دخول الجلسة الآسيوية والتي سنشهد خلالها صدور قراءة توقعات المستهلكين للتضخم عن الاقتصاد الياباني، ناهيك التغير في البطالة ومعدلات البطالة في استراليا خلال شهر كانون الأول/ديسمبر.
وفقا لذلك فقد أظهر زوج اليورو مقابل الدولار تراجعاً علي الرسم الياباني اليومي ليتداول حالياً عند مستويات 1.3291 وذلك بعد أن حقق الزوج أدنى مستوي له خلال تداولات اليوم عند مستويات 1.3256 وأعلى مستوياته عند 1.3324، مؤشرات الزخم علي الرسم الياباني للساعة الواحدة والأربع ساعات تشير لاستمرار ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، في حين أنها على مستوي اليومي تشير لارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات الشراء، من المتوقع أن يتداول الزوج اليوم بين مستوى الدعم الرئيسي عند مستويات 1.3165 ومستوى المقاومة الرئيسي عند مستويات 1.3480.
أما عن زوج الجنية الإسترليني مقابل الدولار فقد أظهر تراجعاً ملحوظاً هو الأخر علي الرسم البياني اليومي ليتداول حالياً عند مستويات 1.5989، وذلك بعد أن حقق أدنى مستوي له عند مستويات 1.5974 وأعلى مستوياته عند 1.6080، مؤشرات الزخم علي الرسم الياباني للساعة الواحدة تشير لاستمرار ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، بالإضافة لكونها على مستويات الأربع ساعات تشير لاحتمالية ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، في حين أنها على المستوي اليومي تشير لاستمرار ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، من المتوقع تداول الزوج اليوم بين الدعم الرئيسي عند مستويات 1.5910 والمقاومة الرئيسية عند مستويات 1.6215.
نصل بذلك لزوج الدولار ين الذي أظهر استقراراً أدنى مستويات الافتتاحية على الرسم البياني اليومي ليتداول الزوج حاليا عند مستويات 88.60، وذلك بعد أن حقق أدنى مستوي له عند مستويات 87.79 وأعلى مستوي له عند 88.77، مؤشرات الزخم علي الرسم الياباني للساعة الواحدة تشير لتداول الزوج في مناطق مشبعة بعمليات الشراء، بالإضافة لكونها على مستويات الأربع ساعات تشير لاستمرار ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، في حين أنها على مستوي اليومي تشير لارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات الشراء، من المتوقع تداول الزوج اليوم بين الدعم الرئيسي عند مستويات 86.80 والمقاومة الرئيسية عند مستويات 90.10.
أوضح محضر اجتماع اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح مؤخراً التباين وتخبط تجاه تحديد الجدول الزمني للخروج من سياسات التخفيف الكمي أو التيسير الكمي قبيل ختام العام الجاري 2013، والتي تقدر بنحو 85$ مليار شهرياً قابلاً للزيادة من مشتريات السندات المدعومة برهن عقاري، مرتبطاً ببقاء الضغوط التضخمية دون نسبة 2.5% إلي جانب عودة معدلات البطالة للتراجع لنسبة 6.5%..
هذا وقد شهدنا في مطلع الأسبوع الجاري تصريحات السيد بيرنانكي محافظ البنك الفدرالي الأمريكي والذي أعرب عن كون الفدرالي الأمريكي يراقب عن كثب تبعيات سياسات التخفيف الكمي موضحاً أنه "متفائل بحذر" بشأن الاقتصاد، الشيء الذي لا يزال يثقل على كاهل العملة الأولى في العالم مع انتهاج الفدرالي لتك السياسات التي ستشعل عاجلاً أم أجلاً الضغوط التضخمية.
إلا أنها على الصعيد الأخر تحفز شهية المخاطرة في أسواق المال العالمية تجاه مستقبل العافي في ظلال بقاء الفدرالي الأمريكي على تلك السياسات التحفيزية، ناهيك عن موجة الارتفاع التي تشهدها أسواق الأسهم في وول ستريت، خاصة مع الانطلاق الإيجابي لموسم الكشف عن نتائج إعمال الربع المالي السابق لكبرى الشركات والمصارف الأمريكية العملاقة التي تعد عصب أكبر اقتصاد في العالم.
حيث شهدنا اليوم تفوق أرباح كل من مصرف جي بي مورجن ومجموعة جولد ما ساكس بصورة فاقت التوقعات، الشيء الذي ساهم في نهاية المطاف في تلاشي جزء من الخسائر التي تكبدتها العملة الموحدة للاتحاد الأوروبي اليورو عقب تحذير رئيس وزراء المالية لمنطقة اليورو السيد جان كلود يونكر من خطورة ارتفاع اليورو لكونه سينعكس سلباً على أداء صادرات القارة العجوز ويفقدها الميزة التنافسية أمام البضائع الأجنبية، مما قد يعيق الجهود المبذولة للتعافي الاقتصادي تباعاً.
على الصعيد الأخر فأن التوقعات المتشائمة حيال النمو العالمي للعام الجاري 2013 من قبل البنك الدولي، ناهيك عن عودة حالة الحذر والشكوك في أسواق المال العالمية تجاه مستقبل أكبر اقتصاد في العالم مع تسليط الضوء على معضلة سقف دين الخزينة الأمريكية الذي قد تصطدم به الولايات المتحدة الأمريكية والبالغ نحو 16.4$ تريليون في منتصف شباط/فبراير المقبل، لا يزال يثقل على أداء العملات ذات العائد المرتفع.
هذا وقد شهدت العملة الأولى في العالم استقراراً إيجابياً خلال تداولات جلسة اليوم مع العمليات التصحيحية التي تشهدها العملات الرئيسية، لا سيما في ظل وصولها إلي مناطق مشبعة بعمليات البيع والتي تظهر جلياً على اليورو وكذلك زوج الدولار الأمريكي أمام الين الياباني.
