وسام الصباغ
إداري سابق
- المشاركات
- 7,082
- الإقامة
- دبي
(رويترز) - قالت مصادر من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) إن منتجي النفط بمن فيهم الأعضاء الخليجيون بالمنظمة ما زالوا يؤيدون عقد اجتماع الشهر المقبل لبحث اتفاق على تجميد مستويات الإنتاج حتى وإن لم تشارك فيه إيران وذلك مع تزايد الضغوط السياسية لتعزيز الأسعار.
وذكرت المصادر أن استثناء إيران من الاجتماع ليس حلا مثاليا لكنه لن يحول دون التوصل لاتفاق.
وقال مصدر في أوبك من إحدى الدول الكبرى المنتجة للنفط "إنها انتكاسة لكنها لن تغير بالضرورة المناخ الإيجابي الذي بدأ بالفعل."
وأضاف "ما زالت هناك أحاديث عن اجتماع محتمل بين المنتجين الرئيسيين."
وقال مندوب ثان من أوبك إن عدم مشاركة إيران في الاتفاق ليس بالنتيجة الأمثل لكنها ليست بالأسوأ أيضا.
وقال المندوب "إذا جمد الآخرون (مستويات الإنتاج) والإيرانيون خارج الاتفاق فذلك لن يدعم السوق ما لم يكن الطلب كبيرا جدا... فمستويات إنتاج يناير مرتفعة بالفعل."
وذكر مصدر ثالث "لا يمكن تجاهل جميع المنتجين الآخرين.. من المرجح أن يمضي الاجتماع قدما" مرجحا أن يناقش اجتماع ابريل نيسان تفاصيل اتفاق التجميد ويضع اللمسات الأخيرة عليه.
وذكرت المصادر أن استثناء إيران من الاجتماع ليس حلا مثاليا لكنه لن يحول دون التوصل لاتفاق.
وقال مصدر في أوبك من إحدى الدول الكبرى المنتجة للنفط "إنها انتكاسة لكنها لن تغير بالضرورة المناخ الإيجابي الذي بدأ بالفعل."
وأضاف "ما زالت هناك أحاديث عن اجتماع محتمل بين المنتجين الرئيسيين."
وقال مندوب ثان من أوبك إن عدم مشاركة إيران في الاتفاق ليس بالنتيجة الأمثل لكنها ليست بالأسوأ أيضا.
وقال المندوب "إذا جمد الآخرون (مستويات الإنتاج) والإيرانيون خارج الاتفاق فذلك لن يدعم السوق ما لم يكن الطلب كبيرا جدا... فمستويات إنتاج يناير مرتفعة بالفعل."
وذكر مصدر ثالث "لا يمكن تجاهل جميع المنتجين الآخرين.. من المرجح أن يمضي الاجتماع قدما" مرجحا أن يناقش اجتماع ابريل نيسان تفاصيل اتفاق التجميد ويضع اللمسات الأخيرة عليه.