- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
لندن (رويترز) - أظهر مسح نشر يوم الجمعة ان معنويات المستهلكين البريطانيين استقرت في نوفمبر تشرين الثاني بينما تراجعت ثقتهم بشان آفاق الاقتصاد على مدى الاثني عشر شهرا القادمة.
وقالت شركة جي إف كيه لابحاث السوق ان مؤشرها الرئيسي لثقة المستهلكين إستقر حول -2 للشهر الثاني على التوالي بانخفاض طفيف عن متوسط التوقعات في استطلاع لرويترز والبالغ -1 .
وعلى الرغم من تباطؤه في الاشهر القليلة الماضية بعد زيادة حادة في وقت سابق من العام فان المؤشر ما زال قريبا من أعلى مستوى له في تسع سنوات البالغ +1 الذي سجله في اغسطس اب ويونيو حزيران فيما تظهر الاسر البريطانية شهية قوية لمشتريات كبيرة.
وقال نيك مون مدير البحوث الاجتماعية في جي إف كيه ان الاستقرار في معنويات المستهلكين قد يستمر حتى الانتخابات العامة في مارس اذار.
واظهرت بيانات رسمية يوم الاربعاء ان مجمل النمو الاقتصادي بقي قويا في الربع الثالث من 2014 مدعوما بشكل اساسي بانفاق المستهلكين الذي ارتفع 0.8 بالمئة وهو أسرع معدل فصلي في اكثر من اربع سنوات.
لكن البيانات زادت ايضا القلق بشان استمرارية الانتعاش الاقتصادي بعد هبوط غير متوقع في استثمارات الشركات البريطانية.
وأظهر مسح جي إف كيه ايضا ان قلق المستهلكين البريطانيين زاد بشكل طفيف فيما يتعلق بكل من احوالهم المالية الشخصية والوضع الاقتصادي العام على مدى الاثني عشر شهرا القادمة.
واظهر مسح منفصل اجرته شركة يوجوف لابحاث السوق ومركز بحوث الاقتصاد والاعمال ان توقعات المستهلكين بشان احوالهم المالية ارتفعت الي اعلى مستوى منذ فبراير شباط 2009 عندما كانت بريطانيا في اعماق الركود.
واجرت جي إف كيه المسح في الفترة من 1 الي 19 نوفمبر تشرين الثاني بالنيابة عن المفوضية الاوروبية.
وقالت شركة جي إف كيه لابحاث السوق ان مؤشرها الرئيسي لثقة المستهلكين إستقر حول -2 للشهر الثاني على التوالي بانخفاض طفيف عن متوسط التوقعات في استطلاع لرويترز والبالغ -1 .
وعلى الرغم من تباطؤه في الاشهر القليلة الماضية بعد زيادة حادة في وقت سابق من العام فان المؤشر ما زال قريبا من أعلى مستوى له في تسع سنوات البالغ +1 الذي سجله في اغسطس اب ويونيو حزيران فيما تظهر الاسر البريطانية شهية قوية لمشتريات كبيرة.
وقال نيك مون مدير البحوث الاجتماعية في جي إف كيه ان الاستقرار في معنويات المستهلكين قد يستمر حتى الانتخابات العامة في مارس اذار.
واظهرت بيانات رسمية يوم الاربعاء ان مجمل النمو الاقتصادي بقي قويا في الربع الثالث من 2014 مدعوما بشكل اساسي بانفاق المستهلكين الذي ارتفع 0.8 بالمئة وهو أسرع معدل فصلي في اكثر من اربع سنوات.
لكن البيانات زادت ايضا القلق بشان استمرارية الانتعاش الاقتصادي بعد هبوط غير متوقع في استثمارات الشركات البريطانية.
وأظهر مسح جي إف كيه ايضا ان قلق المستهلكين البريطانيين زاد بشكل طفيف فيما يتعلق بكل من احوالهم المالية الشخصية والوضع الاقتصادي العام على مدى الاثني عشر شهرا القادمة.
واظهر مسح منفصل اجرته شركة يوجوف لابحاث السوق ومركز بحوث الاقتصاد والاعمال ان توقعات المستهلكين بشان احوالهم المالية ارتفعت الي اعلى مستوى منذ فبراير شباط 2009 عندما كانت بريطانيا في اعماق الركود.
واجرت جي إف كيه المسح في الفترة من 1 الي 19 نوفمبر تشرين الثاني بالنيابة عن المفوضية الاوروبية.