- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أظهر تقرير النشاط التصنيعي في منطقة فيلادلفيا أن القطاع قد سجل تعافياً متوقعاً خلال آب/أغسطس، بعد التراجع المفاجىء الذي عانى منه القطاع الشهر الماضي، مما هدأ من حالة القلق حول الإقتصاد الأمريكي.
فلقد قال البنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا في التقرير الذي صدر قبل قليل أن مؤشر نشاط القطاع التصنيعي لشهر آب/أغسطس قد إرتفع إلى قراءة قدرها 2.0 نقطة من -2.9 نقطة الشهر الماضي. وكان المحللون يتوقعون عودة المؤشر لهذه المناطق الإيجابية.
وتشير أي قراءة فوق مستوى الصفر إلى تحسن ظروف القطاع خلال الشهر ذو العلاقة، بينما تشير القرائات ما دون الصفر إلى تدهور أوضاعه.
كما أظهر التقرير أن مؤشر ظروف الأعمال قد إرتفع هو الأخر من قراءة 33.7 نقطة الشهر الماضي إلى قراءة 45.8 نقطة هذا الشهر، بينما إرتفع مؤشر النفقات الرأسمالية من قراءة 15.10 نقطة الشهر الماضي إلى 19.20 نقطة هذا الشهر.
وبالنسبة للتوقعات المستقبلية، أشار التقرير إلى أن مؤشر الأوامر الجديدة قد تراجع من قراءة 11.8 الشهر الماضي إلى قراءة -7.2 هذا الشهر، وصاحبه في هذا السقوط مؤشر التوظيف الذي تراجع بقوة من قراءة 1.6 نقطة الشهر الماضي إلى -20.0 نقطة هذا الشهر.
وبعد صدور هذا التقرير، والذي صدر في ذات توقيت صدور مطالبات تعويضات البطالة، تداول اليورو/دولار عند 1.1323 من 1.1317 قبل صدوره، بينما سجل الباوند/دولار 1.3162 من 1.3151 قبل صدور التقرير، وتراجع الدولار/ين من 110.12 قبل صدور التقرير بلحظات إلى 110.02 فور صدوره. كما سجل مؤشر الدولار الأمريكي قراءة قدرها 94.36 مقارنة مع 94.44 قبل صدور التقرير.
وفي الوقت نفسه تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية الآجلة بنسب طفيفة. فلقد إنخفض كل من مؤشر داو جونز 30 للعقود الآجلة بواقع 11 نقطة أو ما يعادل 0.06٪، ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بـ3 نقاط أو ما يعادل 0.10٪، في حين اظهر ناسداك 100 تراجعاً قدره 7 نقاط او ما يعادل 0.14٪.
أما في سوق السلع، فلقد تداولت عقود الذهب الآجلة عند 1357.25 فور صدور التقرير من 1356.35 قبل صدوره، فيما إرتفع النفط من 47.08 قبل صدور التقرير بلحظات إلى 47.16 بعد صدوره.
فلقد قال البنك الاحتياطي الفيدرالي في فيلادلفيا في التقرير الذي صدر قبل قليل أن مؤشر نشاط القطاع التصنيعي لشهر آب/أغسطس قد إرتفع إلى قراءة قدرها 2.0 نقطة من -2.9 نقطة الشهر الماضي. وكان المحللون يتوقعون عودة المؤشر لهذه المناطق الإيجابية.
وتشير أي قراءة فوق مستوى الصفر إلى تحسن ظروف القطاع خلال الشهر ذو العلاقة، بينما تشير القرائات ما دون الصفر إلى تدهور أوضاعه.
كما أظهر التقرير أن مؤشر ظروف الأعمال قد إرتفع هو الأخر من قراءة 33.7 نقطة الشهر الماضي إلى قراءة 45.8 نقطة هذا الشهر، بينما إرتفع مؤشر النفقات الرأسمالية من قراءة 15.10 نقطة الشهر الماضي إلى 19.20 نقطة هذا الشهر.
وبالنسبة للتوقعات المستقبلية، أشار التقرير إلى أن مؤشر الأوامر الجديدة قد تراجع من قراءة 11.8 الشهر الماضي إلى قراءة -7.2 هذا الشهر، وصاحبه في هذا السقوط مؤشر التوظيف الذي تراجع بقوة من قراءة 1.6 نقطة الشهر الماضي إلى -20.0 نقطة هذا الشهر.
وبعد صدور هذا التقرير، والذي صدر في ذات توقيت صدور مطالبات تعويضات البطالة، تداول اليورو/دولار عند 1.1323 من 1.1317 قبل صدوره، بينما سجل الباوند/دولار 1.3162 من 1.3151 قبل صدور التقرير، وتراجع الدولار/ين من 110.12 قبل صدور التقرير بلحظات إلى 110.02 فور صدوره. كما سجل مؤشر الدولار الأمريكي قراءة قدرها 94.36 مقارنة مع 94.44 قبل صدور التقرير.
وفي الوقت نفسه تراجعت مؤشرات الأسهم الأمريكية الآجلة بنسب طفيفة. فلقد إنخفض كل من مؤشر داو جونز 30 للعقود الآجلة بواقع 11 نقطة أو ما يعادل 0.06٪، ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 بـ3 نقاط أو ما يعادل 0.10٪، في حين اظهر ناسداك 100 تراجعاً قدره 7 نقاط او ما يعادل 0.14٪.
أما في سوق السلع، فلقد تداولت عقود الذهب الآجلة عند 1357.25 فور صدور التقرير من 1356.35 قبل صدوره، فيما إرتفع النفط من 47.08 قبل صدور التقرير بلحظات إلى 47.16 بعد صدوره.