- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
يسعى يوفنتوس المتصدر الى الاقتراب خطوة اضافية نحو اللقب الرابع على التوالي عندما يستضيف امبولي السبت في المرحلة التاسعة والعشرين من الدوري الايطالي لكرة القدم، فيما يدافع روما مطارده المباشر عن وصافته في قمة نارية امام ضيفه نابولي الخامس.
ويتسيد يوفنتوس الدوري برصيد 67 نقطة بفارق 14 نقطة امام روما الذي يواجه خطرا كبيرا من جاره وغريمه التقليدي في العاصمة لاتسيو الثالث بفارق نقطة واحدة والذي تنتظره مباراة سهلة نسبيا امام مضيفه كالياري الثامن عشر.
في المباراة الاولى، يبدو يوفنتوس مرشحا فوق العادة الى كسب النقاط الثلاث وتحقيق فوزه الرابع على التوالي والحادي والعشرين هذا الموسم.
ويدخل فريق "السيدة العجوز" المباراة بمعنويات عالية كون تتويجه اصبح مسألة وقت ليس الا وهو يسعى الى استغلال مباراتيه السهلتين امام امبولي وبارما، ليستعد جيدا لثلاث مواجهات ساخنة بعد ذلك حيث سيلاقي موناكو الفرنسي مرتين ذهابا واياب في الدور ربع النهائي لمسابقة دوري ابطال اوروبا وبينهما استضافة لاتسيو ضمن المرحلة الحادية والثلاثين من الدوري.
لكن يوفنتوس يهدف بالاساس الى الفوز في افق سعيه الى تفادي خروجه من الدور نصف النهائي لمسابقة الكأس المحلية عندما يحل ضيفا على فيورنتينا الثلاثاء المقبل كونه خسر على ارضه ذهابا 1-2.
وفي الثانية، سيكون الملعب الاولمبي في العاصمة مسرحا لقمة نارية بين فريقين جريحين هما روما الثاني ونابولي الخامس.
وتكتسي المباراة اهمية الى الفريقين وخاصة مدربيهما الفرنسي رودي غارسيا والاسباني رافايل بينيتيز اللذين يواجهان انتقادات لاذعة بسبب النتائج المخيبة التي يحققانها وباتا مهددين اكثر من وقت مضى للاقالة، فروما اهدر 19 نقطة في مبارياته ال11 الاخيرة واضاع فرصة المنافسة على اللقب وهو الذي كان مرشحا بقوة لمنافسة فريق السيدة العجوز بعد البداية القوية مطلع الموسم الحالي (5 انتصارات متتالية و6 في المباريات السبع الاولى)، فيما مني نابولي الذي كان مرشحا بقوة لحجز احدى بطاقات مسابقة دوري ابطال اوروبا الموسم المقبل، بـ3 هزائم في مبارياته الست الاخيرة التي حقق فيها فوزا واحدا.
ويدرك روما جيدا ان الخسارة ستكلفه التخلي عن الوصافة المؤهلة مباشرة الى المسابقة القارية العريقة، لصالح غريمه لاتسيو الذي يخوض اختبارا سهلا امام مضيفه كالياري يسعى من خلالها الى الفوز السابع على التوالي والسابع عشر هذا الموسم.
ولا تختلف الحال بالنسبة لنابولي الذي يتخلف بفارق 6 نقاط عن روما وخسارته ستقلص حظوظه كثيرا في التواجد في دوري الابطال الموسم المقبل، خاصة ان المنافسة مستعرة بينه وبين لاتسيو وسمبدوريا الرابع وفيورنتينا السادس، والاخيران سيلتقيان في قمة نارية على ارض الاخير في فلورنسا.
ويسعى فيورنتينا الى استغلال عاملي الارض والجمهور لاستعادة نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المرحلة الاخيرة وهو يعول على مهاجمه الجديد الدولي المصري المعار من تشلسي الانكليزي محمد صلاح صاحب 6 اهداف في 8 مباريات منذ انضمامه الى صفوفه في فترة الانتقالات الشتوية على سبيل الاعارة.
لكن سمبدوريا لن يكون لقمة سائغة في ظل انتفاضته في الاونة الاخيرة وتحقيقه 4 انتصارات متتالية بفضل تألقه مهاجمه الجديد المخضرم الدولي الكاميروني السابق صامويل ايتو والواعد الجديد البرازيلي الاصل سيتادين مارتينز ايدر منقذ السكوادرا اتزورا من الخسارة امام المضيفة بلغاريا في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس اوروبا في فرنسا عام 2016 بادراكه هدف التعادل 2-2 بعد دخوله بديلا في اول مباراة دولية له مع ايطاليا بعد تجنيسه.
وتكتسي المباراة اهمية كبيرة بالنسبة الى مدرب سمبدوريا الصربي سينيسا ميهايلوفيتش الذي اقيل من الادارة الفنية لفيورنتينا في تشرين الثاني/نوفمبر 2011.
وفي باقي المباريات، يلعب باليرمو الحادي عشر مع ميلان الثامن، واتالانتا السابع عشر مع تورينو السابع، وجنوى العاشر مع اودينيزي الثالث عشر، وانتر ميلان التاسع مع بارما صاحب المركز الاخير، وساسوولو الرابع عشر مع كييفو فيرونا الخامس عشر، وهيلاس فيرونا السادس عشر مع تشيزينا التاسع عشر قبل الاخير.
