- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
كشفت مجموعة مايكروسوفت الإلكترونية عن جهازها الجديد "إكس بوكس وان" خلال مؤتمرها المنعقد في واشنطن بعد أربع سنوات من تصميمه في مبادرة هي الأقوى من نوعها للهيمنة على سوق الألعاب الإلكترونية.
فبعد الكثير من التساؤلات حول ماهية جهاز "الإكس بوكس وان" الجديد، تشدّ مايكروسوفت أعين هواة الألعاب إلى واشنطن من خلال مؤتمرها الخاص وتسدل الستار على جهاز "إكس بوكس" لألعاب الفيديو الذي طال انتظاره.
واستغرقت مايكروسوفت أربعة أعوام لتصميم هذا الجهاز على أمل منها أن يتحول "اكس بوكس وان" إلى نظام مركزي للترفيه المنزلي.
وكان الاحتفال بإطلاق الجهاز ضخماً وشكّل ربما رسالة ليست لشركة سوني اليابانية فحسب بل الى أبل وجوجل وآخرين في سوق الترفيه الاستهلاكي.
ومع احتدام المنافسة سعت مايكروسوفت من خلال منتجها الجديد إلى التفاعل مع التلفزيون من خلال الاستجابة للأوامر الصوتية وإشارات اليد، وأيضا إمكانية عقد مؤتمرات الفيديو عبر سكايب وتقديم محتوى حصري لدوري كرة القدم الأميركية و15 لعبة جديدة.
خطوة تسعى من خلالها شركة مايكروسوفت لزيادة حصتها في السوق العالمية البالغ حجمها 65 مليار دولار سنوياً، ما يضعها أمام تحدٍّ كبير للزخم الكبير الذي تشهده الساحة الإلكترونية من ألعاب سواء من خلال الهواتف الذكية أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
فبعد الكثير من التساؤلات حول ماهية جهاز "الإكس بوكس وان" الجديد، تشدّ مايكروسوفت أعين هواة الألعاب إلى واشنطن من خلال مؤتمرها الخاص وتسدل الستار على جهاز "إكس بوكس" لألعاب الفيديو الذي طال انتظاره.
واستغرقت مايكروسوفت أربعة أعوام لتصميم هذا الجهاز على أمل منها أن يتحول "اكس بوكس وان" إلى نظام مركزي للترفيه المنزلي.
وكان الاحتفال بإطلاق الجهاز ضخماً وشكّل ربما رسالة ليست لشركة سوني اليابانية فحسب بل الى أبل وجوجل وآخرين في سوق الترفيه الاستهلاكي.
ومع احتدام المنافسة سعت مايكروسوفت من خلال منتجها الجديد إلى التفاعل مع التلفزيون من خلال الاستجابة للأوامر الصوتية وإشارات اليد، وأيضا إمكانية عقد مؤتمرات الفيديو عبر سكايب وتقديم محتوى حصري لدوري كرة القدم الأميركية و15 لعبة جديدة.
خطوة تسعى من خلالها شركة مايكروسوفت لزيادة حصتها في السوق العالمية البالغ حجمها 65 مليار دولار سنوياً، ما يضعها أمام تحدٍّ كبير للزخم الكبير الذي تشهده الساحة الإلكترونية من ألعاب سواء من خلال الهواتف الذكية أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي.