- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
انخفاض أسعار الذهب وارتفاع أسعار النفط الخام في أخر جلسات شباط-فبراير بالتزامن مع وهن أداء الدولار
انخفضت أسعار الذهب في أخر جلسات شهر شباط/فبراير الجاري وسط كبح توجبه السيولة من قبل المستثمرين إلي للمعدن الأصفر كملاذ آمن وبديل للاستثمار في أعقاب البيانات والتطورات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الجمعة والتي أوضحت تسارع نمو الضغوط التضخمية في منطقة اليورو خلال الشهر الجاري، الأمر الذي يحد من التكهنات بإقدام البنك المركزي الأوروبي على التوسع في التحفيز بحلول الأسبوع المقبل لنشهد انتعاش أداء مؤشرات الأسهم والعملة الموحدة لمنطقة اليورو، بينما استفادت العملة الملكية وسط شغف المستثمرين لحديث محافظ البنك المركزي البريطاني مارك كارني في فرانكفورت.
بالتزامن مع أظهر البيانات الاقتصادية لأكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستهلك للنفط الخام عالمياً تباطؤ وتيرة النمو خلال الربع الرابع ما يحفز تكهنات ومضاربات المستثمرين تجاه حافظ بنك الاحتياطي الفدرالي على برنامج شراء السندات عند 65$ مليار خلال الاجتماع المقبل، وذلك عقب يوم واحد من شهادة السيدة جينيت يلين أمام مجلس الشيوخ والتي أعربت من خلالها أن بنك الاحتياطي الفدرالي يأخذ بيعين الاعتبار التريث في سحب وتقليص التحفيز في حال تعثر الاقتصاد الأمريكي بشكل ملحوظ وسط تأكيدها على المضي قدماً في تقليص وسحب تحفيز خلال الاجتماعات المقبلة للبنك.
هذا وقد أعربت يلين يوم أمس الخميس أنه "من المحتمل أن يقوم الاحتياطي الفدرالي بتقليص وتيرة برنامج شراء السندات بخطوات مدروسة خلال الاجتماعات المقبلة" مع احتمالية البقاء على أسعار الفائدة عند مستوياتها التاريخية المنخفضة بين الثبات عند مستويات الصفر ونسبة 0.25% طلما أن معدلات البطالة الأمريكية أعلى نسبة 6.5% والضغوط التضخمية دون نسبة 2.5%، ما أثقل بشكل ملحوظ على أداء العملة الأولى في العالم في ظلال البيانات والتطورات الاقتصادية التي جاءت في مجملها المخيبة للآمال تجاه وتيرة الاقتصاد الأمريكي لنشهد انخفض مؤشر الدولار دون مستويات الأفتتاحية للعام الجاري 2014 مع تلاشي مكاسب الشهر الماضي في أخر جلسات الشهر الجاري.
الجدير بالذكر أن تباطؤ وتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي بصورة فاقت التوقعات وفقاً للقراءة الثانوية للناتج المحلي الإجمالي عن الربع الرابع مع كبح اتساع الإفاق الاستهلاكي خلال الربع ذاته، ناهيك عزيزي القارئ عدم ارتقاء مبيعات المنازل قيد الأنتظار خلال كانون الثاني/يناير لتوقعات المحللين، يثير المزيد من الشكوك والمخاوف حيال مستقبل تعافي أكبر اقتصاد في العالم بالتزامن مع عمل صانعي السياسة النقدية على دفع الاقتصاد الأمريكي للاعتماد على ساعديه دون التوكل على السياسة النقدية التوسعية التي ينتهجها البنك منذ عام 2008 عقب اندلاع أزمة الرهن العقاري الأمريكي.
الأمر الذي يشعل بشكل أو بأخر التكهنات والتوقعات الأسواق بأن بنك الاحتياطي الفدرالي قد يلجاء إلي الإقدام على تفعيل برامج تحفيزية محدودة آخرى بالتزامن مع مضيه قدماً في سحب وتقليص برنامج شراء السندات على غرار برنامج "تويستر" الذي إقره المحافظ السابق بين شالوم بين بيرنانكي قبل إقدامه على تفعيل الخطط الثالثة من ساسات التخفيف الكمي أو التيسير الكمي في آيلول/سبتمبر من عام 2012 والتي تابعنا تقليصها وسحبها بنحو 20$ مليار خلال آخر اجتماعات اللجنة الفدرالية للسوق المفتح تحت قيادة بيرنانكي.
