رضا البطاوى
عضو فعال
- المشاركات
- 2,704
- الإقامة
- مصر
نظرات فى مقال الأسرار العشرة لجذب الأشخاص باتجاهك
الشباب الذين يترجمون مقالات الأجانب أو الكفار فى مجال تطوير الذات والشخصية والبرمجة العصبية ويحاولون أن يجملوها ببعض الروايات والآيات لا يفكرون فيما يترجمون أو فيما يكتبون فالكاتب لهذا المقال يأتى بمفهوم غريب وهو مفهوم جذب الناس وهو نفس مفهوم الشهرة الممقوتة وهو فى المقال يتحدث عن عشرة أمور مباحة للجذب مع أنه توجد أمور محرمة للجذب
والكاتب غفل عن أن الناس منجذبون لبعضهم البعض اضطرارا إن لم يسعوا للجذب إما عن طريق زمالة الحضانة أو زمالة المدرسة أو الكلية أو زمالة العمل وإما عن طريق الاشتراك فى مكان كالشارع والملعب والمسجد وإما عن طريق وجوب شراء الضروريات كالأكل والشرب واللبس
كما غفل عن الانجذاب بين النوعين الذكر والأنثى فهو أمر عادى عندما يدخلون مرحلة البلوغ
ومن ثم فالمقال بطل عنوانه وما بنى عليه
وأول أسرار الجذب هو:
"1 - الأخلاق: كن خلوقا تنل ذكرا جميلا.
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، الموطؤون أكتافا، الذين يألفون ويؤلفون، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف
ويقول الشاعر: وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
والأخلاق كما هو معروف حميدة وممومة وكل فريق منجذب إلى بعضه فأصحاب الخلاق الحميدة نجدهم مع بعضهم فى المسجد وفى المكتبة وغيرها من الأماكن ذات النفع وأما أصحاب الأخلاق المذمومة فنجدهم فى المراقص والحانات وغرز المخدرات وعند العاهرات وفى المقابر لممارسة الزنى أو تناول المخدرات أو اخفائها
ثم قال :
2 - الاهتمام: اظهر اهتمامك بالآخرين حتى يظهروا الاهتمام بك.
يقول الشاعر:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم فطالما استعبد الإنسان إحسان
أحسن إذا ما كان إمكان ومقدرة فلن يدوم على الإنسان إمكان. "
والمقولة ليست صحيحة فقد نهتم بالأخر ولا يهتم بنا وهى قولة الأ‘شى فى الحب:
عُلَّقتُها عَرَضاً وَعُلَّقَت رَجُلاً
غَيري وَعُلَّقَ أُخرى غَيرَها الرَجُلُ
وَعَلَّقَتهُ فَتاةٌ ما يُحاوِلُها
مِن أَهلِها مَيِّتٌ يَهذي بِها وَهِلُ
وَعُلِّقَتني أُخَيرى ما تُلائِمُني
فَاِجتَمَعَ الحُبَّ حُبّاً كُلُّهُ تَبِلُ
فَكُلُّنا مُغرَمٌ يَهذي بِصاحِبِهِ
ناءٍ وَدانٍ وَمَحبولٌ وَمُحتَبِلُ
والاهتمام يناقض وجود من يسمونهم ناكرو الجميل
ثم قال :
3 - التفاؤل والحماس.
قال الرسول عليه الصلاة والسلام: تفاءلوا بالخير تجدوه.
سئل نابليون بونابرت: كيف استطعت أن تمنح الثقة في أفراد جيشك؟ فقال: كنت أرد بثلاث: من قال: لا أقدر، قلت له: حاول، ومن قال: لا أعرف، قلت له: تعلم، ومن قال: مستحيل، قلت له: جرب."
والمقولة المنسوبة للنبى(ص) باطلة فالتفاؤل بالشىء لا يعنى وجوده لأن الله يبتلنا بالخير والشر معا كما قال تعالى :
" ونبلوكم بالشر والخير فتنة"
ثم قال :
4 - التواضع: تواضع لكل الناس.
قال الشاعر: تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تك كالدخان يعلو بنفسه على طبقات الجو وهو وضيع."
التواضع ليس مطلوبا فى كل الأحوال فمن يتكبر علينا أن يؤذينا يجب التكبر عليه لقوله تعالى :
"أشداء على الكفار رحماء بينهم"
ثم قال :
5 - الحلم: لا تغضب أبدا.
قال الله تعالى:"ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم" سورة فصلت الآية 34.
قال الرسول عليه الصلاة والسلام: (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب).
يقول الإمام الشافعي رحمه الله:
يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما كعود زاده الإحراق طيبا
إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت
فإن كلمته فرجت عنه وإن خليته كمدا يموت."
هنا الفهم الخاطىء للقرآن فالقرآن طلب الغضب عند الاعتداء برده فقال تعالى :
" من اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم"
ولو انتهينا عن الغضب ما كان هناك أمر بمعروف أو نهى عن منكر ولكنا مجموعة من البليدين الذين لا يؤثر فيهم ما يغضب الله
ثم قال :
6 - الابتسامة: وهي ما يسمى أيضا بالسحر الحلال.
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: (تبسمك في وجه أخيك صدقة).
ويقول جرير بن عبدالله رضي الله عنه: ما حجبني رسول الله عليه الصلاة والسلام منذ أسلمت ولا رآني إلا تبسم في وجهي.
ويقول شواب (وهو مدير أحد مصانع الصلب بالولايات المتحدة الامريكيه، ويتقاضى مليون دولار سنويا:
لقد أكسبتني ابتسامتي مليون دولار).
اضحك للحياة تضحك لك"
والابتسام مطلوب ولكن بقدر فلا يجوز الابتسام عند عصيان الله وانتهاك حدوده
ثم قال :
7 - التهادي: لا تنسى تقديم الهدايا. (رمز الصداقة)
قال الله تعالى:"وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها" سورة النساء الآية 86.
وقال الرسول عليه الصلاة والسلام: (تهادوا تحابوا).
يقول الشاعر:
إن الهدية حلوة كالسحر تجلب القلوبا
تدني البغيض من الهوى حتى تصييره قريبا
ويعيد مضغن العداوة بعد نفرته حبيبا"
والتهادى قد لا يدل على حب أو كره أو يدل على أحدهما وإنما يكون من باب رد الجميل أو اخترام ألأخر ورد حقه له
ثم قال :
8 - الأناقه: اهتم بشكلك ومظهرك.
يقول الله تعالى في محكم تنزيله:
"يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلو واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المرفين"سورة الأعراف الآية 31.
يقول عليه الصلاة والسلام: (أن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس).
يقول الشاعر: إن العيون رمتك إذ فاجأتها وعليك من مهن الثياب لباس
أما الطعام فكل لنفسك ما اشتهت واجعل لباسك ما اشتهته الناس."
وأخذ الزينة والجمال لا يعنى بهم الجمال الجسمى وإنما يعنى الجمال النفسى بطاعة الله تعالى ومن ضمنه اللبس النظيف
ثم قال :
9 - التحدث: أتقن فن الكلام.
يقول عليه الصلاة والسلام: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت).
ويقول كذلك: (الكلمة الطيبة صدقة).
وصدق الشاعر الذي قال:
وكائن ترى من معجب صامت زيادته أو نقصه في التكلم
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده فلم يبق إلا صورة اللحم والدم.
ويقول ارسطو: ليست الشجاعة أن تقول كل ما تعتقد، بل الشجاعة أن تعتقد كل ما تقوله."
وفن الكلام يطلق على الكلام الجميل والكلام القبيح وأما المطلوب من المسلم فهو العدل فى القول كما قال تعالى :
"وإذا قلتم فاعدلوا"
ثم قال :
10 - الإنصات: أتقن فن الإستماع والإصغاء.
يقول أبو تمام:
من لي بإنسان إذا أغضبته وجهلت كان الحلم رد جوابه
وإذا صبوت إلى المدام شربت من أخلاقه، وسكرت من آدابه
وتراه يصغي للحديث بطرفه وبقلبه، ولعله أدرى به
ذكر عن عطاء بن رباح أحد العلماء أنه قال: إن الشاب ليحدثني حديثا فاستمع له كأني لم أسمعه وقد سمعته قبل أن يولد.
