رضا البطاوى
عضو فعال
- المشاركات
- 2,704
- الإقامة
- مصر
بحيرة تيتى كاكا فى البيرو والفضائيين
البحيرة سميت بهذا الاسم نسبة لليغور وهو النمر الأمريكى ويقال أن التسمية صحيحة حسب صور القمر الصناعى للبحيرة فهى تشبه نمرا يضع مخالبه فى أرنب والأرنب هو بحيرة صغيرة أخرى بجوار بحيرة تيتى كاكا
استغرب الناس كيف رأى الناس قديما هذه البحيرة فسموها بهذا الاسم المطابق للنمر ومن ثم لم يجد البعض تفسيرا سوى أن الفضائيين هم من علموا القدماء هذه التسمية لأنهم رأوا البحيرة من الفضاء
بالقطع هنا بعض الناس يتصورون أن القدامى كانوا جهلة فلم يكن مثلا لديهم راسمو خرائط أو حتى طائرات وأقمارا صناعية وهو كلام جنونى فالجغرافيون ومنهم الرسامون لابد أنهم رسموا البحيرة خاصة أن طولها183 كم وعرضها52 كم ومن ثم فإنها تعتبر صغيرة ومن الممكن أن الصيادين هم من رسموا الخرائط وهو ما يتنافى فى كون كثير من القدماء كانوا متقدمين تقنيا عن الناس فى عهد الرسالة الأخيرة حتى قال الله فيهم :
"وما بلغوا معشار ما أتيناهم"
وهناك نظرية أو حقيقة وهى أن القمر ليس سوى مرآة تظهر فى الحقيقة صورة ما على الأرض من منخفضات ومرتفعات ومن ثم فمن تلك المرآة عرف الناس تضاريس الأرض
كما أن البحيرة يحيط بها جبال مرتفعة كانت تسمى سقف العالم ومن ثم فمن يقف على تلك الجبال العالية المرتفعة قد يرى البحيرة كاملة من ارتفاع كما يقال هو ثلاثة آلاف
كما أن أسماء الأماكن وضعها الله لآدم (ص) والله لا يضع أسماء أماكن خبط عشواء كمكة أو بكة والله يعرف كل شىء ومن ثم فتلك التسميات المعبرة عن حقائق هى من بقايا تعليم الله لآدم (ص)كما قال تعالى بسورة البقرة "وعلم آدم الأسماء كلها "
البحيرة سميت بهذا الاسم نسبة لليغور وهو النمر الأمريكى ويقال أن التسمية صحيحة حسب صور القمر الصناعى للبحيرة فهى تشبه نمرا يضع مخالبه فى أرنب والأرنب هو بحيرة صغيرة أخرى بجوار بحيرة تيتى كاكا
استغرب الناس كيف رأى الناس قديما هذه البحيرة فسموها بهذا الاسم المطابق للنمر ومن ثم لم يجد البعض تفسيرا سوى أن الفضائيين هم من علموا القدماء هذه التسمية لأنهم رأوا البحيرة من الفضاء
بالقطع هنا بعض الناس يتصورون أن القدامى كانوا جهلة فلم يكن مثلا لديهم راسمو خرائط أو حتى طائرات وأقمارا صناعية وهو كلام جنونى فالجغرافيون ومنهم الرسامون لابد أنهم رسموا البحيرة خاصة أن طولها183 كم وعرضها52 كم ومن ثم فإنها تعتبر صغيرة ومن الممكن أن الصيادين هم من رسموا الخرائط وهو ما يتنافى فى كون كثير من القدماء كانوا متقدمين تقنيا عن الناس فى عهد الرسالة الأخيرة حتى قال الله فيهم :
"وما بلغوا معشار ما أتيناهم"
وهناك نظرية أو حقيقة وهى أن القمر ليس سوى مرآة تظهر فى الحقيقة صورة ما على الأرض من منخفضات ومرتفعات ومن ثم فمن تلك المرآة عرف الناس تضاريس الأرض
كما أن البحيرة يحيط بها جبال مرتفعة كانت تسمى سقف العالم ومن ثم فمن يقف على تلك الجبال العالية المرتفعة قد يرى البحيرة كاملة من ارتفاع كما يقال هو ثلاثة آلاف
كما أن أسماء الأماكن وضعها الله لآدم (ص) والله لا يضع أسماء أماكن خبط عشواء كمكة أو بكة والله يعرف كل شىء ومن ثم فتلك التسميات المعبرة عن حقائق هى من بقايا تعليم الله لآدم (ص)كما قال تعالى بسورة البقرة "وعلم آدم الأسماء كلها "