- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
دعت زعيمة "حزب البديل من أجل ألمانيا" فراوكه بيتري إلى منع اللاجئين من دخول بلادها بأي طريقة، ولو حتى عبر إطلاق النار عليهم.
ويوصف حزب "البديل من أجل ألمانيا"بأنه يميني شعبوي، وقد حقق ارتفاعا ملحوظا في شعبيته في استطلاعات الرأي على خلفية تدفق اللاجئين واحتدام النقاش حولهم في ألمانيا.
وفي حوار لصحيفة "مانهايمر مورغن" الألمانية، قالت "بيتري": "يجب منع دخول مزيد من اللاجئين غير المسجلين عبر الحدود النمساوية". وتابعت السياسية الألمانية "لا يوجد أي شرطي يسعى لإطلاق النار على اللاجئين، لكن يجب عليه أن يمنع عبور الحدود بطريقة غير شرعية، وإن اقتضى الأمر باستعمال سلاحه. فهذا ما ينص عليه القانون".
واستطردت: "أنا أيضا لا أريد أن يحصل ذلك، ولكن كحل أخير لابد من استعمال قوة السلاح". وطالبت "بيتري" بعقد اتفاقات مع النمسا وتشديد الرقابة على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي لوقف تدفق اللاجئين.
وفي أيلول/سبتمبر الناضي، أعادت ألمانيا إجراءات المراقبة مؤقتا على الحدود؛ لمواجهة تدفق اللاجئين المتزايد، فيما قال وزير الداخلية الألماني حينها أن إجراءات السلطات الألمانية تنسجم مع مقتضيات نظام "شينغن" حول حرية التنقل بين الدول الأوروبية الأعضاء في الاتفاقية.
ومدد وزير الداخلية الألماني إجراءات مراقبة الحدود عدة مرات، ولا تزال هذه الإجراءات سارية المفعول حتى 13 من شباط/فبراير القادم.
ويوصف حزب "البديل من أجل ألمانيا"بأنه يميني شعبوي، وقد حقق ارتفاعا ملحوظا في شعبيته في استطلاعات الرأي على خلفية تدفق اللاجئين واحتدام النقاش حولهم في ألمانيا.
وفي حوار لصحيفة "مانهايمر مورغن" الألمانية، قالت "بيتري": "يجب منع دخول مزيد من اللاجئين غير المسجلين عبر الحدود النمساوية". وتابعت السياسية الألمانية "لا يوجد أي شرطي يسعى لإطلاق النار على اللاجئين، لكن يجب عليه أن يمنع عبور الحدود بطريقة غير شرعية، وإن اقتضى الأمر باستعمال سلاحه. فهذا ما ينص عليه القانون".
واستطردت: "أنا أيضا لا أريد أن يحصل ذلك، ولكن كحل أخير لابد من استعمال قوة السلاح". وطالبت "بيتري" بعقد اتفاقات مع النمسا وتشديد الرقابة على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي لوقف تدفق اللاجئين.
وفي أيلول/سبتمبر الناضي، أعادت ألمانيا إجراءات المراقبة مؤقتا على الحدود؛ لمواجهة تدفق اللاجئين المتزايد، فيما قال وزير الداخلية الألماني حينها أن إجراءات السلطات الألمانية تنسجم مع مقتضيات نظام "شينغن" حول حرية التنقل بين الدول الأوروبية الأعضاء في الاتفاقية.
ومدد وزير الداخلية الألماني إجراءات مراقبة الحدود عدة مرات، ولا تزال هذه الإجراءات سارية المفعول حتى 13 من شباط/فبراير القادم.