ارتفع التوظيف في الولايات المتحدة بأقل كثيرا من المتوقع في مارس آذار مما يبقي الباب مفتوحا أمام إجراء مجلس الاحتياطي الاتحادي (المركزي الأمريكي) للمزيد من التيسير النقدي لكن نسبة البطالة تراجعت لأدنى مستوى في ثلاث سنوات عند 8.2 بالمئة.
وقالت وزارة العمل اليوم الجمعة إن أرباب العمل أضافوا 120 ألف وظيفة الشهر الماضي في أقل زيادة منذ أكتوبر تشرين الأول.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا زيادة الوظائف في القطاعات غير الزراعية 203 آلاف وظيفة واستقرار البطالة عند 8.3 بالمئة.
ويعكس النمو الضعيف للتوظيف الشهر الماضي على الأرجح تلاشي الدعم الذي قدمه الشتاء الدافيء بشكل غير متوقع. وجرى تعديل أرقام التوظيف لشهر يناير كانون الثاني وفبراير شباط لتظهر أن الوظائف الجديدة لم تزد عن أربعة آلاف.
وقد يضر الانخفاض في معدلات التوظيف بفرص الرئيس الأمريكي باراك أوباما في اعادة انتخابه في نوفمبر تشرين الثاني. وهبطت البطالة من 9.1 بالمئة في أغسطس آب.
وقالت وزارة العمل اليوم الجمعة إن أرباب العمل أضافوا 120 ألف وظيفة الشهر الماضي في أقل زيادة منذ أكتوبر تشرين الأول.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا زيادة الوظائف في القطاعات غير الزراعية 203 آلاف وظيفة واستقرار البطالة عند 8.3 بالمئة.
ويعكس النمو الضعيف للتوظيف الشهر الماضي على الأرجح تلاشي الدعم الذي قدمه الشتاء الدافيء بشكل غير متوقع. وجرى تعديل أرقام التوظيف لشهر يناير كانون الثاني وفبراير شباط لتظهر أن الوظائف الجديدة لم تزد عن أربعة آلاف.
وقد يضر الانخفاض في معدلات التوظيف بفرص الرئيس الأمريكي باراك أوباما في اعادة انتخابه في نوفمبر تشرين الثاني. وهبطت البطالة من 9.1 بالمئة في أغسطس آب.