- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفعت اسعار الذهب قليلا في المعاملات المبكرة لكن لاتزال بالقرب من أعلى مستوى في خمسة اسابيع في ظل ترقب المستثمرين قرار البنك الفيدرالي بشأن السياسة النقدية في وقت لاحق من اليوم.
اسعار الذهب ارتفعت لتسجل مستويات 1347.29$ للأونصة بعد أن حقق الأعلى عند مستويات 1348.35$ للأونصة و الأدنى عند مستويات 1339.45$ للأونصة.
بالأمس تراجعت اسعار الذهب ضمن تحركات تصحيحية و عمليات لجني الارباح بعد أن ارتفعت أسعار الذهب إلى مستويات 1360.00$ للأونصة فيما ارتفع الدولار الأمريكي أمام سلة من العملات إلى أعلى مستوى في اسبوع.
التوقعات السائدة بين المستثمرين في الاسواق ان البنك الفيدرالي قد يتجه إلى الابقاء على سياسات التخفيف الكمي بقيمة 85 مليار دولار شهريا خلال قرار اليوم. لاسيما ان البيانات الاخيرة اظهرت ضعف وتيرة نمو سوق العمل في سبتمبر/ايلول.
وبالتالي إذا ابقى البنك على نفس السياسة النقدية يعاود المستثمرين من جديد للاهتمام بالبيانات الاقتصادية للتكهن بموعد تقليص سياسات التخفيف الكمي التي تعد من أحد العوامل المؤثرة على تحركات الذهب وإن كان قرار السحب قد تم تسعيره في الاسواق من قبل.
اسعار الذهب ارتفعت بنحو 7% منذ أن تراجعت الأسعار إلى مستويات 1251.60$ في منتصف الشهر الجاري وذلك بعد ان توصل المشرعين الامريكيين إلى اتفاق حول الغاء الاغلاق الجزئي للحكومة و كذا تأجيل العمل بسقف الدين حتى فبراير المقبل مما حفز التكهنات في الاسواق بأن البنك الفيدرالي لن يتخذ قرار السحب إلا في مارس/آذار المقبل.
على اية حال سياسات التخفيف الكمي كان وراء تضاعف اسعار الذهب على مدار الثلاث اعوام السابقة إلا أن اسعار الذهب بدأت في التراجع منذ بداية العام الجاري لأول مرة منذ 12 عام في ظل تحسن البيانات الاقتصادية ووجود بيئة صفرية لسعر الفائدة بجانب جاذبية اسواق الاسهم ذات المخاطر المرتفعة.
اسعار الذهب ارتفعت لتسجل مستويات 1347.29$ للأونصة بعد أن حقق الأعلى عند مستويات 1348.35$ للأونصة و الأدنى عند مستويات 1339.45$ للأونصة.
بالأمس تراجعت اسعار الذهب ضمن تحركات تصحيحية و عمليات لجني الارباح بعد أن ارتفعت أسعار الذهب إلى مستويات 1360.00$ للأونصة فيما ارتفع الدولار الأمريكي أمام سلة من العملات إلى أعلى مستوى في اسبوع.
التوقعات السائدة بين المستثمرين في الاسواق ان البنك الفيدرالي قد يتجه إلى الابقاء على سياسات التخفيف الكمي بقيمة 85 مليار دولار شهريا خلال قرار اليوم. لاسيما ان البيانات الاخيرة اظهرت ضعف وتيرة نمو سوق العمل في سبتمبر/ايلول.
وبالتالي إذا ابقى البنك على نفس السياسة النقدية يعاود المستثمرين من جديد للاهتمام بالبيانات الاقتصادية للتكهن بموعد تقليص سياسات التخفيف الكمي التي تعد من أحد العوامل المؤثرة على تحركات الذهب وإن كان قرار السحب قد تم تسعيره في الاسواق من قبل.
اسعار الذهب ارتفعت بنحو 7% منذ أن تراجعت الأسعار إلى مستويات 1251.60$ في منتصف الشهر الجاري وذلك بعد ان توصل المشرعين الامريكيين إلى اتفاق حول الغاء الاغلاق الجزئي للحكومة و كذا تأجيل العمل بسقف الدين حتى فبراير المقبل مما حفز التكهنات في الاسواق بأن البنك الفيدرالي لن يتخذ قرار السحب إلا في مارس/آذار المقبل.
على اية حال سياسات التخفيف الكمي كان وراء تضاعف اسعار الذهب على مدار الثلاث اعوام السابقة إلا أن اسعار الذهب بدأت في التراجع منذ بداية العام الجاري لأول مرة منذ 12 عام في ظل تحسن البيانات الاقتصادية ووجود بيئة صفرية لسعر الفائدة بجانب جاذبية اسواق الاسهم ذات المخاطر المرتفعة.