- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أصبحت تيريزا ماي رئيسة وزراء بريطانيا ال69 يوم الأربعاء لتتولى قيادة الدولة خلال فترة خروجها من الاتحاد الأوروبي وسرعان ما عينت مؤيدين للانفصال عن الاتحاد، من بينهم الرئيس السابق لبلدية لندن بوريس جونسون، في مناصب مهمة بحكومتها.
وقالت وزيرة الداخلية سابقاً، 59 عاماً، بعد أن عينتها الملكة إليزابيث أنها ستناصر العدالة الاجتماعية وتصنع مستقبلاً جديداً مشرقاً لبريطانيا بعد صدمة التصويت بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء الذي أجري الشهر الماضي.
ومن المتوقع أن يخفض بنك انجلترا أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ أكثر من سبع سنوت ضمن مساعيه لحماية الاقتصاد من صدمة تصويت البريطانيين بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي.
وأرسل محافظ البنك مارك كارني إشارة واضحة قبل أسبوعين أن التحفيز قادم في محاولة لإظهار أن الاقتصاد في أيدي آمنة في وقت انهارت فيه القيادة السياسية بعد التصويت على عضوية الاتحاد الأوروبي.
ومن المتوقع أن يخفض البنك المركزي سعر الفائدة الرئيسي إلى مستوى قياسي جديد يبلغ 0.25 بالمائة عندما يلقي بيانه الشهري للسياسة النقدية في الساعة 1100 بتوقيت جرينتش يوم الخميس.
ثم في اجتماعه التالي بعد ثلاثة أسابيع من المرجح أن يستأنف بنك انجلترا برنامجه الضخم بشراء السندات وحذر كارني من أن المخاطر المالية لانفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي تتكشف بعد هبوط عنيف في قيمة الجنيه الإسترليني وتعليق تداول بعض صناديق العقارات التجارية.
وأظهرت بيانات صدرت خلال الفترة الصباحية أن الرغبة في الشراء بسوق الإسكان البريطاني تراجعت إلى أدنى مستوى منذ منتصف 2008 مما يضاف لعلامات مبكرة على الأثر السلبي لخروج بريطانيا من التكتل الأوروبي على الاقتصاد.
وتراجع الإسترليني نحو مستويات 1.32 بفعل احتساب الأسواق لخفض أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس ورغم أن انهيار العملة البريطاني الذي سوف يؤثر على معدلات التضخم المنخفضة , يعتبر خفض أسعار الفائدة خطة استباقية من مارك كارني الذي طالما تحلت شخصيته بردة الفعل المبكر عندما كان محافظا لبنك كندا المركزي
ومن المحتمل أن يشهد الإسترليني تراجعا نحو مستويات 1.30 مع صدور بيان السياسية النقدية وعما إذا كان القرار بالإجماع , في حين تعتبر مستويات 1.35 قائمة في حال قرر المركزي التريث لمتابعه البيانات الاقتصادية الصادرة بعد الاستفتاء لمعرفة الأثر على الاقتصاد البريطاني .
وتراجع الذهب نحو مستويات 1330 دولار خلال تداولات أمس واستقر حولها خلال التداولات الصباحية بعدما انتهت فترة الفراغ السياسي الذي خلفه كاميرون بتولي تيريزا ماي الرئاسة والتي قلصت المخاوف بشان فشل أي مسؤول في تشكيل حكومة تضر بحالة الاقتصاد
وبكسر الذهب لمستويات 1330 من المحتمل أن تدفعه لمستويات الحاجز النفسي 1300 دولار لكن من المحتمل أن تنجح مستويات 1330 في دعم الذهب ودفعه نحو مستويات 1350 خلال الفترة القادمة
وعادت أسعار النفط إلى التراجع خلال تداولات الأمس مع تغير رؤية المستثمرين نحو تراجع الأسعار إضافة إلى انخفاض مخزونات النفط الأمريكية بأقل من التوقعات
وكان خام غرب تكساس قد تراجع عن مستويات 45 دولار خلال تداولات الأمس قبل أن يعيد اختراقها خلال تعاملات الفترة الصباحية ومن المحتمل أن يستقر حولها حتى نهاية الأسبوع.
