- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قال مارك زوكربيرج، مالك ومؤسس موقع «فيس بوك» للتواصل الاجتماعي، إنه رفض من قبل حجب مواد مسيئة للرسول محمد (صلى الله عليه وسلم) من على موقعه، رغم محاولة متطرف باكستاني الحصول ضده على حكم بالإعدام، مؤكدًا أنه يرفض محاولات المتطرفين إسكات الأصوات والآراء حول العالم، ومعزيًا أهالي ضحايا «مذبحة شارلي إيبدو».
وأوضح «زوكربيرج»، على صفحته بـ«فيس بوك»: «منذ سنوات قليلة، حارب متطرف باكستاني للحصول على حكم بالإعدام ضدي، لأن فيس بوك رفض حجب مواد مسيئة عن محمد».
وتابع: «وقفنا ضد ذلك، لأن الأصوات المختلفة، حتى وإذا كانت مسيئة في بعض الأحيان، يمكنها أن تجعل العالم مكانًا أفضل.. (فيس بوك) كان دائمًا مكانًا يشارك فيه الناس حول العالم رؤاهم وأفكارهم. نحترم القانون في كل دولة، لكننا لا نسمح لأي دولة أو مجموعة أن تتحكم فيما يشاركه الناس حول العالم».
وأضاف: «مع ذلك، عندما أفكر في هجوم (مذبحة شارلي إيبدو)، ومن خبرتي مع التطرف، هذا ما يجب علينا جميعًا أن نرفضه، مجموعة من المتطرفين يحاولون إخراس أصوات وآراء الكل حول العالم».
واستطرد: «لن أسمح أن يحدث ذلك على فيس بوك. أنا ملتزم ببناء خدمة تستطيع من خلالها الحديث بحرية دون خوف من العنف».
وفي ختام كلمته، عزى مؤسس «فيس بوك» أهالي ضحايا «شارلي إيبدو»، قائلًا: «أفكاري مع الضحايا والأهالي، والشعب الفرنسي وكل الناس حول العالم، الذي اختاروا أن يشاركوا رؤاهم وأفكارهم، حتى وإن تطلب ذلك شجاعة. أنا شارلي».
وأوضح «زوكربيرج»، على صفحته بـ«فيس بوك»: «منذ سنوات قليلة، حارب متطرف باكستاني للحصول على حكم بالإعدام ضدي، لأن فيس بوك رفض حجب مواد مسيئة عن محمد».
وتابع: «وقفنا ضد ذلك، لأن الأصوات المختلفة، حتى وإذا كانت مسيئة في بعض الأحيان، يمكنها أن تجعل العالم مكانًا أفضل.. (فيس بوك) كان دائمًا مكانًا يشارك فيه الناس حول العالم رؤاهم وأفكارهم. نحترم القانون في كل دولة، لكننا لا نسمح لأي دولة أو مجموعة أن تتحكم فيما يشاركه الناس حول العالم».
وأضاف: «مع ذلك، عندما أفكر في هجوم (مذبحة شارلي إيبدو)، ومن خبرتي مع التطرف، هذا ما يجب علينا جميعًا أن نرفضه، مجموعة من المتطرفين يحاولون إخراس أصوات وآراء الكل حول العالم».
واستطرد: «لن أسمح أن يحدث ذلك على فيس بوك. أنا ملتزم ببناء خدمة تستطيع من خلالها الحديث بحرية دون خوف من العنف».
وفي ختام كلمته، عزى مؤسس «فيس بوك» أهالي ضحايا «شارلي إيبدو»، قائلًا: «أفكاري مع الضحايا والأهالي، والشعب الفرنسي وكل الناس حول العالم، الذي اختاروا أن يشاركوا رؤاهم وأفكارهم، حتى وإن تطلب ذلك شجاعة. أنا شارلي».