هذا ونود الأشارة إلي أن ملامح توجهات بنك الاحتياطي الفدرالي تحت قيادة يلين سوف تتضح بشكل أفضل خلال الفترة المقبلة وتحديداً مع الكشف عن توقعات البنك تجاه وتيرة النمو ومعدلات البطالة والتضخم للأعوام الثلاثة المقبلة خلال الاجتماع المقبل، على صعيد أخر فقد أوضح القراءة النهائية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين عن شهر شباط/فبراير ارتفاعاً فاق التوقعات، بينما أوضحت قراءة مؤشر شيكاغوا لمدراء المشتريات للشهر ذاته اتساعاً بخلاف التوقعات.
بخلاف ذلك فقد أستفاد أسعار النفط الخام من وهن أداء العملة الأولى في العالم واشتعال شهية المخاطرة عند المستثمرين، بينما لا تزال الشكوك والمخاوف تحوم في الآفاق بشأن الاقتصاديات الناشئة وعلى رأسها الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للذهب عالمياً وثاني أكبر مستهلك للنفط الخام الذي يشهد تباطؤ مؤخراً عقب رفض المصارف الصينية إقراض الشركات العقارية هناك، الأمر الذي يثقل على كاهل اليوان الصيني بشكل ملحوظ ويفقدة ميزة جذب المستثمرين الذي تمتع بها خلال الآونة الاخيرة مع خروج رؤوس الأموال، مع العلم أن ضعف اليوان الذي يسعي إليه البنك المركزي الصيني سوف يعطي ميزة تنافسيه للمنتجات الصينية عاجلاً أم أجلاً.
وبالنظر إلي الاضطرابات التي تشهدها أوكرانيا وسط الصراع الدائر بين القارة العجوز والدب الروسي على مستقبل أحدى دول الاتحاد السوفيتي السابق، فقد تابعنا أشتعال الموقف عسكرياً وسياساً مع إغلاق القوات الروسية لمطار سيفاستوبول والإستلاء على مطار سيمفيروبول في منطقة القرم الأوكرانية، تلك المنطقة التي تم نقل سيادتها من روسيا إلي أوكرانيا في عام 1954، الأمر الذي أعرب عنه وزير الداخلية الأوكراني أرسين أفاكوف أنه "تدخلا عسكرياً واحتلالاً روسياً".
هذا وقد أظهر التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية المنقضي في 21 من شباط/فبراير فائضاً في مخزونات النفط الخام بنحو 0.07 مليون برميل مقابل عجز بنحو 1.0 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، وبذلك تعد القراءة الحالية أقل من توقعات المحللين والتي أشارت لفائض بنحو 1.1 مليون برميل لتصل بذلك مخزونات النفط الأمريكية إلى نحو 362.4 مليون برميل، إي أعلى من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
على صعيد أخر فقد انخفضت مخزونات وقود المحركات لدي الولايات المتحدة الأمريكية بنحو 2.8 مليون برميل وتعد بذلك أقل من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام، كما أوضح التقرير خلال الأسبوع الجاري أن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة قد ارتفعت بنحو 0.3 مليون برميل لتظل أقل من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
وفقاً لذلك فقد أظهرت أسعار الذهب انخفاضاً على المستوى اليومي، لتداول حالياً عند مستويات 1,322.01$ للإونصة، محققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 1,319.82$ للإونصة بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 1,331.39$ للإونصة ومحققه أعلى مستوى لها عند 1,333.43$ للإونصة، وذلك في تمام الساعة 02:16 مساءاً بتوقيت نيويورك.
أما عن أسعار الفضة فقد لحقت بمسير الذهب نوعاً ما، لتتداول حالياً عند مستويات 21.13$ للإونصة، محققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 21.08$ للإونصة بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 21.28$ للإونصة ومحققة أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 21.41$ للأونصة.
بخلاف ذلك فقد أظهرت أسعار النفط الخام ارتفاعاً على المستوى اليومي، لتداول حالياً عند مستويات 102.80$ للبرميل، محققه أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 102.91$ للبرميل بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 102.05$ للبرميل ومحققه أدنى مستوى لها عند 101.81$ للبرميل.
على صعيد أخر فقد أظهر مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أداء العملة الأولى في العالم مقابل ست عملات رئيسية بما فيها اليورو الذي يمثل أكثر من نصف المؤشر بالإضافة إلي الفرنك السويسري، الين الياباني، الجنيه الإسترليني وكل من الدولار الكندي والاسترالي، انخفاضاً على المستوى اليومي ليتداول حالياً عند مستويات 79.77 محققا أدنى مستوى له خلال اليوم عند 79.75 مقارنة مع مستويات الأفتتاحية عند 80.29 ومحققا أعلى مستوى له خلال اليوم عند 80.31.
