- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
الكويت (رويترز) - قال مصدر في شركة زين الكويتية للاتصالات المتنقلة إن الشركة تدرس المنافسة على رخصة خدمات الهاتف المحمول في ليبيا.
وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن إسمه لرويترز إن الإدارة التنفيذية للشركة "في طور الدراسة (للمشروع) ثم عرضها على مجلس الإدارة لاتخاذ قرار."
واعلنت وزارة الاتصالات الليبية خططا لطرح مزايدة العام المقبل لمنح أول رخصة لخدمات الهاتف المحمول لشركة خاصة.
وتملك زين وتدير ثماني رخص اتصالات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منها الكويت والعراق والسعودية والسودان.
وأوضح المصدر أن مجلس الإدارة إذا قرر المضي قدما في المنافسة على الرخصة فلن يكون هناك مشكلة في تمويل المشروع نظرا للثقة الكبيرة التي توليها البنوك في شركة زين على حد قوله.
وقال إن "البنوك تعرف أن زين لديها قدرة وملاءة مالية.. إذا لم تعط البنوك زين قروضا فمن تعطي؟"
وأكد أن زين اكتسبت خبرة كبيرة في المنافسة على رخص الهاتف المحمول وتدرك أن أي رخصة جديدة لابد أن تحتاج إلى مصروفات تأسيس وتشغيل قد تجعل الشركة الجديدة تسجل خسائر لمدة أربع سنوات ثم تبدأ بعدها في تحقيق أرباح.
وتسعى السلطات الليبية لفتح قطاع الاتصالات أمام الاستثمار الاجنبي بعد أن ظل مغلقا ومعزولا عن المنافسة الاجنبية أثناء حكم معمر القذافي الذي استمر 42 عاما.
وتملك الشركة الليبية للبريد والاتصالات وتقنية المعلومات القابضة التي تسيطر عليها الحكومة شركتي المدار وليبيانا لخدمات الهاتف المحمول وايضا المزود الرئيسي لخدمات الانترنت في البلاد.
وقال رئيس الشركة المشغلة لقطاع الاتصالات الليبي الثلاثاء الماضي إن ليبيا تهدف الي تسجيل إحدى شركتيها لخدمات الهاتف المحمول المملوكتين للدولة في البورصة العام القادم.
وقد يبدأ تداول أسهم ليبيانا التي تزيد ايراداتها السنوية عن مليار دولار في بورصة طرابلس في الربع الثاني من 2014 . وتبلغ حصتها في السوق حوالي 70 بالمئة.
وأغلق سهم زين يوم الأحد في بورصة الكويت مستقرا عند 710 فلوس بينما ارتفع مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية 0.56 في المئة.
وقال المصدر الذي طلب عدم الكشف عن إسمه لرويترز إن الإدارة التنفيذية للشركة "في طور الدراسة (للمشروع) ثم عرضها على مجلس الإدارة لاتخاذ قرار."
واعلنت وزارة الاتصالات الليبية خططا لطرح مزايدة العام المقبل لمنح أول رخصة لخدمات الهاتف المحمول لشركة خاصة.
وتملك زين وتدير ثماني رخص اتصالات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا منها الكويت والعراق والسعودية والسودان.
وأوضح المصدر أن مجلس الإدارة إذا قرر المضي قدما في المنافسة على الرخصة فلن يكون هناك مشكلة في تمويل المشروع نظرا للثقة الكبيرة التي توليها البنوك في شركة زين على حد قوله.
وقال إن "البنوك تعرف أن زين لديها قدرة وملاءة مالية.. إذا لم تعط البنوك زين قروضا فمن تعطي؟"
وأكد أن زين اكتسبت خبرة كبيرة في المنافسة على رخص الهاتف المحمول وتدرك أن أي رخصة جديدة لابد أن تحتاج إلى مصروفات تأسيس وتشغيل قد تجعل الشركة الجديدة تسجل خسائر لمدة أربع سنوات ثم تبدأ بعدها في تحقيق أرباح.
وتسعى السلطات الليبية لفتح قطاع الاتصالات أمام الاستثمار الاجنبي بعد أن ظل مغلقا ومعزولا عن المنافسة الاجنبية أثناء حكم معمر القذافي الذي استمر 42 عاما.
وتملك الشركة الليبية للبريد والاتصالات وتقنية المعلومات القابضة التي تسيطر عليها الحكومة شركتي المدار وليبيانا لخدمات الهاتف المحمول وايضا المزود الرئيسي لخدمات الانترنت في البلاد.
وقال رئيس الشركة المشغلة لقطاع الاتصالات الليبي الثلاثاء الماضي إن ليبيا تهدف الي تسجيل إحدى شركتيها لخدمات الهاتف المحمول المملوكتين للدولة في البورصة العام القادم.
وقد يبدأ تداول أسهم ليبيانا التي تزيد ايراداتها السنوية عن مليار دولار في بورصة طرابلس في الربع الثاني من 2014 . وتبلغ حصتها في السوق حوالي 70 بالمئة.
وأغلق سهم زين يوم الأحد في بورصة الكويت مستقرا عند 710 فلوس بينما ارتفع مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية 0.56 في المئة.