- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
بعد عام من المداولات في قضية المراهق البريطاني ابن مدينة بلاكبول، والذي اغتصب أمه أثناء نومها، قررت المحكمة تأجيل النطق بالحكم لحين استكمال التحقيقات، وعرض الطفل على طبيب نفسي.
القصة ترجع إلى قرابة عام، حيث عاشت سيدة بريطانية كابوسا كبيرا، حينما استيقظت وسط الليل وأطلقت صرخات مدوية، بعدما اكتشفت ما كان يفعله ابنها المراهق، البالغ من العمر 14 عاماً.
المرأة أصيبت بصدمة كبيرة، حينما أدركت أن ابنها يحاول ممارسة الجنس معها أثناء نومها ، وتقول الأم في شهادتها أمام المحكمة : “ في البداية ظننت أني أحلم، ولكني استيقظت لأجد أنه ليس حلما، وإنما كابوس حقيقي ” ، بحسب وسائل إعلام إماراتية.
ورغم نفي المراهق نيته اغتصاب أمه، فإن الأم تصر على معاقبة ابنها، مؤكدة أن تصرفاته خلال الـ 18 شهراً الأخيرة كانت غريبة ، وأضافت : “ لقد كان عنيفاً جداً معي، وكان يرمي الأشياء علي، وقد قاطعته قبل الحادث بيومين فقط ”.
القصة ترجع إلى قرابة عام، حيث عاشت سيدة بريطانية كابوسا كبيرا، حينما استيقظت وسط الليل وأطلقت صرخات مدوية، بعدما اكتشفت ما كان يفعله ابنها المراهق، البالغ من العمر 14 عاماً.
المرأة أصيبت بصدمة كبيرة، حينما أدركت أن ابنها يحاول ممارسة الجنس معها أثناء نومها ، وتقول الأم في شهادتها أمام المحكمة : “ في البداية ظننت أني أحلم، ولكني استيقظت لأجد أنه ليس حلما، وإنما كابوس حقيقي ” ، بحسب وسائل إعلام إماراتية.
ورغم نفي المراهق نيته اغتصاب أمه، فإن الأم تصر على معاقبة ابنها، مؤكدة أن تصرفاته خلال الـ 18 شهراً الأخيرة كانت غريبة ، وأضافت : “ لقد كان عنيفاً جداً معي، وكان يرمي الأشياء علي، وقد قاطعته قبل الحادث بيومين فقط ”.