- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
واصل بسام الياسين الملقب بأبو بندر النعيمى وهو قيادى فيما يعرف بالتيار "السلفى الجهادى" فى الأردن، إضرابه عن الطعام ليدخل، اليوم السبت، يومه الثلاثين فى سجن محافظة الزرقاء، شرقى العاصمة عمان، بحسب مصادر مقربة منه.
وقال مصدر فى التيار "السلفى الجهادى" فى الأردن، رفض الكشف عن هويته، إن "النعيمى يقبع فى السجن بحالة صحية متردية للغاية وليس له مطلب سوى إخلاء سبيله"، مشيرا، إلى أنه نفذ حتى اليوم إضرابا عن الطعام هو
"الأطول فى تاريخ الإضراب عن الطعام فى السجون الأردنية"، على حد قوله.
وكانت الأجهزة الأمنية قد اعتقلت النعيمى فى العاصمة عمان، قبل أكثر من عام على خلفية تغيبه عن إحدى جلسات ما يعرف بـ"أحداث الزرقاء"، التى تنظر بها محكمة أمن الدولة.
أحداث الزرقاء، هى أعمال العنف التى رافقت مظاهرة نظّمها التيار "السلفى الجهادى" فى 16 أبريل/ نيسان من عام 2011 فى مدينة الزرقاء (شمال شرق العاصمة)، وأسفرت عن إصابة 91 من رجال الأمن، بحسب ما أعلن السلطات الأردنية آنذاك.
وتلاحق الأجهزة الأمنية 150 "جهاديا" على خلفية هذه الأحداث، غير أن معظمهم التحق بالمقاتلين ضد قوات رئيس النظام السورى بشار الأسد، وسقط عدد كبير منهم بين قتيل وجريح.
ويعد منظر التيار الجهادى عبد شحادة الملقب بأبى محمد الطحاوى، أبرز الموقوفين على خلفية تغيبه عن جلسة للقضية، حيث اعتقلته الأجهزة الأمنية فى بداية العام، عندما كان فى محافظة أربد، شمالى البلاد.
وتعقد المحكمة جلسة للقضية الاثنين المقبل، داخل سجن الموقر، جنوبى عمان، بعد انقطاع دام عاماً ونصف، لم يعلن عن أسبابه.
وقال مصدر فى التيار "السلفى الجهادى" فى الأردن، رفض الكشف عن هويته، إن "النعيمى يقبع فى السجن بحالة صحية متردية للغاية وليس له مطلب سوى إخلاء سبيله"، مشيرا، إلى أنه نفذ حتى اليوم إضرابا عن الطعام هو
"الأطول فى تاريخ الإضراب عن الطعام فى السجون الأردنية"، على حد قوله.
وكانت الأجهزة الأمنية قد اعتقلت النعيمى فى العاصمة عمان، قبل أكثر من عام على خلفية تغيبه عن إحدى جلسات ما يعرف بـ"أحداث الزرقاء"، التى تنظر بها محكمة أمن الدولة.
أحداث الزرقاء، هى أعمال العنف التى رافقت مظاهرة نظّمها التيار "السلفى الجهادى" فى 16 أبريل/ نيسان من عام 2011 فى مدينة الزرقاء (شمال شرق العاصمة)، وأسفرت عن إصابة 91 من رجال الأمن، بحسب ما أعلن السلطات الأردنية آنذاك.
وتلاحق الأجهزة الأمنية 150 "جهاديا" على خلفية هذه الأحداث، غير أن معظمهم التحق بالمقاتلين ضد قوات رئيس النظام السورى بشار الأسد، وسقط عدد كبير منهم بين قتيل وجريح.
ويعد منظر التيار الجهادى عبد شحادة الملقب بأبى محمد الطحاوى، أبرز الموقوفين على خلفية تغيبه عن جلسة للقضية، حيث اعتقلته الأجهزة الأمنية فى بداية العام، عندما كان فى محافظة أربد، شمالى البلاد.
وتعقد المحكمة جلسة للقضية الاثنين المقبل، داخل سجن الموقر، جنوبى عمان، بعد انقطاع دام عاماً ونصف، لم يعلن عن أسبابه.