المسلم أمره لله
عضو ذهبي
- المشاركات
- 7,769
- الإقامة
- الدارالبيضاء -المغرب
كينغ و مايلز و فيشر يصوتون لرفع برنامج شراء الأصول بقيمة 50 مليار جنيه
أظهر محضر اجتماع البنك المركزي البريطاني اليوم توسع الخلاف بين أعضاء لجنة السياسة النقدية، إذ انضم محافظ البنك المركزي البريطاني ميرفن كينغ إلى ديفيد مايلز و انضم إليهم أيضا آدام بوسين ليتم التصويت على رفع البرنامج بقيمة 50 مليار جنيه في حين صوت فيشر لرفع البنك بقيمة 25 مليار جنيه ، و بقي الخمسة الأعضاء في اللجنة لتثبيت برنامج شراء الأصول عند 325 مليار جنيه، و ، و كان القرار بالإجماع على قرار الفائدة بواقع 0-9.
ناقش الاعضاء في الاجتماع الماضي احتمالية تخفيض سعر الفائدة المرجعي دون 0.50% على الرغم من المخاوف الكبيرة التي أشار إليها البنك في 2009 من خطر تخفيض سعر الفائدة دون هذه المستويات، و تطرقت اللجنة أيضا لتخفيض متطلبات الاحتياطي على البنوك البريطانية التي تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على التمويل.
يلاحظ اليوم بان البنك المركزي كان يسلط الضوء على دعم وتيرة النمو الاقتصادي أكثر من الحفاظ على استقرار الأسعار، و هذا في ضوء المخاطر المحيطة بالتوقعات المستقبلية للنمو خلال الفترة القادمة وسط تفاقم أزمة الديون الأوروبية، و يتوقع البنك بان ينخفض معدل التضخم بأقل من التوقعات التي نشرها البنك في تقرير التضخم الماضي و هذا ما سوف يعطي البنك الفسحة للتحرك.
أظهر محضر اجتماع البنك المركزي البريطاني اليوم توسع الخلاف بين أعضاء لجنة السياسة النقدية، إذ انضم محافظ البنك المركزي البريطاني ميرفن كينغ إلى ديفيد مايلز و انضم إليهم أيضا آدام بوسين ليتم التصويت على رفع البرنامج بقيمة 50 مليار جنيه في حين صوت فيشر لرفع البنك بقيمة 25 مليار جنيه ، و بقي الخمسة الأعضاء في اللجنة لتثبيت برنامج شراء الأصول عند 325 مليار جنيه، و ، و كان القرار بالإجماع على قرار الفائدة بواقع 0-9.
ناقش الاعضاء في الاجتماع الماضي احتمالية تخفيض سعر الفائدة المرجعي دون 0.50% على الرغم من المخاوف الكبيرة التي أشار إليها البنك في 2009 من خطر تخفيض سعر الفائدة دون هذه المستويات، و تطرقت اللجنة أيضا لتخفيض متطلبات الاحتياطي على البنوك البريطانية التي تواجه صعوبات كبيرة في الحصول على التمويل.
يلاحظ اليوم بان البنك المركزي كان يسلط الضوء على دعم وتيرة النمو الاقتصادي أكثر من الحفاظ على استقرار الأسعار، و هذا في ضوء المخاطر المحيطة بالتوقعات المستقبلية للنمو خلال الفترة القادمة وسط تفاقم أزمة الديون الأوروبية، و يتوقع البنك بان ينخفض معدل التضخم بأقل من التوقعات التي نشرها البنك في تقرير التضخم الماضي و هذا ما سوف يعطي البنك الفسحة للتحرك.