- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أكد العاهل السعودي الملك عبدالله آل سعود اليوم الثلاثاء عبر خطابه بمناسبة افتتاح أعمال السنة الثالثة من الدورة السادسة لمجلس الشورى، والذي ألقاء نيابة عنه ولي العهد الأمير سلمان، أن السعودية تواجه المستجدات الطارئة على ساحة أسواق النفط العالمية بإرادة صلبة وحكمة.
وأضاف الملك عبدالله في كلمته "إن المملكة ستبقى مدافعة عن مصالحها الاقتصادية، ومكانتها العالمية ضمن منظور وطني، يراعي متطلبات رفاهية المواطن والتنمية المستدامة، ومصالح الأجيال في الحاضر والمستقبل".
كما أكد الملك عبدالله على أن التطورات تتم ضمن خطى محسوبة، لتراعي وتلبي متطلبات الإصلاح والقرارات الرشيدة، لصالح المواطن والوطن.
يأتي هذا الخطاب في ضوء تحديات كبيرة تواجه سوق النفط العالمي باعتبار السعودية أكبر لاعبيه، وتحملت جزء من تبعات استمرار انهيار أسعار النفط لمستويات دنيا هي الأعلى منذ 2009 ما دون 49 دولار للبرميل.
جدير بالذكر أن الموازنة السعودية للعام الجاري 2015 تكبدت عجزاً بقيمة 145 مليون ريال، بأعلى من عجز ميزانية العام الماضي التي سجلت 51 مليار ريال سعودي. حيث من الملاحظ تأثير هبوط النفط على الموازنة الجديدة.
على الرغم من الخاطب وفحواه المطمئن خصوصاً مع تشديد عبدالله أن الظروف التي تشهدها أسواق النفطي "ليست جديدة" إلا أن التحديات لازالت قائمة والمنافسة مستمرة خصوصاً في ضوء إعلان السعودية اليوم استكمال حفاظها على حصتها السوقية بعد قرارها بخفض أسعار خامها المتجه لأوروبا.
وأضاف الملك عبدالله في كلمته "إن المملكة ستبقى مدافعة عن مصالحها الاقتصادية، ومكانتها العالمية ضمن منظور وطني، يراعي متطلبات رفاهية المواطن والتنمية المستدامة، ومصالح الأجيال في الحاضر والمستقبل".
كما أكد الملك عبدالله على أن التطورات تتم ضمن خطى محسوبة، لتراعي وتلبي متطلبات الإصلاح والقرارات الرشيدة، لصالح المواطن والوطن.
يأتي هذا الخطاب في ضوء تحديات كبيرة تواجه سوق النفط العالمي باعتبار السعودية أكبر لاعبيه، وتحملت جزء من تبعات استمرار انهيار أسعار النفط لمستويات دنيا هي الأعلى منذ 2009 ما دون 49 دولار للبرميل.
جدير بالذكر أن الموازنة السعودية للعام الجاري 2015 تكبدت عجزاً بقيمة 145 مليون ريال، بأعلى من عجز ميزانية العام الماضي التي سجلت 51 مليار ريال سعودي. حيث من الملاحظ تأثير هبوط النفط على الموازنة الجديدة.
على الرغم من الخاطب وفحواه المطمئن خصوصاً مع تشديد عبدالله أن الظروف التي تشهدها أسواق النفطي "ليست جديدة" إلا أن التحديات لازالت قائمة والمنافسة مستمرة خصوصاً في ضوء إعلان السعودية اليوم استكمال حفاظها على حصتها السوقية بعد قرارها بخفض أسعار خامها المتجه لأوروبا.