انخفضت أسعار الذهب في أخر جلسات شهر شباط/فبراير الجاري وسط كبح توجبه السيولة من قبل المستثمرين إلي للمعدن الأصفر كملاذ آمن وبديل للاستثمار في أعقاب البيانات والتطورات الاقتصادية التي تبعنها اليوم الجمعة والتي أوضحت تسارع نمو الضغوط التضخمية في منطقة اليورو خلال الشهر الجاري، الأمر الذي يحد من التكهنات بإقدام البنك المركزي الأوروبي على التوسع في التحفيز بحلول الأسبوع المقبل لنشهد انتعاش أداء مؤشرات الأسهم والعملة الموحدة لمنطقة اليورو، بينما استفادت العملة الملكية وسط شغف المستثمرين لحديث محافظ البنك المركزي البريطاني مارك كارني في فرانكفورت.
بالتزامن مع أظهر البيانات الاقتصادية لأكبر اقتصاد في العالم وأكبر مستهلك للنفط الخام عالمياً تباطؤ وتيرة النمو خلال الربع الرابع ما يحفز تكهنات ومضاربات المستثمرين تجاه حافظ بنك الاحتياطي الفدرالي على برنامج شراء السندات عند 65$ مليار خلال الاجتماع المقبل، وذلك عقب يوم واحد من شهادة السيدة جينيت يلين أمام مجلس الشيوخ والتي أعربت من خلالها أن بنك الاحتياطي الفدرالي يأخذ بيعين الاعتبار التريث في سحب وتقليص التحفيز في حال تعثر الاقتصاد الأمريكي بشكل ملحوظ وسط تأكيدها على المضي قدماً في تقليص وسحب تحفيز خلال الاجتماعات المقبلة للبنك.
هذا وقد أعربت يلين يوم أمس الخميس أنه "من المحتمل أن يقوم الاحتياطي الفدرالي بتقليص وتيرة برنامج شراء السندات بخطوات مدروسة خلال الاجتماعات المقبلة" مع احتمالية البقاء على أسعار الفائدة عند مستوياتها التاريخية المنخفضة بين الثبات عند مستويات الصفر ونسبة 0.25% طلما أن معدلات البطالة الأمريكية أعلى نسبة 6.5% والضغوط التضخمية دون نسبة 2.5%، ما أثقل بشكل ملحوظ على أداء العملة الأولى في العالم في ظلال البيانات والتطورات الاقتصادية التي جاءت في مجملها المخيبة للآمال تجاه وتيرة الاقتصاد الأمريكي لنشهد انخفض مؤشر الدولار دون مستويات الأفتتاحية للعام الجاري 2014 مع تلاشي مكاسب الشهر الماضي في أخر جلسات الشهر الجاري.
الجدير بالذكر أن تباطؤ وتيرة نمو الاقتصاد الأمريكي بصورة فاقت التوقعات وفقاً للقراءة الثانوية للناتج المحلي الإجمالي عن الربع الرابع مع كبح اتساع الإفاق الاستهلاكي خلال الربع ذاته، ناهيك عزيزي القارئ عدم ارتقاء مبيعات المنازل قيد الأنتظار خلال كانون الثاني/يناير لتوقعات المحللين، يثير المزيد من الشكوك والمخاوف حيال مستقبل تعافي أكبر اقتصاد في العالم بالتزامن مع عمل صانعي السياسة النقدية على دفع الاقتصاد الأمريكي للاعتماد على ساعديه دون التوكل على السياسة النقدية التوسعية التي ينتهجها البنك منذ عام 2008 عقب اندلاع أزمة الرهن العقاري الأمريكي.
الأمر الذي يشعل بشكل أو بأخر التكهنات والتوقعات الأسواق بأن بنك الاحتياطي الفدرالي قد يلجاء إلي الإقدام على تفعيل برامج تحفيزية محدودة آخرى بالتزامن مع مضيه قدماً في سحب وتقليص برنامج شراء السندات على غرار برنامج "تويستر" الذي إقره المحافظ السابق بين شالوم بين بيرنانكي قبل إقدامه على تفعيل الخطط الثالثة من ساسات التخفيف الكمي أو التيسير الكمي في آيلول/سبتمبر من عام 2012 والتي تابعنا تقليصها وسحبها بنحو 20$ مليار خلال آخر اجتماعات اللجنة الفدرالية للسوق المفتح تحت قيادة بيرنانكي.
هذا ونود الأشارة إلي أن ملامح توجهات بنك الاحتياطي الفدرالي تحت قيادة يلين سوف تتضح بشكل أفضل خلال الفترة المقبلة وتحديداً مع الكشف عن توقعات البنك تجاه وتيرة النمو ومعدلات البطالة والتضخم للأعوام الثلاثة المقبلة خلال الاجتماع المقبل، على صعيد أخر فقد أوضح القراءة النهائية لمؤشر جامعة ميشيغان لثقة المستهلكين عن شهر شباط/فبراير ارتفاعاً فاق التوقعات، بينما أوضحت قراءة مؤشر شيكاغوا لمدراء المشتريات للشهر ذاته اتساعاً بخلاف التوقعات.
