تأسست خلية الأزمة غداة انطلاق الثورة السورية التي بدأت أولى مظاهراتها في منتصف مارس/آذار 2011، وهدفها متابعة الوضع في البلاد واتخاذ قرارات أمنية يومية، ورفعها إلى الرئاسة السورية.
وتعتبر الخلية حلقة أمنية ضيقة وتتألف من القادة الكبار للجيش والاستخبارات بشتى فروعها.
يقول مدير مكتب المعلومات والبيانات في الخلية عبد المجيد بركات -الذي انشق عن النظام في الأشهر القليلة الأخيرة- إنها تتخذ القرارات بناء على المعلومات الأمنية التي تصل إليها من مختلف الجهات والمناطق.
ويضيف أن هذه الخلية تجتمع بشكل يومي وترفع قراراتها إلى رئاسة الجمهورية لتتم الموافقة عليها وتشرع الأجهزة الأمنية في تطبيقها على الفور.
ويشير إلى أن القادة الأمنيين الموجودين فيها كانوا دائما على خلاف مع بعضهم، لكونهم رؤساء لفروع أمنية تتنافس للسيطرة على زمام الأمور في البلاد، مما يؤدي إلى تشابك الخطط الأمنية حتى إنها تصل أحيانا إلى مرحلة التضارب.
وتضم هذه الخلية الرجال الأوفياء للرئيس السوري بشار الأسد، وهم:
ـ العماد حسن تركماني، وهو رئيسها إضافة إلى أنه معاون نائب الرئيس السوري (وقتل في تفجير استهدف اجتماعا في مقر الأمن القومي بدمشق يوم 18 يوليو/تموز 2012).
ـ العماد داود راجحة وزير الدفاع (قتل في التفجير نفسه).
ـ آصف شوكت نائب وزير الدفاع وصهر الأسد (قتل في التفجير نفسه).
ـ اللواء محمد الشعار وزير الداخلية (قتل في التفجير نفسه).
ـ محمد سعيد بخيتان الأمين القـُطري المساعد لحزب البعث.
ـ اللواء علي مملوك رئيس المخابرات العامة.
ـ اللواء محمد ديب زيتون رئيس شعبة الأمن السياسي.
ـ اللواء جميل حسن رئيس المخابرات الجوية.
ـ اللواء عبد الفتاح قدسية رئيس شعبة المخابرات العسكرية.
ـ هشام بختيار رئيس مكتب الأمن القومي.
وتعتبر الخلية حلقة أمنية ضيقة وتتألف من القادة الكبار للجيش والاستخبارات بشتى فروعها.
يقول مدير مكتب المعلومات والبيانات في الخلية عبد المجيد بركات -الذي انشق عن النظام في الأشهر القليلة الأخيرة- إنها تتخذ القرارات بناء على المعلومات الأمنية التي تصل إليها من مختلف الجهات والمناطق.
ويضيف أن هذه الخلية تجتمع بشكل يومي وترفع قراراتها إلى رئاسة الجمهورية لتتم الموافقة عليها وتشرع الأجهزة الأمنية في تطبيقها على الفور.
ويشير إلى أن القادة الأمنيين الموجودين فيها كانوا دائما على خلاف مع بعضهم، لكونهم رؤساء لفروع أمنية تتنافس للسيطرة على زمام الأمور في البلاد، مما يؤدي إلى تشابك الخطط الأمنية حتى إنها تصل أحيانا إلى مرحلة التضارب.
وتضم هذه الخلية الرجال الأوفياء للرئيس السوري بشار الأسد، وهم:
ـ العماد حسن تركماني، وهو رئيسها إضافة إلى أنه معاون نائب الرئيس السوري (وقتل في تفجير استهدف اجتماعا في مقر الأمن القومي بدمشق يوم 18 يوليو/تموز 2012).
ـ العماد داود راجحة وزير الدفاع (قتل في التفجير نفسه).
ـ آصف شوكت نائب وزير الدفاع وصهر الأسد (قتل في التفجير نفسه).
ـ اللواء محمد الشعار وزير الداخلية (قتل في التفجير نفسه).
ـ محمد سعيد بخيتان الأمين القـُطري المساعد لحزب البعث.
ـ اللواء علي مملوك رئيس المخابرات العامة.
ـ اللواء محمد ديب زيتون رئيس شعبة الأمن السياسي.
ـ اللواء جميل حسن رئيس المخابرات الجوية.
ـ اللواء عبد الفتاح قدسية رئيس شعبة المخابرات العسكرية.
ـ هشام بختيار رئيس مكتب الأمن القومي.