قطر تشتري اربعة فنادق في فرنسا بينها المارتينيز في كان وكونكورد لافاييت بباريس ...
عمون - اشترت مجموعة قطرية اربعة فنادق فرنسية بينها مارتينيز في كان وكونكورد لافاييت في باريس الشهيران، ما يعزز حضور الامارة في قطاع الفنادق الفاخرة.
وقالت مصادر قريبة من الملف ان الفندقين الآخرين هما "اوتيل دو لوفر" في باريس و"باليه دو لا ميديتيرانيه" في نيس (جنوب شرق).
وتملك هذه الفنادق مجموعة "ستاروود كابيتال" الاميركية. وردا على سؤال لوكالة فرانس برس في باريس، رفضت هذه الشركة التعليق على هذه المعلومات.
وذكرت صحيفة الفيغارو السبت ان المجموعة القطرية المستثمرة دفعت بين 700 و750 مليون يورو.
واكد النقابي كلود ليفي لوكالة فرانس برس ان لجنة العاملين في ستاروود كابيتال ستعقد اجتماعا الخميس المقبل لمناقشة بيع فنادق "مارتينيز" في كان و"كونكورد لافاييت".
واضاف ان "وعدا بالبيع وقع في الايام الاخيرة وسيقدمون تبليغا اول في هذا الشأن الخميس 28 حزيران/يونيو. منذ فترة يجري الحديث عن بيع وشيك للفنادق" الاربعة التي يعمل فيها 1200 موظف.
وتشمل عملية البيع استثمار فنادق اخرى لا تملك ستاروود مبانيها بينها كونكورد اوبرا في باريس ولا فيلا ماساليا في مرسيليا وكونكورد برليت واوتيل دي لا بي في جنيف.
وقال مصدر قريب من الملف طلب عدم كشف اسمه ان الجهة التي ستشتري هذه الفنادق الاربعة هي "كتارا هوسبتلتي" (شركة قطر الوطنية للفنادق سابقا) التي تملك وتدير محفظة من الفنادق الفخمة في العالم.
وكانت هذه المجموعة اعلنت في ايار/مايو الماضي رغبتها في زيادة عدد الفنادق التي تملكها من 24 حاليا الى اكثر من ستين بحلول 2030.
لكن الموقع الالكتروني المتخصص "هوسبيتاليتي اون" الذي ذكر كتارا، تحدث ايضا عن احتمال ان تكون الجهة المشترية هي "بريسيجن كابيتال اس ايه"، مؤكدا انه في الحالتين يتعلق الامر بالعائلة الحاكمة في قطر.
ولا يملك ليفي ايضا تفاصيل عن الجهة المشترية. وقال "نعلم انهم قطريون وهذا كل ما نعرفه".
وذكر الموقع الالكتروني نفسه ان العائلة الحاكمة في قطر "تقدم نفسها على انها المستثمر العالمي الرئيسي في قطاع الفنادق الفخمة".
وتملك مجموعة قطرية اخرى هي الديار فندق رويال مونسو الذي تستثمره الشبكة السنغافورية رافلز التي اعادت فتحه في تشرين الاول/اكتوبر 2011 بعدما اغلق اكثر من عامين، الى جانب فندق بيننسولا الفخم الذي سيدشن في 2013 في باريس.
وكان فندق "كارلتون" العريق في مدينة كان الفرنسية الواقعة على الكوت دازور، بيع في كانون الثاني/يناير الى المستثمر القطري غانم بن سعد آل سعد.
واشترى المستثمر القطري الفندق من رجل الاعمال اللبناني توفيق أبو خاطر المقيم في موناكو وكان يعتبر أحد أصدقاء أمير موناكو الراحل رينييه. وقد ابتاع من مصرف الاعمال الاميركي مورغان ستانلي في منتصف شهر أيار/مايو 2011 محفظة تضم سبعة فنادق من سلسلة "إنتركونتيننتال"، من بينها فندق "كارلتون".
وتملك قطر ايضا كامل اسهم نادي باريس لكرة اليد (100%) وكامل اسهم باريس سان جرمان لكرة القدم الى جانب حصص في مجموعات لاغاردير وفيوليا وفينسي وتوتال ...
وكانت مجموعة "ستاترتوود كابيتال" اشترت الفنادق الاربعة عند استحواذها على مجموعة تيتينغر وتسعى الى بيعها منذ سنوات.
