- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
فيما يعد أكبر تعويض في التاريخ، وبالتأكيد سيكون من الصعب تلبية طلبه لأنه \
والسبب وراء هذه المطالبة الخيالية هو أنه تعرض لعضة من كلب مسعور في حافلة، أما المتهمون فهم شخص يدعى أو بون باين وكاي مارت ومدينة نيويورك.
ونقلت صحيفة الاندبندنت عن مدونة "الفكاهة القانونية أن المدعو أنطون بيوريسيما (62 عاماً) طالب في دعواه الخطية التي رفعها في أبريل الماضي بتعويض بقيمة 2000 ديشيليون أو 2 أونديشيليون عن أضرار تتعلق بانتهاك الحريات المدنية والإصابة والتمييز في الأصول والتحرش والخداع ومحاولة القتل وتعمد الإصابة بالمرض والتآمر وغيرها من التهم.
والرقم أونديشيلون يتألف من 1 أمامه 36 صفراً بينما الرقم ديشيليون يتألف من 1 وأمامه 33 صفراً.
وجاء في الدعوى القضائية، المكتوبة في 22 صفحة، أن إصبعه الوسطى تعرضت لعضة من كلب مسعور بينما كان في حافلة ركاب تابعة لبلدية نيويورك.
وزعم أن زوجين صينيين قاما بتصويره أثناء علاجه في مستشفى محلي من دون إذنه، بحسب الصحيفة.
وقال في الدعوى إنه تعرض لألم لا يمكن أن تزيله الأموال، وبالتالي فهي لا تقدر بثمن.
المشكلة أنه حتى وإن تمكن المتهم أو بون باين من غزو الأرض وتشغيل سكانها سخرة له فإنه لن يتمكن من جمع هذا المبلغ من المال حتى بعد فناء الأرض.
على أي، فإن هذه المطالبة ليست هي الوحيدة من نوعها، إذ سبق أن كانت هناك مطالبات خرافية وخيالية.
ففي أعقاب كارثة الإعصار كاترينا عام 2008 طالب أحد الضحايا بتعويض قدره كوادريليون دولار، أو ما يعادل 1 أمامه 15 صفراً، أو ما يعادل الناتج المحلي الأميركي على مدى 228 سنة.
والسبب وراء هذه المطالبة الخيالية هو أنه تعرض لعضة من كلب مسعور في حافلة، أما المتهمون فهم شخص يدعى أو بون باين وكاي مارت ومدينة نيويورك.
ونقلت صحيفة الاندبندنت عن مدونة "الفكاهة القانونية أن المدعو أنطون بيوريسيما (62 عاماً) طالب في دعواه الخطية التي رفعها في أبريل الماضي بتعويض بقيمة 2000 ديشيليون أو 2 أونديشيليون عن أضرار تتعلق بانتهاك الحريات المدنية والإصابة والتمييز في الأصول والتحرش والخداع ومحاولة القتل وتعمد الإصابة بالمرض والتآمر وغيرها من التهم.
والرقم أونديشيلون يتألف من 1 أمامه 36 صفراً بينما الرقم ديشيليون يتألف من 1 وأمامه 33 صفراً.
وجاء في الدعوى القضائية، المكتوبة في 22 صفحة، أن إصبعه الوسطى تعرضت لعضة من كلب مسعور بينما كان في حافلة ركاب تابعة لبلدية نيويورك.
وزعم أن زوجين صينيين قاما بتصويره أثناء علاجه في مستشفى محلي من دون إذنه، بحسب الصحيفة.
وقال في الدعوى إنه تعرض لألم لا يمكن أن تزيله الأموال، وبالتالي فهي لا تقدر بثمن.
المشكلة أنه حتى وإن تمكن المتهم أو بون باين من غزو الأرض وتشغيل سكانها سخرة له فإنه لن يتمكن من جمع هذا المبلغ من المال حتى بعد فناء الأرض.
على أي، فإن هذه المطالبة ليست هي الوحيدة من نوعها، إذ سبق أن كانت هناك مطالبات خرافية وخيالية.
ففي أعقاب كارثة الإعصار كاترينا عام 2008 طالب أحد الضحايا بتعويض قدره كوادريليون دولار، أو ما يعادل 1 أمامه 15 صفراً، أو ما يعادل الناتج المحلي الأميركي على مدى 228 سنة.