- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
مستوى البطالة بين الشباب في اليونان يصل إلى مستوى تاريخي عند 64.2% في شهر شباط، مما يؤكد الحالة الاقتصادية السيئة التي تتواجد بها البلاد.
رغم ظهور علامات بوجود بوادر تحسن في مستويات الثقة في الأعمال و رغم الجرعات المتكررة من التدابير التقشفية، لا يزال اقتصاد اليونان يعاني بشدة.
منذ أن بدأت أزمة الديون في عام 2009 ارتفعت مستويات البطالة ثلاثة أضعاف، في حين يتوجه الاقتصاد نحو العام السادس من الركود.
ارتفع معدل البطالة الإجمالي إلى أعلى مستوياته على الإطلاق عند 27% و هو ضعف المعدل المتوسط لمعدل البطالة في منطقة اليورو عند 12.1% في آذار.
في الوقت نفسه، البطالة للفئة العمرية ما بين 15 إلى 24 قفزت إلى 64.2% في شباط من 59.3% في كانون الثاني.
هذا و كانت اليونان قد خفّضت الحد الأدنى للأجور الشهرية للعاملين ما دون الـ 25 عاما إلى حوالي 500 يورو و ذلك لتشجيع التوظيف، و لكن من دون أية نتيجة.
، حلمت مرة أنني سأعمل في مجال دراستي، لكن ثلاث سنوات من البحث، بات الأمل ضئيلا بأن أجد أية وظيفة كانت"، قال أيفانثيا بوزا الذي يبلغ من العمر 23 عاما.
لا تزال التوقعات الاقتصادية للبلاد غير مبشرة، على الرغم من التقدم المحرز في الأشهر الأخيرة لخفض العجز في الميزانية و خصخصة الشركات.
سيبقى الاستهلاك منخفضا خاصة مع ارتفاع معدلات البطالة و انخفاض و الأجور و المعاشات التقاعدية و ضعف الثقة"، صرح ألبونا بانيرجي العامل لدى موديز.
رغم ظهور علامات بوجود بوادر تحسن في مستويات الثقة في الأعمال و رغم الجرعات المتكررة من التدابير التقشفية، لا يزال اقتصاد اليونان يعاني بشدة.
منذ أن بدأت أزمة الديون في عام 2009 ارتفعت مستويات البطالة ثلاثة أضعاف، في حين يتوجه الاقتصاد نحو العام السادس من الركود.
ارتفع معدل البطالة الإجمالي إلى أعلى مستوياته على الإطلاق عند 27% و هو ضعف المعدل المتوسط لمعدل البطالة في منطقة اليورو عند 12.1% في آذار.
في الوقت نفسه، البطالة للفئة العمرية ما بين 15 إلى 24 قفزت إلى 64.2% في شباط من 59.3% في كانون الثاني.
هذا و كانت اليونان قد خفّضت الحد الأدنى للأجور الشهرية للعاملين ما دون الـ 25 عاما إلى حوالي 500 يورو و ذلك لتشجيع التوظيف، و لكن من دون أية نتيجة.
، حلمت مرة أنني سأعمل في مجال دراستي، لكن ثلاث سنوات من البحث، بات الأمل ضئيلا بأن أجد أية وظيفة كانت"، قال أيفانثيا بوزا الذي يبلغ من العمر 23 عاما.
لا تزال التوقعات الاقتصادية للبلاد غير مبشرة، على الرغم من التقدم المحرز في الأشهر الأخيرة لخفض العجز في الميزانية و خصخصة الشركات.
سيبقى الاستهلاك منخفضا خاصة مع ارتفاع معدلات البطالة و انخفاض و الأجور و المعاشات التقاعدية و ضعف الثقة"، صرح ألبونا بانيرجي العامل لدى موديز.