- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ابتكر علماء طريقة حديثة لاختبار الدم لا تعتمد على الوخز بالإبر، وذلك من خلال طريقة تعتمد على قياس درجة حرارة الدم، ومعرفة مستوياته بشكل أفضل، من خلال رقائق إلكترونية توضع على الجلد.
وأصبح بإمكان الطبيب إجراء فحص لدم المريض دون حتى اتباع الطريقة التقليدية بالوخز، من خلال وضع رقائق إلكترونية صغيرة في نحو خمس مناطق بالجسم.
ويعكف أطباء وباحثون بمستشفى في برشلونة بإسبانيا على تجريب هذا النوع من الفحوص الطبية عبر الشرائح لمراقبة الدم ومستويات السكر فيه على سبيل المثال.
وتم استخدام هذه الطريقة أول مرة من قبل رواد الفضاء الروس في أوائل عام 1990 وكانت محدودة الاستخدام ونتائجها غير متطابقة مع فحص الدم التقليدي.
كما تم استخدامها سابقا في الصين ودول في شرق أوروبا مثل ألمانيا والنمسا وقد أثبتت نتائج مبهرة، لكن الباحثين لاحقا طوروها لتعطي دقة عالية في النتائج.
وقال الطبيب أنطونيو سيكراس: "هذه رقاقات تكشف عن درجة الحرارة من خلال آليات منتظمة في الجسم، يجب أن توضع هذه الرقاقات على السبابة وتحت الإبطين ومنطقة السرة وهي نقاط تبين بوضح دراجة حرارة الجسم ما يمكننا من قياس مستويات ومعايير الدم".
الجدير بالذكر أن هذه الطريقة لا يمكن استخدامها لكشف أمراض محددة مثل التهاب الكبد الوبائي والإيدز لأن الجهاز لم تكتمل برمجته بعد لكشف مثل هذه الأمراض.
وأصبح بإمكان الطبيب إجراء فحص لدم المريض دون حتى اتباع الطريقة التقليدية بالوخز، من خلال وضع رقائق إلكترونية صغيرة في نحو خمس مناطق بالجسم.
ويعكف أطباء وباحثون بمستشفى في برشلونة بإسبانيا على تجريب هذا النوع من الفحوص الطبية عبر الشرائح لمراقبة الدم ومستويات السكر فيه على سبيل المثال.
وتم استخدام هذه الطريقة أول مرة من قبل رواد الفضاء الروس في أوائل عام 1990 وكانت محدودة الاستخدام ونتائجها غير متطابقة مع فحص الدم التقليدي.
كما تم استخدامها سابقا في الصين ودول في شرق أوروبا مثل ألمانيا والنمسا وقد أثبتت نتائج مبهرة، لكن الباحثين لاحقا طوروها لتعطي دقة عالية في النتائج.
وقال الطبيب أنطونيو سيكراس: "هذه رقاقات تكشف عن درجة الحرارة من خلال آليات منتظمة في الجسم، يجب أن توضع هذه الرقاقات على السبابة وتحت الإبطين ومنطقة السرة وهي نقاط تبين بوضح دراجة حرارة الجسم ما يمكننا من قياس مستويات ومعايير الدم".
الجدير بالذكر أن هذه الطريقة لا يمكن استخدامها لكشف أمراض محددة مثل التهاب الكبد الوبائي والإيدز لأن الجهاز لم تكتمل برمجته بعد لكشف مثل هذه الأمراض.