- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الجنيه الإسترليني أمام الدولار الامريكي اليوم الخميس مستكملاً بذلك مسيرات يوم أمس الأربعاء التي حملت في طياتها محضر اجتماع البنك المركزي البريطاني ومحضر اجتماع اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح.
في تمام الساعة 02:26 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الجنيه الإسترليني أمام الدولار الأمريكي لمستويات 1.5721 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.5681 محققاً أعلى مستوياته عند 1.5726 والأدنى له عند 1.5631.
هذا وقد تابعنا اليوم الخميس ارتفاع مبيعات التجزئة باستثناء وقود المحركات في بريطانيا العظمة بصورة فاقت التوقعات، الأمر الذي قد ساهم في توسع ارتداد زوج الجنية الاسترليني أمام الدولار لليوم الثاني على التوالي وسط عدم ارتقاء بيانات طلبات الإعانة الأمريكية لتوقعات المحللين وتوفق بيانات التضخم الأمريكية بخلاف التوقعات.
الجدير بالذكر أنه بخلاف كون محضر اجتماع المركزي البريطاني والاحتياطي الفدرالي قد أعربوا عن القلق من ضعف الضغوط التضخمية وسط التخوف من تباعيات هشاشة اقتصاديات منطقة اليورو بالتزامن مع استمرار انكماش الاقتصاد الياباني وتباطؤ نمو الاقتصاد الصيني.
إلا أن أعرب أعضاء المركزي البريطاني عن كون الضغوط التضخمية قد تتسارع لاحقاً بصورة تفوق المستهدفات التضخمية عند نسبة 2% خلال العام المقبل 2015، قد دفع المستثمرين إلى أعادة وزن وتقييم التصريحات الأخيرة لمخافظ البنك المركزي البريطاني مارك كارني مع الكشف عن تقرير التضخم الشهري للمركزي البريطاني في 12 من تشرين الثاني/نوفمبر الجاري.
في تمام الساعة 02:26 مساءاً بتوقيت جرينتش ارتفع زوج الجنيه الإسترليني أمام الدولار الأمريكي لمستويات 1.5721 مقارنة بمستويات الافتتاحية عند 1.5681 محققاً أعلى مستوياته عند 1.5726 والأدنى له عند 1.5631.
هذا وقد تابعنا اليوم الخميس ارتفاع مبيعات التجزئة باستثناء وقود المحركات في بريطانيا العظمة بصورة فاقت التوقعات، الأمر الذي قد ساهم في توسع ارتداد زوج الجنية الاسترليني أمام الدولار لليوم الثاني على التوالي وسط عدم ارتقاء بيانات طلبات الإعانة الأمريكية لتوقعات المحللين وتوفق بيانات التضخم الأمريكية بخلاف التوقعات.
الجدير بالذكر أنه بخلاف كون محضر اجتماع المركزي البريطاني والاحتياطي الفدرالي قد أعربوا عن القلق من ضعف الضغوط التضخمية وسط التخوف من تباعيات هشاشة اقتصاديات منطقة اليورو بالتزامن مع استمرار انكماش الاقتصاد الياباني وتباطؤ نمو الاقتصاد الصيني.
إلا أن أعرب أعضاء المركزي البريطاني عن كون الضغوط التضخمية قد تتسارع لاحقاً بصورة تفوق المستهدفات التضخمية عند نسبة 2% خلال العام المقبل 2015، قد دفع المستثمرين إلى أعادة وزن وتقييم التصريحات الأخيرة لمخافظ البنك المركزي البريطاني مارك كارني مع الكشف عن تقرير التضخم الشهري للمركزي البريطاني في 12 من تشرين الثاني/نوفمبر الجاري.