وأخيرا وليس آخرا سأردد وأضل أردد قوله تعالى:"قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون" صدق الله العظيم"
والانصات المقبول هو الإنصات لكلام الله ولكل خير مبنى عليه كما قال تعالى :
" فإذا قرىء القرآن فاستمعوا له وأنصتوا"
الشباب الذين يترجمون مقالات الأجانب أو الكفار فى مجال تطوير الذات والشخصية والبرمجة العصبية ويحاولون أن يجملوها ببعض الروايات والآيات لا يفكرون فيما يترجمون أو فيما يكتبون فالكاتب لهذا المقال يأتى بمفهوم غريب وهو مفهوم جذب الناس وهو نفس مفهوم الشهرة الممقوتة وهو فى المقال يتحدث عن عشرة أمور مباحة للجذب مع أنه توجد أمور محرمة للجذب
والكاتب غفل عن أن الناس منجذبون لبعضهم البعض اضطرارا إن لم يسعوا للجذب إما عن طريق زمالة الحضانة أو زمالة المدرسة أو الكلية أو زمالة العمل وإما عن طريق الاشتراك فى مكان كالشارع والملعب والمسجد وإما عن طريق وجوب شراء الضروريات كالأكل والشرب واللبس
كما غفل عن الانجذاب بين النوعين الذكر والأنثى فهو أمر عادى عندما يدخلون مرحلة البلوغ
ومن ثم فالمقال بطل عنوانه وما بنى عليه
وأول أسرار الجذب هو:
"1 - الأخلاق: كن خلوقا تنل ذكرا جميلا.
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا، الموطؤون أكتافا، الذين يألفون ويؤلفون، ولا خير فيمن لا يألف ولا يؤلف
ويقول الشاعر: وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا"
والأخلاق كما هو معروف حميدة وممومة وكل فريق منجذب إلى بعضه فأصحاب الخلاق الحميدة نجدهم مع بعضهم فى المسجد وفى المكتبة وغيرها من الأماكن ذات النفع وأما أصحاب الأخلاق المذمومة فنجدهم فى المراقص والحانات وغرز المخدرات وعند العاهرات وفى المقابر لممارسة الزنى أو تناول المخدرات أو اخفائها
ثم قال :
2 - الاهتمام: اظهر اهتمامك بالآخرين حتى يظهروا الاهتمام بك.
يقول الشاعر:
أحسن إلى الناس تستعبد قلوبهم فطالما استعبد الإنسان إحسان
أحسن إذا ما كان إمكان ومقدرة فلن يدوم على الإنسان إمكان. "
والمقولة ليست صحيحة فقد نهتم بالأخر ولا يهتم بنا وهى قولة الأ‘شى فى الحب:
عُلَّقتُها عَرَضاً وَعُلَّقَت رَجُلاً
غَيري وَعُلَّقَ أُخرى غَيرَها الرَجُلُ
وَعَلَّقَتهُ فَتاةٌ ما يُحاوِلُها
مِن أَهلِها مَيِّتٌ يَهذي بِها وَهِلُ
وَعُلِّقَتني أُخَيرى ما تُلائِمُني
فَاِجتَمَعَ الحُبَّ حُبّاً كُلُّهُ تَبِلُ
فَكُلُّنا مُغرَمٌ يَهذي بِصاحِبِهِ
ناءٍ وَدانٍ وَمَحبولٌ وَمُحتَبِلُ
والاهتمام يناقض وجود من يسمونهم ناكرو الجميل
ثم قال :
3 - التفاؤل والحماس.
قال الرسول عليه الصلاة والسلام: تفاءلوا بالخير تجدوه.
سئل نابليون بونابرت: كيف استطعت أن تمنح الثقة في أفراد جيشك؟ فقال: كنت أرد بثلاث: من قال: لا أقدر، قلت له: حاول، ومن قال: لا أعرف، قلت له: تعلم، ومن قال: مستحيل، قلت له: جرب."
والمقولة المنسوبة للنبى(ص) باطلة فالتفاؤل بالشىء لا يعنى وجوده لأن الله يبتلنا بالخير والشر معا كما قال تعالى :
" ونبلوكم بالشر والخير فتنة"
ثم قال :
4 - التواضع: تواضع لكل الناس.
قال الشاعر: تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تك كالدخان يعلو بنفسه على طبقات الجو وهو وضيع."
التواضع ليس مطلوبا فى كل الأحوال فمن يتكبر علينا أن يؤذينا يجب التكبر عليه لقوله تعالى :
"أشداء على الكفار رحماء بينهم"
ثم قال :
5 - الحلم: لا تغضب أبدا.
قال الله تعالى:"ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم" سورة فصلت الآية 34.
قال الرسول عليه الصلاة والسلام: (ليس الشديد بالصرعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب).
