خرّج الإمام أحمد من حديث العرباض بن سارية السلمي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (( إني عند الله في أمّ الكتاب لخاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته وسوف أنبئكم بتأويل ذلك : دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى قومه ورؤيا أمي التي رأت أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام وكذلك أمهات المؤمنين يرين )) فهو نبي قبل أن يخلقه الله ويخرجه إلى دار الدنيا وأن ذلك كان مكتوباً في أمّ الكتاب من قبل نفخ الروح في آدم عليه السلام
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.