- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أظهرت بيانات الثقة التي صدرت عن مركز zew للمسح اليوم الثلاثاء بأن مستويات الثقة الألمانية والأوروبية قفزت لأعلى مستوى منذ 11 شهراً خلال الشهر الشهر الحالي يناير/كانون الثاني، وذلك مع التوقعات المتزايدة حول قيام البنك المركزي الأوروبي في اجتماعه يوم الخميس القادم ببدء سياسة التخفيف الكمي للسيطرة على معدلات التضخم التي دخلت في المناطق السلبية.
ارتفع مؤشر zew للتوقعات في منطقة اليورو من 31.8 إلى 45.2، و هذا ما ينطبق المؤشر في ألمانيا الذي صعد إلى مستويات 48.4 هو أيضاً بأعلى من التوقعات عند 40.
التوقعات بمزيد من السياسات التخفيزية دفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية للارتفاع بشكل ملحوظ، و هذا ما يظهر جلياً على مؤشر داكس الألماني الذي حقق مستويات تاريخية جديدة، في حين الأثر السلبي كان واضحاً على اليورو الذي لا يزال مستقراً حول أدنى مستوياته منذ 11 سنة.
يرى العديد من الاقتصاديين بأن محافظ البنك المركزي الأوروبي سيعلن يوم الخميس المقبل عن برنامج شراء الأصول بقيمة 550 مليار يورو، وستكون هذه الخطة موجهة للسندات الحكومية، و غيرها من أدوات الدين الأخرى.
تنتظر الأسواق المالية يوم مصيري (يوم الخميس القادم 22 كانون الثاني/يناير)، ويتوقع أن تشهد مؤشرات الأسهم الأوروبية موجة جديدة من الارتفاعات إذا صدقت التوقعات وضخ المركزي الأوروبي سياسة تخفيف الكمي (التحفيز الكمي) المنتظرة، و هذا ما سيسبب عمليات بيوع عنيفة على اليورو.
ارتفع مؤشر zew للتوقعات في منطقة اليورو من 31.8 إلى 45.2، و هذا ما ينطبق المؤشر في ألمانيا الذي صعد إلى مستويات 48.4 هو أيضاً بأعلى من التوقعات عند 40.
التوقعات بمزيد من السياسات التخفيزية دفعت مؤشرات الأسهم الأوروبية للارتفاع بشكل ملحوظ، و هذا ما يظهر جلياً على مؤشر داكس الألماني الذي حقق مستويات تاريخية جديدة، في حين الأثر السلبي كان واضحاً على اليورو الذي لا يزال مستقراً حول أدنى مستوياته منذ 11 سنة.
يرى العديد من الاقتصاديين بأن محافظ البنك المركزي الأوروبي سيعلن يوم الخميس المقبل عن برنامج شراء الأصول بقيمة 550 مليار يورو، وستكون هذه الخطة موجهة للسندات الحكومية، و غيرها من أدوات الدين الأخرى.
تنتظر الأسواق المالية يوم مصيري (يوم الخميس القادم 22 كانون الثاني/يناير)، ويتوقع أن تشهد مؤشرات الأسهم الأوروبية موجة جديدة من الارتفاعات إذا صدقت التوقعات وضخ المركزي الأوروبي سياسة تخفيف الكمي (التحفيز الكمي) المنتظرة، و هذا ما سيسبب عمليات بيوع عنيفة على اليورو.