- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
على نقطة تجمع أعلى جبل قاسيون المطل على العاصمة دمشق، تجمع عشرات الفنانين السوريين مع غيرهم من ناشطين سوريين مؤيدين للنظام السوري، وذلك ليشكلوا دروعا بشرية في حال فكرت الولايات المتحدة بتوجيه ضربة عسكرية للنظام بعد استخدامه للكيماوي في غوطة دمشق.
وسربت مصادر إعلامية من مكتب العميد ماهر الأسد شقيق الرئيس الأسد بأن ذهاب الفنانين إلى نقطة تجمع في الجبل الدمشقي جرى بتوجيه سياسي، وبالتحديد صادر عن مكتب ماهر الأسد لأن هؤلاء الممثلين محسوبين على ماهر الأسد.
ولم يصدر تصريح من الفنانين المشاركين في هذا التجمع يؤكد أو ينفي الخبر، علما أن من الفنانين الذين شاركوا في التجمع سلمى المصري، زهير رمضان، مصطفى الخاني، غادة بشور، فائق عرقسوسي، هبة نور، أندريه سكاف.
ولم تكن هذه الاستجابة الوحيدة للفنانين حيث سبق للفنانة سلاف فواخرجي أن ارتدت الزي العسكري انضمت لقوات نظامية تعبيرا عن تضامنها مع الأسد، كما تبعتها الفنانة رغدة حين ارتدت هي الأخرى الزي العسكري في احتفال بمدينة حلب وطالبت الاسد بضرب الثوار بيد من حديد، كما نقل عنها طلبها من الأسد باستخدام الكيماوي.
وحول سبب التجمع في جبل قاسيون فذلك يرجع لسببين أحدهما أن هذه المنطقة أمنية مغلقة بشكل كامل من قبل قوات الأسد، حيث هو الطريق الذي يمر منه الأسد من منزله في المهاجرين إلى مكان اقامته المؤقت في يعفور.
أما السبب الآخر فيعود إلى القواعد العسكرية الاستراتيجية للنظام على الجبل حيث منصات المدافع والصواريخ التي تقصف من خلالها المدينة والريف، فضلا عن مراكز البحوث العلمية التي يشك بأنه يجري فيها تجهيز أسلحة كيمائية، كمركز البحوث العلمية في جمرايا.. ومصانع ومراكز أخرى سرية.
وسربت مصادر إعلامية من مكتب العميد ماهر الأسد شقيق الرئيس الأسد بأن ذهاب الفنانين إلى نقطة تجمع في الجبل الدمشقي جرى بتوجيه سياسي، وبالتحديد صادر عن مكتب ماهر الأسد لأن هؤلاء الممثلين محسوبين على ماهر الأسد.
ولم يصدر تصريح من الفنانين المشاركين في هذا التجمع يؤكد أو ينفي الخبر، علما أن من الفنانين الذين شاركوا في التجمع سلمى المصري، زهير رمضان، مصطفى الخاني، غادة بشور، فائق عرقسوسي، هبة نور، أندريه سكاف.
ولم تكن هذه الاستجابة الوحيدة للفنانين حيث سبق للفنانة سلاف فواخرجي أن ارتدت الزي العسكري انضمت لقوات نظامية تعبيرا عن تضامنها مع الأسد، كما تبعتها الفنانة رغدة حين ارتدت هي الأخرى الزي العسكري في احتفال بمدينة حلب وطالبت الاسد بضرب الثوار بيد من حديد، كما نقل عنها طلبها من الأسد باستخدام الكيماوي.
وحول سبب التجمع في جبل قاسيون فذلك يرجع لسببين أحدهما أن هذه المنطقة أمنية مغلقة بشكل كامل من قبل قوات الأسد، حيث هو الطريق الذي يمر منه الأسد من منزله في المهاجرين إلى مكان اقامته المؤقت في يعفور.
أما السبب الآخر فيعود إلى القواعد العسكرية الاستراتيجية للنظام على الجبل حيث منصات المدافع والصواريخ التي تقصف من خلالها المدينة والريف، فضلا عن مراكز البحوث العلمية التي يشك بأنه يجري فيها تجهيز أسلحة كيمائية، كمركز البحوث العلمية في جمرايا.. ومصانع ومراكز أخرى سرية.