ويتسيد يوفنتوس الدوري برصيد 67 نقطة بفارق 14 نقطة امام روما الذي يواجه خطرا كبيرا من جاره وغريمه التقليدي في العاصمة لاتسيو الثالث بفارق نقطة واحدة والذي تنتظره مباراة سهلة نسبيا امام مضيفه كالياري الثامن عشر.
في المباراة الاولى، يبدو يوفنتوس مرشحا فوق العادة الى كسب النقاط الثلاث وتحقيق فوزه الرابع على التوالي والحادي والعشرين هذا الموسم.
ويدخل فريق "السيدة العجوز" المباراة بمعنويات عالية كون تتويجه اصبح مسألة وقت ليس الا وهو يسعى الى استغلال مباراتيه السهلتين امام امبولي وبارما، ليستعد جيدا لثلاث مواجهات ساخنة بعد ذلك حيث سيلاقي موناكو الفرنسي مرتين ذهابا واياب في الدور ربع النهائي لمسابقة دوري ابطال اوروبا وبينهما استضافة لاتسيو ضمن المرحلة الحادية والثلاثين من الدوري.
لكن يوفنتوس يهدف بالاساس الى الفوز في افق سعيه الى تفادي خروجه من الدور نصف النهائي لمسابقة الكأس المحلية عندما يحل ضيفا على فيورنتينا الثلاثاء المقبل كونه خسر على ارضه ذهابا 1-2.
وفي الثانية، سيكون الملعب الاولمبي في العاصمة مسرحا لقمة نارية بين فريقين جريحين هما روما الثاني ونابولي الخامس.
وتكتسي المباراة اهمية الى الفريقين وخاصة مدربيهما الفرنسي رودي غارسيا والاسباني رافايل بينيتيز اللذين يواجهان انتقادات لاذعة بسبب النتائج المخيبة التي يحققانها وباتا مهددين اكثر من وقت مضى للاقالة، فروما اهدر 19 نقطة في مبارياته ال11 الاخيرة واضاع فرصة المنافسة على اللقب وهو الذي كان مرشحا بقوة لمنافسة فريق السيدة العجوز بعد البداية القوية مطلع الموسم الحالي (5 انتصارات متتالية و6 في المباريات السبع الاولى)، فيما مني نابولي الذي كان مرشحا بقوة لحجز احدى بطاقات مسابقة دوري ابطال اوروبا الموسم المقبل، بـ3 هزائم في مبارياته الست الاخيرة التي حقق فيها فوزا واحدا.
ويدرك روما جيدا ان الخسارة ستكلفه التخلي عن الوصافة المؤهلة مباشرة الى المسابقة القارية العريقة، لصالح غريمه لاتسيو الذي يخوض اختبارا سهلا امام مضيفه كالياري يسعى من خلالها الى الفوز السابع على التوالي والسابع عشر هذا الموسم.
ولا تختلف الحال بالنسبة لنابولي الذي يتخلف بفارق 6 نقاط عن روما وخسارته ستقلص حظوظه كثيرا في التواجد في دوري الابطال الموسم المقبل، خاصة ان المنافسة مستعرة بينه وبين لاتسيو وسمبدوريا الرابع وفيورنتينا السادس، والاخيران سيلتقيان في قمة نارية على ارض الاخير في فلورنسا.
ويسعى فيورنتينا الى استغلال عاملي الارض والجمهور لاستعادة نغمة الانتصارات التي غابت عنه في المرحلة الاخيرة وهو يعول على مهاجمه الجديد الدولي المصري المعار من تشلسي الانكليزي محمد صلاح صاحب 6 اهداف في 8 مباريات منذ انضمامه الى صفوفه في فترة الانتقالات الشتوية على سبيل الاعارة.
لكن سمبدوريا لن يكون لقمة سائغة في ظل انتفاضته في الاونة الاخيرة وتحقيقه 4 انتصارات متتالية بفضل تألقه مهاجمه الجديد المخضرم الدولي الكاميروني السابق صامويل ايتو والواعد الجديد البرازيلي الاصل سيتادين مارتينز ايدر منقذ السكوادرا اتزورا من الخسارة امام المضيفة بلغاريا في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس اوروبا في فرنسا عام 2016 بادراكه هدف التعادل 2-2 بعد دخوله بديلا في اول مباراة دولية له مع ايطاليا بعد تجنيسه.
وتكتسي المباراة اهمية كبيرة بالنسبة الى مدرب سمبدوريا الصربي سينيسا ميهايلوفيتش الذي اقيل من الادارة الفنية لفيورنتينا في تشرين الثاني/نوفمبر 2011.
وفي باقي المباريات، يلعب باليرمو الحادي عشر مع ميلان الثامن، واتالانتا السابع عشر مع تورينو السابع، وجنوى العاشر مع اودينيزي الثالث عشر، وانتر ميلان التاسع مع بارما صاحب المركز الاخير، وساسوولو الرابع عشر مع كييفو فيرونا الخامس عشر، وهيلاس فيرونا السادس عشر مع تشيزينا التاسع عشر قبل الاخير.