- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
كشف مصدر لقناة (روسيا اليوم) ، يوم الاثنين، أن مسؤولا عسكريا سورياً رفيع المستوى توفي في أحد مستشفيات موسكو، ونقل جثمانه نهاية الاسبوع الماضي الى دمشق.
وقالت القناة على موقعها الالكتروني ان "المصدر لم يذكر اسم المسؤول السوري الذي نقل خبر وفاته"، مشيرا الى أنه "نقل الى دمشق على متن طائرة خاصة".
ويأتي ذلك بعد نحو شهر من تفجير مبنى الامن القومي بدمشق والذي قضى به وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائب وزير الدفاع آصف شوكت، ومعاون نائب رئيس الجمهورية حسن توركماني، بالاضافة الى رئيس الامن القومي اللواء هشام بختيار, كما ياتي عن شائعات طالت العميد مهر الاسد.
وشهدت الاشهر الاخيرة تصاعدا للعمليات العسكرية والاشتباكات بين الجيش وعناصر "الجيش الحر" في عدة محافظات سورية, وخاصة دمشق وحلب، حيث اسفرت تلك المواجهات عن سقوط الاف الضحايا, ونزوح عشرات الالاف الى الدول المجاورة, في وقت تشهد مناطق سورية ظروف انسانية سيئة, حيث تعاني من نقص في المواد الاساسية والطبية والغذائية, فضلا عن انقطاع في الاتصالات والكهرباء والمحروقات.
وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية, هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد
وقالت القناة على موقعها الالكتروني ان "المصدر لم يذكر اسم المسؤول السوري الذي نقل خبر وفاته"، مشيرا الى أنه "نقل الى دمشق على متن طائرة خاصة".
ويأتي ذلك بعد نحو شهر من تفجير مبنى الامن القومي بدمشق والذي قضى به وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائب وزير الدفاع آصف شوكت، ومعاون نائب رئيس الجمهورية حسن توركماني، بالاضافة الى رئيس الامن القومي اللواء هشام بختيار, كما ياتي عن شائعات طالت العميد مهر الاسد.
وشهدت الاشهر الاخيرة تصاعدا للعمليات العسكرية والاشتباكات بين الجيش وعناصر "الجيش الحر" في عدة محافظات سورية, وخاصة دمشق وحلب، حيث اسفرت تلك المواجهات عن سقوط الاف الضحايا, ونزوح عشرات الالاف الى الدول المجاورة, في وقت تشهد مناطق سورية ظروف انسانية سيئة, حيث تعاني من نقص في المواد الاساسية والطبية والغذائية, فضلا عن انقطاع في الاتصالات والكهرباء والمحروقات.
وتتهم السلطات السورية جماعات مسلحة وممولة من الخارج بتنفيذ اعتداءات بحق المواطنين, فضلا عن عمليات تخريبية, هدفها زعزعة امن واستقرار الوطن, في حين تتهم المعارضة السورية ومنظمات حقوقية السلطات بارتكاب عمليات "القمع والعنف" بحق المدنيين في البلاد