وقد باعت في باريس فندق كريون في ساحة الكونكورد ولوتيسيا.
عمون - اشترت مجموعة قطرية اربعة فنادق فرنسية بينها مارتينيز في كان وكونكورد لافاييت في باريس الشهيران، ما يعزز حضور الامارة في قطاع الفنادق الفاخرة.
وقالت مصادر قريبة من الملف ان الفندقين الآخرين هما "اوتيل دو لوفر" في باريس و"باليه دو لا ميديتيرانيه" في نيس (جنوب شرق).
وتملك هذه الفنادق مجموعة "ستاروود كابيتال" الاميركية. وردا على سؤال لوكالة فرانس برس في باريس، رفضت هذه الشركة التعليق على هذه المعلومات.
وذكرت صحيفة الفيغارو السبت ان المجموعة القطرية المستثمرة دفعت بين 700 و750 مليون يورو.
واكد النقابي كلود ليفي لوكالة فرانس برس ان لجنة العاملين في ستاروود كابيتال ستعقد اجتماعا الخميس المقبل لمناقشة بيع فنادق "مارتينيز" في كان و"كونكورد لافاييت".
واضاف ان "وعدا بالبيع وقع في الايام الاخيرة وسيقدمون تبليغا اول في هذا الشأن الخميس 28 حزيران/يونيو. منذ فترة يجري الحديث عن بيع وشيك للفنادق" الاربعة التي يعمل فيها 1200 موظف.
وتشمل عملية البيع استثمار فنادق اخرى لا تملك ستاروود مبانيها بينها كونكورد اوبرا في باريس ولا فيلا ماساليا في مرسيليا وكونكورد برليت واوتيل دي لا بي في جنيف.
وقال مصدر قريب من الملف طلب عدم كشف اسمه ان الجهة التي ستشتري هذه الفنادق الاربعة هي "كتارا هوسبتلتي" (شركة قطر الوطنية للفنادق سابقا) التي تملك وتدير محفظة من الفنادق الفخمة في العالم.
وكانت هذه المجموعة اعلنت في ايار/مايو الماضي رغبتها في زيادة عدد الفنادق التي تملكها من 24 حاليا الى اكثر من ستين بحلول 2030.
لكن الموقع الالكتروني المتخصص "هوسبيتاليتي اون" الذي ذكر كتارا، تحدث ايضا عن احتمال ان تكون الجهة المشترية هي "بريسيجن كابيتال اس ايه"، مؤكدا انه في الحالتين يتعلق الامر بالعائلة الحاكمة في قطر.
ولا يملك ليفي ايضا تفاصيل عن الجهة المشترية. وقال "نعلم انهم قطريون وهذا كل ما نعرفه".
وذكر الموقع الالكتروني نفسه ان العائلة الحاكمة في قطر "تقدم نفسها على انها المستثمر العالمي الرئيسي في قطاع الفنادق الفخمة".
وتملك مجموعة قطرية اخرى هي الديار فندق رويال مونسو الذي تستثمره الشبكة السنغافورية رافلز التي اعادت فتحه في تشرين الاول/اكتوبر 2011 بعدما اغلق اكثر من عامين، الى جانب فندق بيننسولا الفخم الذي سيدشن في 2013 في باريس.
وكان فندق "كارلتون" العريق في مدينة كان الفرنسية الواقعة على الكوت دازور، بيع في كانون الثاني/يناير الى المستثمر القطري غانم بن سعد آل سعد.
واشترى المستثمر القطري الفندق من رجل الاعمال اللبناني توفيق أبو خاطر المقيم في موناكو وكان يعتبر أحد أصدقاء أمير موناكو الراحل رينييه. وقد ابتاع من مصرف الاعمال الاميركي مورغان ستانلي في منتصف شهر أيار/مايو 2011 محفظة تضم سبعة فنادق من سلسلة "إنتركونتيننتال"، من بينها فندق "كارلتون".
وتملك قطر ايضا كامل اسهم نادي باريس لكرة اليد (100%) وكامل اسهم باريس سان جرمان لكرة القدم الى جانب حصص في مجموعات لاغاردير وفيوليا وفينسي وتوتال ...
وكانت مجموعة "ستاترتوود كابيتال" اشترت الفنادق الاربعة عند استحواذها على مجموعة تيتينغر وتسعى الى بيعها منذ سنوات.
وقد باعت في باريس فندق كريون في ساحة الكونكورد ولوتيسيا.