- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
جدد طيران التحالف العربي الذي تقوده السعودية، الجمعة، قصف مواقع موالية للحوثيين والرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح بعدن، وفق شهود عيان.
كما نفّذ التحالف غاراته على مواقع لمسلحي "الحوثي" في محافظة مأرب، شرقي اليمن، حسب سكان محليين.
ونقلت "الأناضول" عن السكان، إن الطيران شنّ نحو 5 غارات على مواقع للحوثيين في منطقة "صرواح" غربي مأرب، دون أن يتسنّى الحصول على معلومات إضافية بشأن ما أحدثته الغارات من خسائر.
وشن الطيران نفسه، مساء أمس، أربع غارات على مواقع للحوثيين في المنطقة ذاتها، والتي تشهد، منذ نحو أسبوعين، معارك شرسة بين "المقاومة الشعبية" الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، ومسلحي جماعة الحوثي.
وأعلنت الملكة العربية السعودية اختتام عملية "عاصفة الحزم" الثلاثاء الماضي، لتحل محلها عملية "إعادة الأمل"، إلا أن ذلك لا يعني وقف الغارات الجوية التي تهدف إلى منع الحوثيين من التقدم، حسب تصريحات صدرت عن أكثر من مسؤول سعودي.
وفي سياق متصل قالت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية إن وزارة الخارجية استدعت القائم بالأعمال السعودي في طهران يوم الجمعة للاحتجاج على اعتراض الرياض لطائرتين إيرانيتين كانتا تحملان مساعدات إنسانية لليمن.
وقالت الوكالة إن طائرات سعودية أجبرت طائرتي شحن إيرانيتين تحملان مواد غذائية وطبية لليمن على مغادرة المجال الجوي اليمني إحداها يوم الخميس والأخرى يوم الجمعة.
بينما عزا مراقبون الخطوة السعودية إلى احتمال أن تكون الطائرات الإيرانية تحمل أسلحة ومساعدات عسكرية لجماعة الحوثي المدعومة إيرانيا.
واستخدمت إيران الطائرات المدنية لإرسال أسلحة ورجال إلى سوريا عبر مطاري دمشق وبغداد، في إطار دعمها غير المحدود لنظام الأسد.
كما نفّذ التحالف غاراته على مواقع لمسلحي "الحوثي" في محافظة مأرب، شرقي اليمن، حسب سكان محليين.
ونقلت "الأناضول" عن السكان، إن الطيران شنّ نحو 5 غارات على مواقع للحوثيين في منطقة "صرواح" غربي مأرب، دون أن يتسنّى الحصول على معلومات إضافية بشأن ما أحدثته الغارات من خسائر.
وشن الطيران نفسه، مساء أمس، أربع غارات على مواقع للحوثيين في المنطقة ذاتها، والتي تشهد، منذ نحو أسبوعين، معارك شرسة بين "المقاومة الشعبية" الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي، ومسلحي جماعة الحوثي.
وأعلنت الملكة العربية السعودية اختتام عملية "عاصفة الحزم" الثلاثاء الماضي، لتحل محلها عملية "إعادة الأمل"، إلا أن ذلك لا يعني وقف الغارات الجوية التي تهدف إلى منع الحوثيين من التقدم، حسب تصريحات صدرت عن أكثر من مسؤول سعودي.
وفي سياق متصل قالت وكالة أنباء الطلبة الإيرانية إن وزارة الخارجية استدعت القائم بالأعمال السعودي في طهران يوم الجمعة للاحتجاج على اعتراض الرياض لطائرتين إيرانيتين كانتا تحملان مساعدات إنسانية لليمن.
وقالت الوكالة إن طائرات سعودية أجبرت طائرتي شحن إيرانيتين تحملان مواد غذائية وطبية لليمن على مغادرة المجال الجوي اليمني إحداها يوم الخميس والأخرى يوم الجمعة.
بينما عزا مراقبون الخطوة السعودية إلى احتمال أن تكون الطائرات الإيرانية تحمل أسلحة ومساعدات عسكرية لجماعة الحوثي المدعومة إيرانيا.
واستخدمت إيران الطائرات المدنية لإرسال أسلحة ورجال إلى سوريا عبر مطاري دمشق وبغداد، في إطار دعمها غير المحدود لنظام الأسد.