Dr yara Mahmoud
عضو نشيط
- المشاركات
- 1,771
- الإقامة
- البحيره
تضمن بيان الفائدة الصادر عن بنك كندا اليوم الأربعاء، النقاط التالية:
قررت لجنة السياسة النقدية داخل بنك كندا رفع سعر الفائدة بنحو 25 نقطة أساس لتستقر عند 4.75% كما ارتفع سعر فائدة البنك إلى 5.00%. وأيضا، ارتفع سعر فائدة الليلة الواحدة عند 4.75%.
سيواصل بنك كندا سياسة التشديد النقدي.
بشكل عام، ينخفض تضخم أسعار المستهلكين ، وهو ما يعكس إلى حد كبير انخفاض أسعار الطاقة مقارنة بالعام الماضي، ولكن التضخم الأساسي لا يزال مرتفعا بشكل ثابت.
بينما يتراجع النمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم في مواجهة ارتفاع أسعار الفائدة، تشير البنوك المركزية الكبرى إلى أن أسعار الفائدة قد تضطر إلى الارتفاع أكثر لاستعادة استقرار الأسعار.
يتباطأ الاقتصاد الأمريكي، وذلك على الرغم من أن الإنفاق الاستهلاكي لا يزال مرنا بشكل مدهش وأن سوق العمل لا يزال ضيقا.
لقد توقف النمو الاقتصادي بشكل أساسي في أوروبا، ولكن الضغط التصاعدي على الأسعار الأساسية مستمر.
من المتوقع بأن يتباطأ النمو في الصين بعد ارتفاعه في الربع الأول.
عادت الأوضاع المالية إلى ما كانت عليه قبل أزمة البنوك في الولايات المتحدة وسويسرا.
كان الاقتصاد الكندي أقوى من المتوقع في الربع الأول من عام 2023 ، مع نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.1%.
كان نمو الاستهلاك قويا بشكل مدهش وعلى نطاق واسع، حتى بعد حساب الزيادة من المكاسب السكانية.
استمر الطلب على الخدمات في الانتعاش.
بالإضافة إلى ذلك، زاد الإنفاق على السلع الحساسة للفائدة، وفي الآونة الأخيرة ، انتعش نشاط سوق الإسكان.
لا يزال سوق العمل ضيقا: وتؤدي معدلات الهجرة والمشاركة المرتفعة إلى زيادة المعروض من العمال ولكن تم تعيين عمال جدد بسرعة، مما يعكس استمرار الطلب القوي على العمالة.
بشكل عام ، يبدو بأن الطلب الزائد في الاقتصاد أكثر ثباتا مما كان متوقعا.
ارتفع تضخم مؤشر أسعار المستهلكين في أبريل إلى 4.4%، وهي أول زيادة في 10 أشهر ، مع ارتفاع أسعار مجموعة واسعة من السلع والخدمات بأعلى من المتوقع.
ارتفع تضخم أسعار السلع، على الرغم من انخفاض تكاليف الطاقة.
ظل تضخم أسعار الخدمات مرتفعا، بما يعكس الطلب القوي وسوق العمل الضيقة.
لا يزال بنك كندا يتوقع بأن يتراجع تضخم مؤشر أسعار المستهلكين إلى حوالي 3% في الصيف، مع استمرار انخفاض أسعار الطاقة.
ومع ذلك، مع استمرار مقاييس التضخم الأساسي لثلاثة أشهر في نطاق 3 إلى 4% لعدة أشهر واستمرار الطلب الزائد، فقد زادت المخاوف من أن تضخم مؤشر أسعار المستهلكين قد يستمر أعلى الهدف المرغوب عند 2%.
بناءا على هذه المعطيات، قرر بنك كندا زيادة معدل الفائدة، بما يعكس وجهة نظر بنك كندا بأن السياسة النقدية لم تكن مقيدة بما يكفي لإعادة التوازن بين العرض والطلب وإعادة التضخم بشكل مستدام إلى هدف 2%.
التشديد الكمي يكمل الموقف التقييدي للسياسة النقدية ويعيد الميزانية العمومية للبنك إلى طبيعتها.
سيواصل بنك كندا تقييم ديناميكيات التضخم الأساسي وآفاق تضخم مؤشر أسعار المستهلكين.
على وجه الخصوص ، سيقوم بنك كندا بتقييم ما إذا كان تطور الطلب الزائد وتوقعات التضخم ونمو الأجور وسلوك تسعير الشركات يتوافق مع تحقيق هدف التضخم.