علماً بأن التمثيل النسبي لليورو في مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأولى في العالم مقابل ست عملات رئيسية بما فيها اليورو والين الياباني والجنيه الإسترليني، يبلغ نحو النصف، ليتداول المؤشر حالياً عند مستويات 79.83 محققا أعلى مستوى له خلال اليوم عند 79.90 منذ افتتاح تداولاته عند مستويات 79.69 ومحققا أدنى مستوى له خلال اليوم عند 79.61، وذلك في تمام الساعة 01:47 مساءاً بتوقيت نيويورك.
وبالنظر إلي الين الياباني فقد قلص هو الأخر من مكاسبه في أعقاب تلك البيانات والتطورات خلال الجلسة الأمريكية، علماً بأن تصريحات وزير الاقتصاد الياباني السيد "آكيرا آماري" يوم أمس والذي أعرب من خلالها عن كون الضعف الشديد للين أمام العملات الرئيسية الأخرى قد يكون له أثار سلبية من حيث ارتفاع الواردات وارتفاع مستويات الأسعار تباعاً.
لا يزال يدعم أداء الين الياباني لليوم الثاني على التوالي أمام العملات الرئيسية في أعقاب وهنه لأدني مستوياته منذ نحو عامين ونصف أمام العملة الخضراء، ناهيك عن تنامي التكهنات أن البنك المركزي الياباني لن يقدم على ما تشتهيه الأسواق من التوسع في خططه التحفيزية ورفع الأهداف التضخمية التي سيناقشها صانعي السياسة النقدية اجتماعه الأسبوع المقبل.
هذا ومن المرتقب أن يعلن لنا البنك المركزي الياباني بشكل رسمي موافقته على طلب رئيس الوزراء الياباني الجديد السيد آبي بمضاعفة هدف التضخم إلي نسبة 2% من عدمه وتفاصيل برنامجه المالي الجديد خلال الاجتماع المقبل، وذلك في أعقاب إعلان السيد آبي خلال الأسبوع الماضي عن خطة الحكومة التحفيزية والتي تقدر بنحو 10.3 تريليون ين لدعم تعافي ثالث أكبر اقتصاد في العالم، وتدعيم الجبهة العسكرية في ظل التوترات السائدة مع الصين حول الجزر الواقعة في بحر الصين الجنوبي.
بخلاف ذلك فأن الأسواق العالمية تترقب أيضا عن كثب خلال الأسبوع الجاري بيانات النمو لثاني أكبر اقتصاد في العالم والتي قد توضح تسارع نمو الاقتصاد الصيني على المستوي السنوي خلال الربع الرابع من عام 2012 لنسبة 7.8% مقابل 7.4%، الشيء الذي يحد بشكل أو بأخر من الضغوط على العملات ذات العائد المرتفع وعلى رأسها اليورو.
هذا وتستعد الأسواق حالياً لصدور تقرير الكتاب بيج والذي يعد ملخصاً للأوضاع الاقتصادية في أكبر اقتصاد في العالم، وذلك قبيل دخول الجلسة الآسيوية والتي سنشهد خلالها صدور قراءة توقعات المستهلكين للتضخم عن الاقتصاد الياباني، ناهيك التغير في البطالة ومعدلات البطالة في استراليا خلال شهر كانون الأول/ديسمبر.
وفقا لذلك فقد أظهر زوج اليورو مقابل الدولار تراجعاً علي الرسم الياباني اليومي ليتداول حالياً عند مستويات 1.3291 وذلك بعد أن حقق الزوج أدنى مستوي له خلال تداولات اليوم عند مستويات 1.3256 وأعلى مستوياته عند 1.3324، مؤشرات الزخم علي الرسم الياباني للساعة الواحدة والأربع ساعات تشير لاستمرار ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، في حين أنها على مستوي اليومي تشير لارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات الشراء، من المتوقع أن يتداول الزوج اليوم بين مستوى الدعم الرئيسي عند مستويات 1.3165 ومستوى المقاومة الرئيسي عند مستويات 1.3480.
أما عن زوج الجنية الإسترليني مقابل الدولار فقد أظهر تراجعاً ملحوظاً هو الأخر علي الرسم البياني اليومي ليتداول حالياً عند مستويات 1.5989، وذلك بعد أن حقق أدنى مستوي له عند مستويات 1.5974 وأعلى مستوياته عند 1.6080، مؤشرات الزخم علي الرسم الياباني للساعة الواحدة تشير لاستمرار ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، بالإضافة لكونها على مستويات الأربع ساعات تشير لاحتمالية ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، في حين أنها على المستوي اليومي تشير لاستمرار ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، من المتوقع تداول الزوج اليوم بين الدعم الرئيسي عند مستويات 1.5910 والمقاومة الرئيسية عند مستويات 1.6215.
نصل بذلك لزوج الدولار ين الذي أظهر استقراراً أدنى مستويات الافتتاحية على الرسم البياني اليومي ليتداول الزوج حاليا عند مستويات 88.60، وذلك بعد أن حقق أدنى مستوي له عند مستويات 87.79 وأعلى مستوي له عند 88.77، مؤشرات الزخم علي الرسم الياباني للساعة الواحدة تشير لتداول الزوج في مناطق مشبعة بعمليات الشراء، بالإضافة لكونها على مستويات الأربع ساعات تشير لاستمرار ارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات البيع، في حين أنها على مستوي اليومي تشير لارتداد الزوج من مناطق مشبعة بعمليات الشراء، من المتوقع تداول الزوج اليوم بين الدعم الرئيسي عند مستويات 86.80 والمقاومة الرئيسية عند مستويات 90.10.