- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أطلق معهد إعداد القادة بالسعودية الهوية الجديدة، مساء الاثنين، وبعدها تم استضافة وزير الرياضة، الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، عبر منصة المعهد في حوار أجاب فيه عن تساؤلات الرياضيين.
وقال الوزير، وفقاً لملخص نشرته الوزارة عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، إن تخصيص القطاع الرياضي بما في ذلك الأندية قادم بمعايير مختلفة؛ عما طرح سابقاً ستكون محفزة للقطاع الخاص.
وتابع: "الخصخصة قريبة جداً، وسنطبقها بعد أن نعرف مداخيل الأندية وتأكدها من تطبيق الحوكمة بشكل ممتاز".
وأضاف الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، أن وزارة الرياضة السعودية تعمل على تطوير لائحة الأندية وما يتعلق بالعضويات، على أن تكون جاهزة قبل بداية الموسم الجديد.
وأوضح الوزير، أنه تم تشكيل لجنة معنية بكفاءة الإنفاق في الأندية؛ من مهامها متابعة كل القضايا والسعي لعدم تحميل الأندية أي مطالبات مالية بالإضافة لمهام أخرى.
وأكد الأمير عبدالعزيز الفيصل، أن جائحة كورونا أثرت على جميع القطاعات وليس القطاع الرياضي فقط، لافتاً إلى أن إدارة الفعاليات تتواصل بشكل يومي مع المنظمين وملاك الفعاليات العالمية حتى لا تتأثر أهدافها.
وشدد الوزير، على أن عودة المنافسات الرياضية مرتبطة بتعليمات الجهات المعنية التي تتابع مستجدات الفيروس، مشيراً إلى أنه لا جدوى من تقليص عدد اللاعبين الأجانب في الوقت الراهن؛ باعتبار أن غالبية العقود تمتد لموسمين قادمين على الأقل.
واستكمالاً لتصريحات وزير الرياضة السعودي، نشر معهد إعداد القادة من جهته ملخصاً لتصريحات الوزير، مؤكداً أن مشروع القدية سيكون مستقبل الرياضة والرياضيين لاسيما أنه يحمل خطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بأن تكون جميع مقرات الاتحادات الرياضية في القدية.
وبين الوزير، أنه سيكون هناك مدينة رياضية وإستاد رياضي في مشروع القدية تليق بالتحول الذي تطمح إليه القيادة وفق رؤية المملكة 2030.
وأردف الأمير عبدالعزيز الفيصل: "عملنا مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد متواصل كجهة حكومية وبشكل مباشر، بعض القضايا يربطها المتابعون بالأمور المالية وهذا غير صحيح، هناك منشآت وغيرها من الأمور يتم التباحث فيها مع الرقابة".
وقال الوزير، وفقاً لملخص نشرته الوزارة عبر حسابها الرسمي على "تويتر"، إن تخصيص القطاع الرياضي بما في ذلك الأندية قادم بمعايير مختلفة؛ عما طرح سابقاً ستكون محفزة للقطاع الخاص.
وتابع: "الخصخصة قريبة جداً، وسنطبقها بعد أن نعرف مداخيل الأندية وتأكدها من تطبيق الحوكمة بشكل ممتاز".
وأضاف الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل، أن وزارة الرياضة السعودية تعمل على تطوير لائحة الأندية وما يتعلق بالعضويات، على أن تكون جاهزة قبل بداية الموسم الجديد.
وأوضح الوزير، أنه تم تشكيل لجنة معنية بكفاءة الإنفاق في الأندية؛ من مهامها متابعة كل القضايا والسعي لعدم تحميل الأندية أي مطالبات مالية بالإضافة لمهام أخرى.
وأكد الأمير عبدالعزيز الفيصل، أن جائحة كورونا أثرت على جميع القطاعات وليس القطاع الرياضي فقط، لافتاً إلى أن إدارة الفعاليات تتواصل بشكل يومي مع المنظمين وملاك الفعاليات العالمية حتى لا تتأثر أهدافها.
وشدد الوزير، على أن عودة المنافسات الرياضية مرتبطة بتعليمات الجهات المعنية التي تتابع مستجدات الفيروس، مشيراً إلى أنه لا جدوى من تقليص عدد اللاعبين الأجانب في الوقت الراهن؛ باعتبار أن غالبية العقود تمتد لموسمين قادمين على الأقل.
واستكمالاً لتصريحات وزير الرياضة السعودي، نشر معهد إعداد القادة من جهته ملخصاً لتصريحات الوزير، مؤكداً أن مشروع القدية سيكون مستقبل الرياضة والرياضيين لاسيما أنه يحمل خطط ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بأن تكون جميع مقرات الاتحادات الرياضية في القدية.
وبين الوزير، أنه سيكون هناك مدينة رياضية وإستاد رياضي في مشروع القدية تليق بالتحول الذي تطمح إليه القيادة وفق رؤية المملكة 2030.
وأردف الأمير عبدالعزيز الفيصل: "عملنا مع هيئة الرقابة ومكافحة الفساد متواصل كجهة حكومية وبشكل مباشر، بعض القضايا يربطها المتابعون بالأمور المالية وهذا غير صحيح، هناك منشآت وغيرها من الأمور يتم التباحث فيها مع الرقابة".