وسام الصباغ
إداري سابق
- المشاركات
- 7,082
- الإقامة
- دبي
الأزمة المالية التي ضربت الاقتصاد السعودي قبل 7 أعوام أدت الى إفلاسات مفاجئة لشركات ضخمة ولكبار رجال الأعمال في ذلك الوقت، رغم الإعتقاد أنهم محميون من المخاطر الإئتمانية من ضمنهم مجموعة الصانع ومجموعة القصيبي.
واليوم يشهد السوق السعودي أزمة مالية جديدة وهي تتمثل بالهبوط الحاد لأسعار النفط الخام وهنا أشار الخبير محمد العمران لقناة الجزيرة أن هذه الأوضاع الصعبة قد تؤدي الى إفلاسات جديدة لشركات كبرى مدرجة في المؤشر العام السعودي، وقد يحدث هذا بسبب حصول هذه الكيانات التجارية الكبرى أو رجال الأعمال على القروض المصرفية والإفراط في الديون لتمويل مشاريعهم والنشطات المتنوعة الأمر الذي يعرضها لخطر من حيث الإنخفاض الحاد في تقييم أصولها أو تراجع أرباح النقدية بشكل كبير أو التأخر في سداد هذه المستحقات مما سعرض هذه الشركات للإفلاس.
وأضاف العمران أن بقاء أسعار النفط دون مستوى 40 دولار للبرميل سيعرض العديد من الشركات للإفلاس خلال العام الجاري، حيث سيبدأ مسلسل الإفلاس في قطاع المقاولات والذي يتأثر بشكل كبير من هبوط أسعار النفط، يليه قطاع الصناعات البتروكيماوية ومن ثم قطاع الإتصالات ومن ثم عدة شركات من قطاعات أخرى مثل التأمين والإستثمار الصناعي، كذلك حدد محمد العمران بعض الشركات المعرضة للإفلاس منها إبن لادن للمقاولات، شركة كيان السعودية للبتروكيماويات (se:2350)، شركة نماء للكيماويات (se:2210) وشركة إتحاد عذيب للاتصالات (se:7040)، زين السعودية (se:7030)، شركة الكابلات السعودية (se:2110) وغيرها من الشركات المدرجة إن كانت تخضع للملكة الخاصة أو العامة.
واليوم يشهد السوق السعودي أزمة مالية جديدة وهي تتمثل بالهبوط الحاد لأسعار النفط الخام وهنا أشار الخبير محمد العمران لقناة الجزيرة أن هذه الأوضاع الصعبة قد تؤدي الى إفلاسات جديدة لشركات كبرى مدرجة في المؤشر العام السعودي، وقد يحدث هذا بسبب حصول هذه الكيانات التجارية الكبرى أو رجال الأعمال على القروض المصرفية والإفراط في الديون لتمويل مشاريعهم والنشطات المتنوعة الأمر الذي يعرضها لخطر من حيث الإنخفاض الحاد في تقييم أصولها أو تراجع أرباح النقدية بشكل كبير أو التأخر في سداد هذه المستحقات مما سعرض هذه الشركات للإفلاس.
وأضاف العمران أن بقاء أسعار النفط دون مستوى 40 دولار للبرميل سيعرض العديد من الشركات للإفلاس خلال العام الجاري، حيث سيبدأ مسلسل الإفلاس في قطاع المقاولات والذي يتأثر بشكل كبير من هبوط أسعار النفط، يليه قطاع الصناعات البتروكيماوية ومن ثم قطاع الإتصالات ومن ثم عدة شركات من قطاعات أخرى مثل التأمين والإستثمار الصناعي، كذلك حدد محمد العمران بعض الشركات المعرضة للإفلاس منها إبن لادن للمقاولات، شركة كيان السعودية للبتروكيماويات (se:2350)، شركة نماء للكيماويات (se:2210) وشركة إتحاد عذيب للاتصالات (se:7040)، زين السعودية (se:7030)، شركة الكابلات السعودية (se:2110) وغيرها من الشركات المدرجة إن كانت تخضع للملكة الخاصة أو العامة.