وقالت وزيرة الداخلية سابقاً، 59 عاماً، بعد أن عينتها الملكة إليزابيث أنها ستناصر العدالة الاجتماعية وتصنع مستقبلاً جديداً مشرقاً لبريطانيا بعد صدمة التصويت بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي في الاستفتاء الذي أجري الشهر الماضي.
ومن المتوقع أن يخفض بنك انجلترا أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ أكثر من سبع سنوت ضمن مساعيه لحماية الاقتصاد من صدمة تصويت البريطانيين بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي.
وأرسل محافظ البنك مارك كارني إشارة واضحة قبل أسبوعين أن التحفيز قادم في محاولة لإظهار أن الاقتصاد في أيدي آمنة في وقت انهارت فيه القيادة السياسية بعد التصويت على عضوية الاتحاد الأوروبي.
ومن المتوقع أن يخفض البنك المركزي سعر الفائدة الرئيسي إلى مستوى قياسي جديد يبلغ 0.25 بالمائة عندما يلقي بيانه الشهري للسياسة النقدية في الساعة 1100 بتوقيت جرينتش يوم الخميس.
ثم في اجتماعه التالي بعد ثلاثة أسابيع من المرجح أن يستأنف بنك انجلترا برنامجه الضخم بشراء السندات وحذر كارني من أن المخاطر المالية لانفصال بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي تتكشف بعد هبوط عنيف في قيمة الجنيه الإسترليني وتعليق تداول بعض صناديق العقارات التجارية.
وأظهرت بيانات صدرت خلال الفترة الصباحية أن الرغبة في الشراء بسوق الإسكان البريطاني تراجعت إلى أدنى مستوى منذ منتصف 2008 مما يضاف لعلامات مبكرة على الأثر السلبي لخروج بريطانيا من التكتل الأوروبي على الاقتصاد.
وتراجع الإسترليني نحو مستويات 1.32 بفعل احتساب الأسواق لخفض أسعار الفائدة بواقع 25 نقطة أساس ورغم أن انهيار العملة البريطاني الذي سوف يؤثر على معدلات التضخم المنخفضة , يعتبر خفض أسعار الفائدة خطة استباقية من مارك كارني الذي طالما تحلت شخصيته بردة الفعل المبكر عندما كان محافظا لبنك كندا المركزي
ومن المحتمل أن يشهد الإسترليني تراجعا نحو مستويات 1.30 مع صدور بيان السياسية النقدية وعما إذا كان القرار بالإجماع , في حين تعتبر مستويات 1.35 قائمة في حال قرر المركزي التريث لمتابعه البيانات الاقتصادية الصادرة بعد الاستفتاء لمعرفة الأثر على الاقتصاد البريطاني .
وتراجع الذهب نحو مستويات 1330 دولار خلال تداولات أمس واستقر حولها خلال التداولات الصباحية بعدما انتهت فترة الفراغ السياسي الذي خلفه كاميرون بتولي تيريزا ماي الرئاسة والتي قلصت المخاوف بشان فشل أي مسؤول في تشكيل حكومة تضر بحالة الاقتصاد
وبكسر الذهب لمستويات 1330 من المحتمل أن تدفعه لمستويات الحاجز النفسي 1300 دولار لكن من المحتمل أن تنجح مستويات 1330 في دعم الذهب ودفعه نحو مستويات 1350 خلال الفترة القادمة
وعادت أسعار النفط إلى التراجع خلال تداولات الأمس مع تغير رؤية المستثمرين نحو تراجع الأسعار إضافة إلى انخفاض مخزونات النفط الأمريكية بأقل من التوقعات
وكان خام غرب تكساس قد تراجع عن مستويات 45 دولار خلال تداولات الأمس قبل أن يعيد اختراقها خلال تعاملات الفترة الصباحية ومن المحتمل أن يستقر حولها حتى نهاية الأسبوع.