- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ضبطت شرطة أبوظبي مروج مخدرات، كان يطلق على نفسه لقب «الشبح» واثنين من شركائه، وجميعهم من الجنسية العربية، كانوا يقومون بترويج المخدرات للشباب على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك».
وأوضح مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية بشرطة أبوظبي، العميد الدكتور راشد بورشيد، أن المتهم ظن أنه بعيد عن أعين شرطة أبوظبي الساهرة على حفظ أمن وسلامة وطمأنينة أفراد المجتمع، حيث أطلق على نفسه لقب «الشبح» لاعتقاده صعوبة تعقبه وكشف هويته، لاستخدامه وسائل التواصل الاجتماعي في ترويج المخدرات.
وأفاد بأن المتهم كان يستغل وجوده على «فيس بوك» ويروج المخدرات والسموم للعديد من الشباب، سعياً وراء كسب المال دون اعتبار للنتائج المدمرة على الشباب وعلى المجتمع، وذلك بالتعاون مع اثنين من شركائه، وقامت فرق المتابعة والتحري بمتابعة المتهم وضبطه وشركائه.
وأضاف أنه بعد تشكيل فرق المتابعة والتحري، وعبر تتبع الأسلوب الذي يستخدمه المتهم، تم كشف هويته وهوية شركائه، وجميعهم من الجنسية العربية، وتم ضبطه وبحوزته الحبوب المخدرة التي تم تحريزها حسب الإجراءات المتبعة، وتحويله إلى التوقيف لاستكمال التحقيقات.
وأكد أن إدارة التحريات والمباحث الجنائية تمتلك كل الأدوات والتجهيزات والاحترافية، التي تمكنها من مراقبة كل الأنشطة غير القانونية على المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، كما تسخر الإدارة كل الإمكانات المادية والتقنية للوقاية من الجرائم الإلكترونية، وتأهيل العاملين وتدريبهم على الأساليب المخالفة للقانون على الشبكة العنكبوتية.
وأوضح مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية بشرطة أبوظبي، العميد الدكتور راشد بورشيد، أن المتهم ظن أنه بعيد عن أعين شرطة أبوظبي الساهرة على حفظ أمن وسلامة وطمأنينة أفراد المجتمع، حيث أطلق على نفسه لقب «الشبح» لاعتقاده صعوبة تعقبه وكشف هويته، لاستخدامه وسائل التواصل الاجتماعي في ترويج المخدرات.
وأفاد بأن المتهم كان يستغل وجوده على «فيس بوك» ويروج المخدرات والسموم للعديد من الشباب، سعياً وراء كسب المال دون اعتبار للنتائج المدمرة على الشباب وعلى المجتمع، وذلك بالتعاون مع اثنين من شركائه، وقامت فرق المتابعة والتحري بمتابعة المتهم وضبطه وشركائه.
وأضاف أنه بعد تشكيل فرق المتابعة والتحري، وعبر تتبع الأسلوب الذي يستخدمه المتهم، تم كشف هويته وهوية شركائه، وجميعهم من الجنسية العربية، وتم ضبطه وبحوزته الحبوب المخدرة التي تم تحريزها حسب الإجراءات المتبعة، وتحويله إلى التوقيف لاستكمال التحقيقات.
وأكد أن إدارة التحريات والمباحث الجنائية تمتلك كل الأدوات والتجهيزات والاحترافية، التي تمكنها من مراقبة كل الأنشطة غير القانونية على المواقع الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي، كما تسخر الإدارة كل الإمكانات المادية والتقنية للوقاية من الجرائم الإلكترونية، وتأهيل العاملين وتدريبهم على الأساليب المخالفة للقانون على الشبكة العنكبوتية.