يقول الإمام الشافعي رحمه الله:
يخاطبني السفيه بكل قبح فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد سفاهة فأزيد حلما كعود زاده الإحراق طيبا
إذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من إجابته السكوت
فإن كلمته فرجت عنه وإن خليته كمدا يموت."
هنا الفهم الخاطىء للقرآن فالقرآن طلب الغضب عند الاعتداء برده فقال تعالى :
" من اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم"
ولو انتهينا عن الغضب ما كان هناك أمر بمعروف أو نهى عن منكر ولكنا مجموعة من البليدين الذين لا يؤثر فيهم ما يغضب الله
ثم قال :
6 - الابتسامة: وهي ما يسمى أيضا بالسحر الحلال.
يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: (تبسمك في وجه أخيك صدقة).
ويقول جرير بن عبدالله رضي الله عنه: ما حجبني رسول الله عليه الصلاة والسلام منذ أسلمت ولا رآني إلا تبسم في وجهي.
ويقول شواب (وهو مدير أحد مصانع الصلب بالولايات المتحدة الامريكيه، ويتقاضى مليون دولار سنويا:
لقد أكسبتني ابتسامتي مليون دولار).
اضحك للحياة تضحك لك"
والابتسام مطلوب ولكن بقدر فلا يجوز الابتسام عند عصيان الله وانتهاك حدوده
ثم قال :
7 - التهادي: لا تنسى تقديم الهدايا. (رمز الصداقة)
قال الله تعالى:"وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها" سورة النساء الآية 86.
وقال الرسول عليه الصلاة والسلام: (تهادوا تحابوا).
يقول الشاعر:
إن الهدية حلوة كالسحر تجلب القلوبا
تدني البغيض من الهوى حتى تصييره قريبا
ويعيد مضغن العداوة بعد نفرته حبيبا"
والتهادى قد لا يدل على حب أو كره أو يدل على أحدهما وإنما يكون من باب رد الجميل أو اخترام ألأخر ورد حقه له
ثم قال :
8 - الأناقه: اهتم بشكلك ومظهرك.
يقول الله تعالى في محكم تنزيله:
"يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد وكلو واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المرفين"سورة الأعراف الآية 31.
يقول عليه الصلاة والسلام: (أن الله جميل يحب الجمال، الكبر بطر الحق وغمط الناس).
يقول الشاعر: إن العيون رمتك إذ فاجأتها وعليك من مهن الثياب لباس
أما الطعام فكل لنفسك ما اشتهت واجعل لباسك ما اشتهته الناس."
وأخذ الزينة والجمال لا يعنى بهم الجمال الجسمى وإنما يعنى الجمال النفسى بطاعة الله تعالى ومن ضمنه اللبس النظيف
ثم قال :
9 - التحدث: أتقن فن الكلام.
يقول عليه الصلاة والسلام: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت).
ويقول كذلك: (الكلمة الطيبة صدقة).
وصدق الشاعر الذي قال:
وكائن ترى من معجب صامت زيادته أو نقصه في التكلم
لسان الفتى نصف ونصف فؤاده فلم يبق إلا صورة اللحم والدم.
ويقول ارسطو: ليست الشجاعة أن تقول كل ما تعتقد، بل الشجاعة أن تعتقد كل ما تقوله."
وفن الكلام يطلق على الكلام الجميل والكلام القبيح وأما المطلوب من المسلم فهو العدل فى القول كما قال تعالى :
"وإذا قلتم فاعدلوا"
ثم قال :
10 - الإنصات: أتقن فن الإستماع والإصغاء.
يقول أبو تمام:
من لي بإنسان إذا أغضبته وجهلت كان الحلم رد جوابه
وإذا صبوت إلى المدام شربت من أخلاقه، وسكرت من آدابه
وتراه يصغي للحديث بطرفه وبقلبه، ولعله أدرى به
ذكر عن عطاء بن رباح أحد العلماء أنه قال: إن الشاب ليحدثني حديثا فاستمع له كأني لم أسمعه وقد سمعته قبل أن يولد.
وأخيرا وليس آخرا سأردد وأضل أردد قوله تعالى:"قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون" صدق الله العظيم"
والانصات المقبول هو الإنصات لكلام الله ولكل خير مبنى عليه كما قال تعالى :
" فإذا قرىء القرآن فاستمعوا له وأنصتوا"