- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أشعلت تدوينة على صفحة تحمل اسم الإعلامي المصري بقناة "الجزيرة"، أحمد منصور، جاء فيها أن الرئيس "المؤقت" لمصر، المستشار عدلي محمود منصور، يحمل الديانة اليهودية، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، في الوقت الذي لم يصدر فيه تأكيد أو نفي من جانب الصحفي المصري لما هو منسوب إليه.
وانتقل هذا الجدل إلى الشارع المصري، بعدما نقل الموقع الرسمي لجماعة "الإخوان المسلمين" ما جاء في تلك التدوينة، تحت عنوان "أحمد منصور يكشف: يهودي على مقعد رئيس مصر"، وذلك قبل ساعات من الاحتجاجات التي دعت إليها الجماعة، رفضاً لما تسميه "الانقلاب العسكري"، بعد قرار الجيش المصري بـ"عزل" الرئيس محمد مرسي.
وبحسب التدوينة المنسوبة لمنصور، على الصفحة التي أفاد القائمون عليها بأنها "لا تمثل الأستاذ أحمد وإنما تمثل وجهة نظر الإدارة"، فقد جاء فيها: "الذين يعتقدون أن الرئيس الجديد لمصر مسلم.. الرئيس المصري الجديد من الطائفة السبتية وهي طائفة يهودية.. حاول التقرب من المسيحية ورفض بابا الأقباط تعميده."
وتابع صاحب التدوينة بقوله: "تذكروا موقف البرادعي عندما قال لا أشارك في مجلس شورى ينكر الهولوكوست!!!.. هذا عربون يقدمه البرادعي لليهود لكي يفوز بمنصب رئيس الجمهورية في انتخابات صورية، سيقوم العسكر بحمايتها وتزييف نتائجها لصالحه.. طبعاً بموافقة أمريكا وإسرائيل والعرب."
وفي هجوم على مواقف عدد من الدول العربية، قال: "هذا هو المشهد الرائع لمستقبل مصر والعرب، الذين تسابقوا للاعتراف بالانقلاب، الذي يرقص العلمانيون طرباً له.. حتى أن أحدهم، حاقد على (الدين والإسلام والأمة) أعلن أنه ولد من جديد.. وأن تاريخ ميلاده هو 30/6 أي اليوم الذي انقلب فيه عسكر الهزايم على شرعية الصندوق.."
وأُثيرت العديد من التعليقات حول ما جاء على صفحة "أحمد منصور"، حيث كتب "المغترب اليمني" قائلاً: "يكفي مرسي شرفاً أنّه عند فوزه احتفلت فلسطين وعند الانقلاب عليه احتفلت إسرائيل."
أما "فخورة بإسلامي" فكتبت تقول: "الجيش المصري يعدم.. الديمقراطية بمصر، ويحكم على الشرعية الشعبية بالسجن المؤبد.. هذا تحت رعاية كل من الأقلية المهزومة والمسيحيين.. ولكن للأسف تحت إمضاء شيخ الأزهر."
ورد "خالد العربي" بقوله: "أنا لست مصرياً ولكن لا أؤيد الفتن.. وحمله منصور لا جدوى لها إلا إثارة الفتنة وزيادة اشتعالها بين الشعب المصري.. وهل سيعيد مرسي للحكم بهذه الطريقة.. هو يعلم أن ذلك مستحيل ولكن الممكن هو الاقتتال بين الشعب.. وهذا ما يهدف إليه منصور."
وبينما تساءل "Abd Rajeeb Farhan" قائلاً في تعليقه: "طيب ليش مرسي عينه رئيس للمحكمة الدستورية أخي أحمد"، كتب "عصام الجبوبي" قائلاً: "كذبت يا عبد الدولار.. الجزيرة تدفع لك مقابل كذبك وتدليسك، ومقابل بيع مهنيتك ومصداقيتك.."
وانتقل هذا الجدل إلى الشارع المصري، بعدما نقل الموقع الرسمي لجماعة "الإخوان المسلمين" ما جاء في تلك التدوينة، تحت عنوان "أحمد منصور يكشف: يهودي على مقعد رئيس مصر"، وذلك قبل ساعات من الاحتجاجات التي دعت إليها الجماعة، رفضاً لما تسميه "الانقلاب العسكري"، بعد قرار الجيش المصري بـ"عزل" الرئيس محمد مرسي.
وبحسب التدوينة المنسوبة لمنصور، على الصفحة التي أفاد القائمون عليها بأنها "لا تمثل الأستاذ أحمد وإنما تمثل وجهة نظر الإدارة"، فقد جاء فيها: "الذين يعتقدون أن الرئيس الجديد لمصر مسلم.. الرئيس المصري الجديد من الطائفة السبتية وهي طائفة يهودية.. حاول التقرب من المسيحية ورفض بابا الأقباط تعميده."
وتابع صاحب التدوينة بقوله: "تذكروا موقف البرادعي عندما قال لا أشارك في مجلس شورى ينكر الهولوكوست!!!.. هذا عربون يقدمه البرادعي لليهود لكي يفوز بمنصب رئيس الجمهورية في انتخابات صورية، سيقوم العسكر بحمايتها وتزييف نتائجها لصالحه.. طبعاً بموافقة أمريكا وإسرائيل والعرب."
وفي هجوم على مواقف عدد من الدول العربية، قال: "هذا هو المشهد الرائع لمستقبل مصر والعرب، الذين تسابقوا للاعتراف بالانقلاب، الذي يرقص العلمانيون طرباً له.. حتى أن أحدهم، حاقد على (الدين والإسلام والأمة) أعلن أنه ولد من جديد.. وأن تاريخ ميلاده هو 30/6 أي اليوم الذي انقلب فيه عسكر الهزايم على شرعية الصندوق.."
وأُثيرت العديد من التعليقات حول ما جاء على صفحة "أحمد منصور"، حيث كتب "المغترب اليمني" قائلاً: "يكفي مرسي شرفاً أنّه عند فوزه احتفلت فلسطين وعند الانقلاب عليه احتفلت إسرائيل."
أما "فخورة بإسلامي" فكتبت تقول: "الجيش المصري يعدم.. الديمقراطية بمصر، ويحكم على الشرعية الشعبية بالسجن المؤبد.. هذا تحت رعاية كل من الأقلية المهزومة والمسيحيين.. ولكن للأسف تحت إمضاء شيخ الأزهر."
ورد "خالد العربي" بقوله: "أنا لست مصرياً ولكن لا أؤيد الفتن.. وحمله منصور لا جدوى لها إلا إثارة الفتنة وزيادة اشتعالها بين الشعب المصري.. وهل سيعيد مرسي للحكم بهذه الطريقة.. هو يعلم أن ذلك مستحيل ولكن الممكن هو الاقتتال بين الشعب.. وهذا ما يهدف إليه منصور."
وبينما تساءل "Abd Rajeeb Farhan" قائلاً في تعليقه: "طيب ليش مرسي عينه رئيس للمحكمة الدستورية أخي أحمد"، كتب "عصام الجبوبي" قائلاً: "كذبت يا عبد الدولار.. الجزيرة تدفع لك مقابل كذبك وتدليسك، ومقابل بيع مهنيتك ومصداقيتك.."