- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
شهد شاهد من أهل النظام على مقدار الرعب الذي يعيشه بشار الأسد وجيشه ومخابراته داخل دمشق خصوصا.
فبعد قيام النظام بإغلاق كافة أغطية الريغارات (غرف الصرف الصحي ومصارف المياه)، هاهو يعمد اليوم إلى إغلاق شبكات الصرف الصحي، خوفا من تسلل الثوار عبرها إلى وسط دمشق.
الخبر هذه المرة ليس على ذمة الناشطين الذين لم يعودوا يستطيعون توثيق أخبارهم بالصور لشدة انتشار مخابرات وجواسيس النظام.. بل الخبر من أكبر الصفحات المؤيدة المختصة بنقل أخبار دمشق.
وقد نقلت هذه الصفحة خبر موثقا بالصورة تقول فيه إن "الجيش السوري قام بإغلاق قناة صرف صحي في ساحة قصاع - برج الروس، وصلت معلومات بأن المجوعات المسلحة كانت تتجـهز لاستخدامها لأعمال إرهابية"!!
وأرفقت الصفحة صورة تؤكد ما جاء في خبرها،، والذي فضحه هطول المطر قبل أيام، حيث فاضت شوارع دمشق بالمياه، دون أن تجد لها مصرفا.
وسبق لناشطين أن نقلوا أخبارا عن قيام النظام بحفر أنفاق عرضية، لاسيما في منطقة العباسيين، لكشف أي أنفاق محتملة قد يكون حفرها الثوار، أو قطع الطريق على أي نفق ينوون حفره للوصول إلى قلب دمشق.
وشكلت الأنفاق "بعبعا" وكابوسا حقيقيا للنظام وجنوده، حيث باغتهم الثوار كثيرا عبر هذه الأنفاق واستطاعوا نسف مقارهم وقتل المئات منهم، كما حدث في تفجير إدارة المركبات بحرستا، وحاجزي الصحابة وتلة السوداي بوادي الضيف، وفندق كارلتون في حلب القديمة، ومؤسسة الحمراء في مدينة درعا، وغيرها من المواقع.
فبعد قيام النظام بإغلاق كافة أغطية الريغارات (غرف الصرف الصحي ومصارف المياه)، هاهو يعمد اليوم إلى إغلاق شبكات الصرف الصحي، خوفا من تسلل الثوار عبرها إلى وسط دمشق.
الخبر هذه المرة ليس على ذمة الناشطين الذين لم يعودوا يستطيعون توثيق أخبارهم بالصور لشدة انتشار مخابرات وجواسيس النظام.. بل الخبر من أكبر الصفحات المؤيدة المختصة بنقل أخبار دمشق.
وقد نقلت هذه الصفحة خبر موثقا بالصورة تقول فيه إن "الجيش السوري قام بإغلاق قناة صرف صحي في ساحة قصاع - برج الروس، وصلت معلومات بأن المجوعات المسلحة كانت تتجـهز لاستخدامها لأعمال إرهابية"!!
وأرفقت الصفحة صورة تؤكد ما جاء في خبرها،، والذي فضحه هطول المطر قبل أيام، حيث فاضت شوارع دمشق بالمياه، دون أن تجد لها مصرفا.
وسبق لناشطين أن نقلوا أخبارا عن قيام النظام بحفر أنفاق عرضية، لاسيما في منطقة العباسيين، لكشف أي أنفاق محتملة قد يكون حفرها الثوار، أو قطع الطريق على أي نفق ينوون حفره للوصول إلى قلب دمشق.
وشكلت الأنفاق "بعبعا" وكابوسا حقيقيا للنظام وجنوده، حيث باغتهم الثوار كثيرا عبر هذه الأنفاق واستطاعوا نسف مقارهم وقتل المئات منهم، كما حدث في تفجير إدارة المركبات بحرستا، وحاجزي الصحابة وتلة السوداي بوادي الضيف، وفندق كارلتون في حلب القديمة، ومؤسسة الحمراء في مدينة درعا، وغيرها من المواقع.