بخلاف ذلك فقد أستفاد أسعار النفط الخام من وهن أداء العملة الأولى في العالم واشتعال شهية المخاطرة عند المستثمرين، بينما لا تزال الشكوك والمخاوف تحوم في الآفاق بشأن الاقتصاديات الناشئة وعلى رأسها الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للذهب عالمياً وثاني أكبر مستهلك للنفط الخام الذي يشهد تباطؤ مؤخراً عقب رفض المصارف الصينية إقراض الشركات العقارية هناك، الأمر الذي يثقل على كاهل اليوان الصيني بشكل ملحوظ ويفقدة ميزة جذب المستثمرين الذي تمتع بها خلال الآونة الاخيرة مع خروج رؤوس الأموال، مع العلم أن ضعف اليوان الذي يسعي إليه البنك المركزي الصيني سوف يعطي ميزة تنافسيه للمنتجات الصينية عاجلاً أم أجلاً.
وبالنظر إلي الاضطرابات التي تشهدها أوكرانيا وسط الصراع الدائر بين القارة العجوز والدب الروسي على مستقبل أحدى دول الاتحاد السوفيتي السابق، فقد تابعنا أشتعال الموقف عسكرياً وسياساً مع إغلاق القوات الروسية لمطار سيفاستوبول والإستلاء على مطار سيمفيروبول في منطقة القرم الأوكرانية، تلك المنطقة التي تم نقل سيادتها من روسيا إلي أوكرانيا في عام 1954، الأمر الذي أعرب عنه وزير الداخلية الأوكراني أرسين أفاكوف أنه "تدخلا عسكرياً واحتلالاً روسياً".
هذا وقد أظهر التقرير الأسبوعي لوكالة الطاقة الأمريكية المنقضي في 21 من شباط/فبراير فائضاً في مخزونات النفط الخام بنحو 0.07 مليون برميل مقابل عجز بنحو 1.0 مليون برميل في القراءة الأسبوعية السابقة، وبذلك تعد القراءة الحالية أقل من توقعات المحللين والتي أشارت لفائض بنحو 1.1 مليون برميل لتصل بذلك مخزونات النفط الأمريكية إلى نحو 362.4 مليون برميل، إي أعلى من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
على صعيد أخر فقد انخفضت مخزونات وقود المحركات لدي الولايات المتحدة الأمريكية بنحو 2.8 مليون برميل وتعد بذلك أقل من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام، كما أوضح التقرير خلال الأسبوع الجاري أن مخزونات المشتقات المقطرة التي تشمل وقود التدفئة قد ارتفعت بنحو 0.3 مليون برميل لتظل أقل من المدى المتوسط لهذا الوقت من العام.
وفقاً لذلك فقد أظهرت أسعار الذهب انخفاضاً على المستوى اليومي، لتداول حالياً عند مستويات 1,322.01$ للإونصة، محققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 1,319.82$ للإونصة بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 1,331.39$ للإونصة ومحققه أعلى مستوى لها عند 1,333.43$ للإونصة، وذلك في تمام الساعة 02:16 مساءاً بتوقيت نيويورك.
أما عن أسعار الفضة فقد لحقت بمسير الذهب نوعاً ما، لتتداول حالياً عند مستويات 21.13$ للإونصة، محققه أدنى مستوى لها خلال اليوم عند 21.08$ للإونصة بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 21.28$ للإونصة ومحققة أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 21.41$ للأونصة.
بخلاف ذلك فقد أظهرت أسعار النفط الخام ارتفاعاً على المستوى اليومي، لتداول حالياً عند مستويات 102.80$ للبرميل، محققه أعلى مستوى لها خلال اليوم عند 102.91$ للبرميل بالمقارنة مع مستوياته الافتتاحية عند 102.05$ للبرميل ومحققه أدنى مستوى لها عند 101.81$ للبرميل.
على صعيد أخر فقد أظهر مؤشر الدولار الأمريكي الذي يقيس أداء العملة الأولى في العالم مقابل ست عملات رئيسية بما فيها اليورو الذي يمثل أكثر من نصف المؤشر بالإضافة إلي الفرنك السويسري، الين الياباني، الجنيه الإسترليني وكل من الدولار الكندي والاسترالي، انخفاضاً على المستوى اليومي ليتداول حالياً عند مستويات 79.77 محققا أدنى مستوى له خلال اليوم عند 79.75 مقارنة مع مستويات الأفتتاحية عند 80.29 ومحققا أعلى مستوى له خلال اليوم عند 80.31.