- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
إن للمواد الكيماوية الموجودة في المنتجات المتداولة بالمنازل، مثل معجون الأسنان والصابون والألعاب البلاستيكية لها تأثير مباشر على الحيوانات المنوية، وقد تفسر المستويات المرتفعة للعقم لدى الرجال، وذلك وفقاً لدراسة حديثة، حسبما نشرت صحيفة الإندبندنت البريطانية.
وكشفت دراسة حديثة أن واحداً من كل ثلاثة مركبات كيميائية غير سامة مستخدمة في تصنيع المواد المستخدمة بشكل يومي، تؤثر بشكل كبير على قدرة الحيوانات المنوية، والتي قد تكون مسؤولاً عن الارتفاع غير المبرر في حالات العقم.
وهذه هي المرة الأولى التي تجد فيها دراسة صلة مباشرة لتأثير المواد الكيميائية التي صنعها الإنسان في البيئة على وظيفة حيوية للحيوانات المنوية، حيث تثير هذه النتائج مزيداً من المخاوف بشأن السمية الخفية للمواد الكيماوية التي تعتبر آمنة في اختبارات السموم.
ويعتقد الباحثون أنهم طوّروا طريقة جديدة لاختبار تأثير الكمياويات المنزلية على الحيوانات المنوية، والتي ستسمح للسلطات في أوروبا باتخاذ قرار بشأن حظر أو فرض قيود على استخدام منتجات معينة.
وأظهر العلماء أن أحد المواد الكيماوية الذي يُشاع استخدامه في منتجات "صن بلوك" للحفاظ على البشرة من الشمس والمنظفات والبلاستيكيات، قد أدى على تخريب مباشر في طريقة سباحة الحيوانات المنوية، ودفعها إلى الإنزيمات المطلوبة لاختراق البويضة قبل الأوان، وهو من شأنه أن يجعلها عقيمة.
وكشفت دراسة حديثة أن واحداً من كل ثلاثة مركبات كيميائية غير سامة مستخدمة في تصنيع المواد المستخدمة بشكل يومي، تؤثر بشكل كبير على قدرة الحيوانات المنوية، والتي قد تكون مسؤولاً عن الارتفاع غير المبرر في حالات العقم.
وهذه هي المرة الأولى التي تجد فيها دراسة صلة مباشرة لتأثير المواد الكيميائية التي صنعها الإنسان في البيئة على وظيفة حيوية للحيوانات المنوية، حيث تثير هذه النتائج مزيداً من المخاوف بشأن السمية الخفية للمواد الكيماوية التي تعتبر آمنة في اختبارات السموم.
ويعتقد الباحثون أنهم طوّروا طريقة جديدة لاختبار تأثير الكمياويات المنزلية على الحيوانات المنوية، والتي ستسمح للسلطات في أوروبا باتخاذ قرار بشأن حظر أو فرض قيود على استخدام منتجات معينة.
وأظهر العلماء أن أحد المواد الكيماوية الذي يُشاع استخدامه في منتجات "صن بلوك" للحفاظ على البشرة من الشمس والمنظفات والبلاستيكيات، قد أدى على تخريب مباشر في طريقة سباحة الحيوانات المنوية، ودفعها إلى الإنزيمات المطلوبة لاختراق البويضة قبل الأوان، وهو من شأنه أن يجعلها عقيمة.