لا يزال بنك كندا حازما في التزامه باستعادة استقرار الأسعار.
قررت لجنة السياسة النقدية داخل بنك كندا رفع سعر الفائدة بنحو 25 نقطة أساس لتستقر عند 4.75% كما ارتفع سعر فائدة البنك إلى 5.00%. وأيضا، ارتفع سعر فائدة الليلة الواحدة عند 4.75%.
سيواصل بنك كندا سياسة التشديد النقدي.
بشكل عام، ينخفض تضخم أسعار المستهلكين ، وهو ما يعكس إلى حد كبير انخفاض أسعار الطاقة مقارنة بالعام الماضي، ولكن التضخم الأساسي لا يزال مرتفعا بشكل ثابت.
بينما يتراجع النمو الاقتصادي في جميع أنحاء العالم في مواجهة ارتفاع أسعار الفائدة، تشير البنوك المركزية الكبرى إلى أن أسعار الفائدة قد تضطر إلى الارتفاع أكثر لاستعادة استقرار الأسعار.
يتباطأ الاقتصاد الأمريكي، وذلك على الرغم من أن الإنفاق الاستهلاكي لا يزال مرنا بشكل مدهش وأن سوق العمل لا يزال ضيقا.
لقد توقف النمو الاقتصادي بشكل أساسي في أوروبا، ولكن الضغط التصاعدي على الأسعار الأساسية مستمر.
من المتوقع بأن يتباطأ النمو في الصين بعد ارتفاعه في الربع الأول.
عادت الأوضاع المالية إلى ما كانت عليه قبل أزمة البنوك في الولايات المتحدة وسويسرا.
كان الاقتصاد الكندي أقوى من المتوقع في الربع الأول من عام 2023 ، مع نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 3.1%.
كان نمو الاستهلاك قويا بشكل مدهش وعلى نطاق واسع، حتى بعد حساب الزيادة من المكاسب السكانية.
استمر الطلب على الخدمات في الانتعاش.
بالإضافة إلى ذلك، زاد الإنفاق على السلع الحساسة للفائدة، وفي الآونة الأخيرة ، انتعش نشاط سوق الإسكان.
لا يزال سوق العمل ضيقا: وتؤدي معدلات الهجرة والمشاركة المرتفعة إلى زيادة المعروض من العمال ولكن تم تعيين عمال جدد بسرعة، مما يعكس استمرار الطلب القوي على العمالة.
بشكل عام ، يبدو بأن الطلب الزائد في الاقتصاد أكثر ثباتا مما كان متوقعا.
ارتفع تضخم مؤشر أسعار المستهلكين في أبريل إلى 4.4%، وهي أول زيادة في 10 أشهر ، مع ارتفاع أسعار مجموعة واسعة من السلع والخدمات بأعلى من المتوقع.
ارتفع تضخم أسعار السلع، على الرغم من انخفاض تكاليف الطاقة.
ظل تضخم أسعار الخدمات مرتفعا، بما يعكس الطلب القوي وسوق العمل الضيقة.
لا يزال بنك كندا يتوقع بأن يتراجع تضخم مؤشر أسعار المستهلكين إلى حوالي 3% في الصيف، مع استمرار انخفاض أسعار الطاقة.
ومع ذلك، مع استمرار مقاييس التضخم الأساسي لثلاثة أشهر في نطاق 3 إلى 4% لعدة أشهر واستمرار الطلب الزائد، فقد زادت المخاوف من أن تضخم مؤشر أسعار المستهلكين قد يستمر أعلى الهدف المرغوب عند 2%.
بناءا على هذه المعطيات، قرر بنك كندا زيادة معدل الفائدة، بما يعكس وجهة نظر بنك كندا بأن السياسة النقدية لم تكن مقيدة بما يكفي لإعادة التوازن بين العرض والطلب وإعادة التضخم بشكل مستدام إلى هدف 2%.
التشديد الكمي يكمل الموقف التقييدي للسياسة النقدية ويعيد الميزانية العمومية للبنك إلى طبيعتها.
سيواصل بنك كندا تقييم ديناميكيات التضخم الأساسي وآفاق تضخم مؤشر أسعار المستهلكين.
على وجه الخصوص ، سيقوم بنك كندا بتقييم ما إذا كان تطور الطلب الزائد وتوقعات التضخم ونمو الأجور وسلوك تسعير الشركات يتوافق مع تحقيق هدف التضخم.
لا يزال بنك كندا حازما في التزامه باستعادة استقرار الأسعار.