- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
الرياض (رويترز) - قالت السلطات السعودية إن الشرطة قتلت رجلا بالرصاص مساء السبت في القطيف بالمنطقة الشرقية التي تتركز فيها الأقلية الشيعية في ثاني حادث اطلاق نار خلال يومين بالمنطقة بعد هدوء نسبي استمر شهورا.
وبذلك يرتفع عدد القتلى الذين سقطوا برصاص الشرطة الى 20 على الأقل منذ أوائل عام 2011 عندما نظم الشيعة في المنطقة الشرقية احتجاجات على ارسال قوات سعودية الى مملكة البحرين لاخماد المظاهرات هناك.
وقالت الحكومة ان ابراهيم آل ربح الذي وصف في السابق بأنه مطلوب القبض عليه لصلته بالاضطرابات في المنطقة قتل رميا بالرصاص اثر تبادل اطلاق النار مع الشرطة عندما قاوم اعتقاله في وقت متأخر يوم السبت.
وقالت الشرطة المحلية ان شخصا آخر عرفه نشطاء أنه علي المحروس قتل في وقت متأخر مساء الجمعة في تبادل لاطلاق النار مع مشتبه به لكن لم يتم العثور عليه إلا صباح السبت.
وأمرت السعودية العام الماضي باعتقال 23 شيعيا بالمنطقة الشرقية قالت انهم مسؤولون عن الاضطرابات التي أدت الى احتجاجات واطلاق رصاص.
وتضم القطيف أكبر عدد من السكان الشيعة بالمملكة والذين يمثلون أقلية يشتكون من التمييز ضدهم مثل حرمانهم من شغل الوظائف الحكومية وحرمان احيائهم من الاستثمارات والطعن في عقيدتهم من جانب رجال دين سنة توظفهم الحكومة.
وتنفي السلطات السعودية هذه الاتهامات.
وبذلك يرتفع عدد القتلى الذين سقطوا برصاص الشرطة الى 20 على الأقل منذ أوائل عام 2011 عندما نظم الشيعة في المنطقة الشرقية احتجاجات على ارسال قوات سعودية الى مملكة البحرين لاخماد المظاهرات هناك.
وقالت الحكومة ان ابراهيم آل ربح الذي وصف في السابق بأنه مطلوب القبض عليه لصلته بالاضطرابات في المنطقة قتل رميا بالرصاص اثر تبادل اطلاق النار مع الشرطة عندما قاوم اعتقاله في وقت متأخر يوم السبت.
وقالت الشرطة المحلية ان شخصا آخر عرفه نشطاء أنه علي المحروس قتل في وقت متأخر مساء الجمعة في تبادل لاطلاق النار مع مشتبه به لكن لم يتم العثور عليه إلا صباح السبت.
وأمرت السعودية العام الماضي باعتقال 23 شيعيا بالمنطقة الشرقية قالت انهم مسؤولون عن الاضطرابات التي أدت الى احتجاجات واطلاق رصاص.
وتضم القطيف أكبر عدد من السكان الشيعة بالمملكة والذين يمثلون أقلية يشتكون من التمييز ضدهم مثل حرمانهم من شغل الوظائف الحكومية وحرمان احيائهم من الاستثمارات والطعن في عقيدتهم من جانب رجال دين سنة توظفهم الحكومة.
وتنفي السلطات السعودية هذه الاتهامات.