- المشاركات
- 20,004
- الإقامة
- تركيا
ارتفعت صادرات المملكة العربية السعودية من النفط الخام في يونيو حزيران في الوقت الذي أبقت فيه المملكة على وفرة الإمدادات في السوق بضخها مستويات مرتفعة شبه قياسية من الخام لتغطية الطلب المتزايد في السوقين المحلية والعالمية.
وأظهرت بيانات رسمية أن صادرات السعودية من النفط الخام ارتفعت إلى 7.456 مليون برميل يوميا في يونيو حزيران من 7.295 مليون برميل يوميا في مايو أيار.
وأنتجت المملكة أكبر مصدر للخام في العالم 10.550 مليون برميل يوميا في يونيو حزيران ارتفاعا من 10.270 مليون برميل يوميا في مايو أيار.
وبلغ إجمالي حجم مخزونات المملكة من الخام محليا 289.445 مليون برميل في يونيو حزيران مقارنة مع 289.175 مليون برميل في مايو أيار حسبما أظهرت بيانات مبادرة البيانات المشتركة (جودي).
وتجمع جودي بياناتها من الدول المنتجة الأعضاء في المنظمات الدولية بما في ذلك وكالة الطاقة الدولية ومنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).
وبلغت مخزونات المملكة من النفط الذروة في أكتوبر تشرين الأول الماضي حين بلغت مستوى قياسيا لتصل إلى 329.430 مليون برميل لكنها تتقلص منذ ذلك الحين مع اتجاه البلاد للسحب من المخزونات لتغطية الطلب المحلي من دون التأثير على الصادرات.
وتحافظ الرياض على مستويات إنتاج مرتفعة منذ منتصف 2014 بما يتفق مع استراتيجية الدفاع عن الحصة السوقية في مواجهة المنتجين المنافسين.
وعالجت المصافي المحلية 2.381 مليون برميل يوميا من الخام في يونيو حزيران ارتفاعا من 2.369 مليون برميل في مايو أيار. وبلغ إجمالي حجم صادرات المنتجات النفطية المكررة في يونيو حزيران 1.371 مليون برميل يوميا مقابل 1.361 مليون برميل في مايو أيار.
وتضخ المملكة المزيد من الخام في المصافي المحلية في الوقت الذي تتوسع فيه في صادرات المنتجات النفطية.
ولدى شركة أرامكو السعودية الحكومية حصص في طاقة تكريرية تزيد على خمسة ملايين برميل يوميا داخل البلاد وخارجها بما يجعلها ضمن الشركات الرائدة في مجال صناعة المنتجات النفطية على مستوى العالم.
وفي يونيو حزيران زادت كمية النفط الخام الذي يستخدم لتوليد الكهرباء إلى 704 آلاف برميل يوميا مقارنة مع 660 ألف برميل يوميا في مايو أيار حسبما أظهرت بيانات جودي إذ جرت العادة على أن يزيد معدل استهلاك الكهرباء في أشهر الصيف مع وصول معدلات استهلاك أجهزة تكييف الهواء إلى مستوى الذروة.
وأظهرت بيانات رسمية أن صادرات السعودية من النفط الخام ارتفعت إلى 7.456 مليون برميل يوميا في يونيو حزيران من 7.295 مليون برميل يوميا في مايو أيار.
وأنتجت المملكة أكبر مصدر للخام في العالم 10.550 مليون برميل يوميا في يونيو حزيران ارتفاعا من 10.270 مليون برميل يوميا في مايو أيار.
وبلغ إجمالي حجم مخزونات المملكة من الخام محليا 289.445 مليون برميل في يونيو حزيران مقارنة مع 289.175 مليون برميل في مايو أيار حسبما أظهرت بيانات مبادرة البيانات المشتركة (جودي).
وتجمع جودي بياناتها من الدول المنتجة الأعضاء في المنظمات الدولية بما في ذلك وكالة الطاقة الدولية ومنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).
وبلغت مخزونات المملكة من النفط الذروة في أكتوبر تشرين الأول الماضي حين بلغت مستوى قياسيا لتصل إلى 329.430 مليون برميل لكنها تتقلص منذ ذلك الحين مع اتجاه البلاد للسحب من المخزونات لتغطية الطلب المحلي من دون التأثير على الصادرات.
وتحافظ الرياض على مستويات إنتاج مرتفعة منذ منتصف 2014 بما يتفق مع استراتيجية الدفاع عن الحصة السوقية في مواجهة المنتجين المنافسين.
وعالجت المصافي المحلية 2.381 مليون برميل يوميا من الخام في يونيو حزيران ارتفاعا من 2.369 مليون برميل في مايو أيار. وبلغ إجمالي حجم صادرات المنتجات النفطية المكررة في يونيو حزيران 1.371 مليون برميل يوميا مقابل 1.361 مليون برميل في مايو أيار.
وتضخ المملكة المزيد من الخام في المصافي المحلية في الوقت الذي تتوسع فيه في صادرات المنتجات النفطية.
ولدى شركة أرامكو السعودية الحكومية حصص في طاقة تكريرية تزيد على خمسة ملايين برميل يوميا داخل البلاد وخارجها بما يجعلها ضمن الشركات الرائدة في مجال صناعة المنتجات النفطية على مستوى العالم.
وفي يونيو حزيران زادت كمية النفط الخام الذي يستخدم لتوليد الكهرباء إلى 704 آلاف برميل يوميا مقارنة مع 660 ألف برميل يوميا في مايو أيار حسبما أظهرت بيانات جودي إذ جرت العادة على أن يزيد معدل استهلاك الكهرباء في أشهر الصيف مع وصول معدلات استهلاك أجهزة تكييف الهواء إلى مستوى الذروة.