- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قام الإقتصاد الأمريكي بإصدار قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي وذلك عن شهر حزيران/يونيو الماضي، لتظهر القراءة نمواً بأسوأ من القراءة السابقة والتوقعات.
أوضحت قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي لشهر حزيران تراجعاً لتصل إلى 56.0 مقابل بما قيمته 56.3 في القراءة السابقة الشهرية و التوقعات.
وبالحديث عن المؤشرات الفرعية فقد أوضحت قراءة الإنتاجية وأنشطة الإعمال لمعهد التزويد الخدمي للشهر ذاته تراجعاً لما قيمته 57.5 مقابل ما قيمته 62.1 في القراءة السابقة، أما عن الطلبات الجديدة فقد ارتفعت لتصل إلى 61.2 مقابل 60.5 بالقراءة السابقة، بينما ارتفعت معدلات التوظيف إلي ما قيمته 54.4 مقابل 52.4، في حين ارتفعت المخزونات إلى 53.5 مقارنة 55.5 في القراءة السابقة.
ويذكر بأن الحد الفاصل بين النمو والإنكماش في قراءة المؤشر هو عند مستوى 50، فأذا كانت القراءة فوق المستوى 50 فأن ذلك يدلنا على أنه هناك توسع في قطاع الخدمات، وأي قراءة دون المستوى 50 يدلنا على انكماش قطاع الخدمات.
الجدير بالذكر أن أهمية مؤشر التزويد الخدمي الذي يمثل نحو 90% من الاقتصاد الأمريكي، تكمن في كونه مؤشر مركب تجاه ظروف المرافق وتجارة التجزئة بالإضافة إلي الإسكان, الرعاية الصحية والتمويل في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعطي لنا صورة توضيحية تجاه وتيرة القطاعات الخدمية في أكبر اقتصاد في العالم.
أوضحت قراءة مؤشر معهد التزويد الخدمي لشهر حزيران تراجعاً لتصل إلى 56.0 مقابل بما قيمته 56.3 في القراءة السابقة الشهرية و التوقعات.
وبالحديث عن المؤشرات الفرعية فقد أوضحت قراءة الإنتاجية وأنشطة الإعمال لمعهد التزويد الخدمي للشهر ذاته تراجعاً لما قيمته 57.5 مقابل ما قيمته 62.1 في القراءة السابقة، أما عن الطلبات الجديدة فقد ارتفعت لتصل إلى 61.2 مقابل 60.5 بالقراءة السابقة، بينما ارتفعت معدلات التوظيف إلي ما قيمته 54.4 مقابل 52.4، في حين ارتفعت المخزونات إلى 53.5 مقارنة 55.5 في القراءة السابقة.
ويذكر بأن الحد الفاصل بين النمو والإنكماش في قراءة المؤشر هو عند مستوى 50، فأذا كانت القراءة فوق المستوى 50 فأن ذلك يدلنا على أنه هناك توسع في قطاع الخدمات، وأي قراءة دون المستوى 50 يدلنا على انكماش قطاع الخدمات.
الجدير بالذكر أن أهمية مؤشر التزويد الخدمي الذي يمثل نحو 90% من الاقتصاد الأمريكي، تكمن في كونه مؤشر مركب تجاه ظروف المرافق وتجارة التجزئة بالإضافة إلي الإسكان, الرعاية الصحية والتمويل في جميع أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية، مما يعطي لنا صورة توضيحية تجاه وتيرة القطاعات الخدمية في أكبر اقتصاد في العالم.