Zen
عضو نشيط
- المشاركات
- 166
- الإقامة
- عمان/الأردن
هاجم ميت رومني المرشح الجمهوري المحتمل في انتخابات الرئاسة الأمريكية الرئيس الأمريكي باراك أوباما بشأن أسلوب تعامله مع الاقتصاد، وذلك في رده على اتهام الديمقراطيين له بعدم الاهتمام بالأمن القومي.
وفي كلمته في أوهايو اتهم رومني الرئيس الأمريكي بالرغبة في تحويل الاقتصاد الأمريكي لنموذج أكثر إحكاماً على الطراز الأوروبي، ووعد رومني الذي شغل منصباً تنفيذياً بإحدى الشركات في الماضي باستعادة مبادئ الحرية الاقتصادية القائمة على أساس السوق الحر.
وأضاف في كلمته بكلية أوترباين في أوهايو «تقدم الانتخابات أمامنا الآن فرصة لاستعادة وتقوية هذه الفرص والمبادئ أو اختيار أخرى جديدة».
وحاولت حملة الرئيس أوباما استغلال الذكرى الأولى لمقتل أسامة بن لادن ببث شريط مصور يستبعد اتخاذ رومني لقرار قتل بن لادن لو كان رئيساً في ذلك الوقت.
وتساءل مقدم الفيديو قائلاً «أي سبيل كان سيتخذ رومني» قبل أن يشير لتقارير إخبارية تنقل عن رومني قوله «إن الأمر لا يستحق بذل جهد كبير وإنفاق مليارات الدولارات فقط في محاولة لاعتقال شخص واحد».
وأبقى رومني خطابه منصباً على الاقتصاد، وقال «نعاني من نقص بنحو خمسة ونصف مليون وظيفة، مقارنة بما كنا عليه قبل الانتخابات ولم يغير ذلك للأفضل».
وأضاف قائلاً «هذه فترة صعبة بالنسبة للشعب الأمريكي».
وحظي رومني بإشادة النقاد لخطابه الذي ألقاه قبل أيام حين دشن حملته الانتخابية بعد الفوز بالانتخابات التمهيدية في خمس ولايات تؤيد الجمهوريين.
واتهم رومني أوباما في خطابه بالفشل في توفير فرص عمل، لكنه لم يتفوه بشيء، ولم يذكر أرقام الناتج المحلي الإجمالي التي نشرت في وقت سابق، وأشارت لحدوث انتعاش بطيء».
وارتفع الناتج المحلي الإجمالي إلى 2.2 بالمئة على أساس سنوي في الربع الأول منخفضاً من 3 بالمئة في الربع الأخير.
وتمثل النتائج أنباء سيئة لأوباما، خصوصاً أنه يواجه انتقادات بالفشل في إعادة الاقتصاد للحياة بالسرعة الكافية، وخففت من نتائج الناتج المحلي الإجمالي بيانات أظهرت أكبر ارتفاع في إنفاق المستهلكين خلال أكثر من العام.
وسعى رومني جاهداً لتصوير أوباما الذي لم يذكره بالاسم على أنه سياسي تختلف تصريحاته بشأن التعافي الاقتصاد عن الواقع والبيانات.
وفي كلمته في أوهايو اتهم رومني الرئيس الأمريكي بالرغبة في تحويل الاقتصاد الأمريكي لنموذج أكثر إحكاماً على الطراز الأوروبي، ووعد رومني الذي شغل منصباً تنفيذياً بإحدى الشركات في الماضي باستعادة مبادئ الحرية الاقتصادية القائمة على أساس السوق الحر.
وأضاف في كلمته بكلية أوترباين في أوهايو «تقدم الانتخابات أمامنا الآن فرصة لاستعادة وتقوية هذه الفرص والمبادئ أو اختيار أخرى جديدة».
وحاولت حملة الرئيس أوباما استغلال الذكرى الأولى لمقتل أسامة بن لادن ببث شريط مصور يستبعد اتخاذ رومني لقرار قتل بن لادن لو كان رئيساً في ذلك الوقت.
وتساءل مقدم الفيديو قائلاً «أي سبيل كان سيتخذ رومني» قبل أن يشير لتقارير إخبارية تنقل عن رومني قوله «إن الأمر لا يستحق بذل جهد كبير وإنفاق مليارات الدولارات فقط في محاولة لاعتقال شخص واحد».
وأبقى رومني خطابه منصباً على الاقتصاد، وقال «نعاني من نقص بنحو خمسة ونصف مليون وظيفة، مقارنة بما كنا عليه قبل الانتخابات ولم يغير ذلك للأفضل».
وأضاف قائلاً «هذه فترة صعبة بالنسبة للشعب الأمريكي».
وحظي رومني بإشادة النقاد لخطابه الذي ألقاه قبل أيام حين دشن حملته الانتخابية بعد الفوز بالانتخابات التمهيدية في خمس ولايات تؤيد الجمهوريين.
واتهم رومني أوباما في خطابه بالفشل في توفير فرص عمل، لكنه لم يتفوه بشيء، ولم يذكر أرقام الناتج المحلي الإجمالي التي نشرت في وقت سابق، وأشارت لحدوث انتعاش بطيء».
وارتفع الناتج المحلي الإجمالي إلى 2.2 بالمئة على أساس سنوي في الربع الأول منخفضاً من 3 بالمئة في الربع الأخير.
وتمثل النتائج أنباء سيئة لأوباما، خصوصاً أنه يواجه انتقادات بالفشل في إعادة الاقتصاد للحياة بالسرعة الكافية، وخففت من نتائج الناتج المحلي الإجمالي بيانات أظهرت أكبر ارتفاع في إنفاق المستهلكين خلال أكثر من العام.
وسعى رومني جاهداً لتصوير أوباما الذي لم يذكره بالاسم على أنه سياسي تختلف تصريحاته بشأن التعافي الاقتصاد عن الواقع والبيانات.