- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
حققت بولندا فوزا مفاجئا على المانيا بطلة العالم بهدفين مقابل لا شيء يوم السبت لتحقق أول انتصاراتها على الجار اللدود وتتصدر المجموعة الرابعة في تصفيات بطولة اوروبا لكرة القدم 2016.
ووضع هدف سجله أركاديوش ميليك بضربة رأس قوية الفريق البولندي في المقدمة بعد 51 دقيقة من البداية وأضاف سيباستيان ميلا الهدف الثاني قبل نهاية المباراة ليمنح أصحاب الأرض انتصارا لا ينسى ضد الجارة القوية بعد الفشل في 18 محاولة سابقة.
والآن تتصدر بولندا - التي سجلت هدفا واحدا في آخر ست لقاءات ضد الألمان وخسرت 12 من آخر 18 لقاء سواء ضد المانيا أو المانيا الغربية - المجموعة الرابعة بست نقاط وهو نفس رصيد ايرلندا.
ولدى المانيا ثلاث نقاط من مباراتين تحتل بها المركز الثالث.
ولم تظهر المانيا أيا من قدراتها العالية وهي ترتدي الزي الأحمر والأسود الذي لعبت به آخر مرة في انتصارها الساحق على البرازيل 7-1 في قبل نهائي كأس العالم.
وبذل الألمان الذين لعبوا في استاد شهد خسارتهم 2-1 أمام إيطاليا في قبل نهائي بطولة اوروبا 2012 جهدا كبيرا في مواجهة صمود رباعي الدفاع البولندي أمام 57 ألف متفرج متحمس.
وقال يواكيم لوف مدرب المانيا "بالتأكيد نحن نشعر بخيبة أمل. لكن لا يمكنني أن أقول الكثير عن الفريق. الشيء الوحيد الذي يمكننه قوله هو أننا أضعنا فرصا كثيرة في الشوط الأول."
وأضاف "في الشوط الثاني أيضا لعبنا بطريقة جيدة وصنعنا فرصا لكن بولندا أحرزت هدفها الأول من فرصة خطيرة."
وضمن الثنائي طويل القامة كاميل جاليب ولوكاش شوكالا التفوق لبولندا في الكرات العالية بشكل أفضل من ماتس هوملز الذي خاض مباراته الأولى مع المانيا منذ نهائي كأس العالم.
وكانت أفضل فرصة لالمانيا التي غاب عنها لاعبون مميزون بينهم باستيان شفاينشتايجر في الدقيقة 38 حين لعب ماريو جوتسه تمريرة عرضية على القائم البعيد لكن الجناح كريم بلعربي سددها بعيدا في أولى مبارياته مع الألمان.
ومع اقتراب الشوط الأول من النهاية أتيحت لألمانيا فرص أخرى كثيرة لكن لا توماس مولر ولا بلعربي نجحا في الاستفادة منها.
وبعد خمس دقائق من بداية الشوط الثاني نجح ميليك في هز الشباك بضربة الرأس إثر تمريرة عرضية.
وأكمل ميلا انتصار بولندا بلمسة سهلة من أمام المرمى إثر تمريرة عرضية من روبرت ليفاندوفسكي.
ووضع هدف سجله أركاديوش ميليك بضربة رأس قوية الفريق البولندي في المقدمة بعد 51 دقيقة من البداية وأضاف سيباستيان ميلا الهدف الثاني قبل نهاية المباراة ليمنح أصحاب الأرض انتصارا لا ينسى ضد الجارة القوية بعد الفشل في 18 محاولة سابقة.
والآن تتصدر بولندا - التي سجلت هدفا واحدا في آخر ست لقاءات ضد الألمان وخسرت 12 من آخر 18 لقاء سواء ضد المانيا أو المانيا الغربية - المجموعة الرابعة بست نقاط وهو نفس رصيد ايرلندا.
ولدى المانيا ثلاث نقاط من مباراتين تحتل بها المركز الثالث.
ولم تظهر المانيا أيا من قدراتها العالية وهي ترتدي الزي الأحمر والأسود الذي لعبت به آخر مرة في انتصارها الساحق على البرازيل 7-1 في قبل نهائي كأس العالم.
وبذل الألمان الذين لعبوا في استاد شهد خسارتهم 2-1 أمام إيطاليا في قبل نهائي بطولة اوروبا 2012 جهدا كبيرا في مواجهة صمود رباعي الدفاع البولندي أمام 57 ألف متفرج متحمس.
وقال يواكيم لوف مدرب المانيا "بالتأكيد نحن نشعر بخيبة أمل. لكن لا يمكنني أن أقول الكثير عن الفريق. الشيء الوحيد الذي يمكننه قوله هو أننا أضعنا فرصا كثيرة في الشوط الأول."
وأضاف "في الشوط الثاني أيضا لعبنا بطريقة جيدة وصنعنا فرصا لكن بولندا أحرزت هدفها الأول من فرصة خطيرة."
وضمن الثنائي طويل القامة كاميل جاليب ولوكاش شوكالا التفوق لبولندا في الكرات العالية بشكل أفضل من ماتس هوملز الذي خاض مباراته الأولى مع المانيا منذ نهائي كأس العالم.
وكانت أفضل فرصة لالمانيا التي غاب عنها لاعبون مميزون بينهم باستيان شفاينشتايجر في الدقيقة 38 حين لعب ماريو جوتسه تمريرة عرضية على القائم البعيد لكن الجناح كريم بلعربي سددها بعيدا في أولى مبارياته مع الألمان.
ومع اقتراب الشوط الأول من النهاية أتيحت لألمانيا فرص أخرى كثيرة لكن لا توماس مولر ولا بلعربي نجحا في الاستفادة منها.
وبعد خمس دقائق من بداية الشوط الثاني نجح ميليك في هز الشباك بضربة الرأس إثر تمريرة عرضية.
وأكمل ميلا انتصار بولندا بلمسة سهلة من أمام المرمى إثر تمريرة عرضية من روبرت ليفاندوفسكي.