B
BFSforex
Guest
اليورو يبدأ الإسبوع على إستقرار بلقرب من 1.338 أمام الدولار
بدأ اليورو تداولاته هذا الإسبوع أمام الدولار بلقرب من مستوى ال 1.338 بعدما إستطاع قبل
نهاية الإسبوع الماضي من الصعود مرة أخرى فوق 1.34 لكنه إكتفى بلوصول ل 1.3408 مع
تحسن في شهية المخاطرة ضغط على الدولار في نهاية جلسات التداول الأمريكية ما أدى لتمكن
الداو جونز من الصعود فوق مستوى ال 15000 نقطة مرة أخرى لإغلاق الإسبوع فوقها بينما
تُشير العقود المُستقبلية لمؤشرات الأسهم الأمريكية لمذيد من الإرتفاع إلى الأن.
بينما تنتظر الأسواق بإذن الله غداً بإهتمام من ألمانيا صدور بيانات إحصاءات معهد ال ifo الألماني
لشهر أغسطس و المُتوقع أن تظهر تحسن بإرتفاع مؤشر ifo لقياس مناخ الأعمال ل 107 من 106.2
في يوليو كما يُنتظر مجيء مؤشر ifo لقياس الوضع الحالي لإقتصاد على إرتفاع
ل 111 من 110.1 في يوليو كما يُنتظر إرتفاع مؤشر ifo لقياس التوقعات ل 103 من 102.2
في يوليو.
بعد أن جائت تصريحات أعضاء المركزي الأوروبي خلال إجتماعاتهم في جاكسون هول لتُشير إلى
تباين في المواقف ما بين تاييد الإحتفاظ بسعر الفائدة كما هو أو الإتجاة لمذيد من التخفيضات لدعم
الإقتصاد الأوروبي الذي تمكن في الربع الثاني من هذا العام من العودة لنمو ب 0.3% بشكل ربع
فصلي بعد إنكماش متواصل منذ الربع الرابع في 2011 إلا أنه و من الواضح أن إتجاة التضخم
في المنطقة الأوروبية هو ما يُنتظر أن يُحدد الخطوات القادمة لمركزي الأوروبي و المتوقف الأن
عند 1.6% سنوياً كما رأينا في يوليو الماضي بلإضافة لأداء سوق العمل و النشاط الإقتصادي الذي
أدى صدور مؤشرات تدل على تحسنه مؤخراً إلى تراجع التوقعات بمذيد من الخطوات التحفيزية من
المركزي الأوروبي و دعم اليورو مؤخراً للوصول مرة أخرى إلى هذا المُستوى أمام الدولار و الذي
تراجع منه أكثر من مرة هذا العام خاصةً مع تراجع المخاوف بشكل واضح هذا العام بشـان اذمة
الديون و تاثيرها على الوضع القطاع البنكي داخل منطقة اليورو.
إلا أن إرتفاع العوائد على السندات داخل منطقة اليورو خلفاً لنظيرتها الأمريكية يظل يؤرق المركزي
الأوروبي الذي إضطر للإعلان عن تمسكة بسعر الفائدةعند هذة المستويات المتدنية أو تخفيضة دعم
الإقتصاد موضحاً للاسواق أن الوضع الإقتصادي في منطقة اليورو ليس في الحال الذي يجعل المركزي
الأوروبي يسلك مسلك الفدرالي كما إعتادته الأسواق في الماضي ما أدى لعودة العوائد لتكلفة الإقتراض
لتراجع مرة اخرى داخل منطقة اليورو مع تمسك المركزي الأوروبي بسياسته التحفيزية اطول وقت
ممكن.
بينما لايزال ينتظر اليورو بإذن الله أمام الدولار في حال مواصلة الإرتفاع مقاومة عند 1.3451 التي
تراجع منها الإسبوع الماضي ثم عند 1.3519 قبل مقابلة نقطة مقاومة أعلى عند 1.3595 يليها
1.3709 التي بدأ منها هذا التراجع في بداية فبراير يليها 1.3616 التي تُمثل تصحيح فيبوناتشي
بنسبة 61.8% للهبوط من 1.4938 ل 1.2042 بينما يُنتظر في حال الهبوط من هنا نقطة دعم
عند 1.3297 التي إرتد منها لأعلى يوم الخميس الماضي يليها 1.3205 ثم 1.3162 ف 1.3065
قبل مستوى ال 1.30 النفسي مرة أخرى بينما يظل فوق متوسطة المُتحرك ل 200 وحدة زمنية
على الأربع ساعات كما يظل كذلك على الساعة بعد صعوده مرة اخرى من 1.3297
بدأ اليورو تداولاته هذا الإسبوع أمام الدولار بلقرب من مستوى ال 1.338 بعدما إستطاع قبل
نهاية الإسبوع الماضي من الصعود مرة أخرى فوق 1.34 لكنه إكتفى بلوصول ل 1.3408 مع
تحسن في شهية المخاطرة ضغط على الدولار في نهاية جلسات التداول الأمريكية ما أدى لتمكن
الداو جونز من الصعود فوق مستوى ال 15000 نقطة مرة أخرى لإغلاق الإسبوع فوقها بينما
تُشير العقود المُستقبلية لمؤشرات الأسهم الأمريكية لمذيد من الإرتفاع إلى الأن.
بينما تنتظر الأسواق بإذن الله غداً بإهتمام من ألمانيا صدور بيانات إحصاءات معهد ال ifo الألماني
لشهر أغسطس و المُتوقع أن تظهر تحسن بإرتفاع مؤشر ifo لقياس مناخ الأعمال ل 107 من 106.2
في يوليو كما يُنتظر مجيء مؤشر ifo لقياس الوضع الحالي لإقتصاد على إرتفاع
ل 111 من 110.1 في يوليو كما يُنتظر إرتفاع مؤشر ifo لقياس التوقعات ل 103 من 102.2
في يوليو.
بعد أن جائت تصريحات أعضاء المركزي الأوروبي خلال إجتماعاتهم في جاكسون هول لتُشير إلى
تباين في المواقف ما بين تاييد الإحتفاظ بسعر الفائدة كما هو أو الإتجاة لمذيد من التخفيضات لدعم
الإقتصاد الأوروبي الذي تمكن في الربع الثاني من هذا العام من العودة لنمو ب 0.3% بشكل ربع
فصلي بعد إنكماش متواصل منذ الربع الرابع في 2011 إلا أنه و من الواضح أن إتجاة التضخم
في المنطقة الأوروبية هو ما يُنتظر أن يُحدد الخطوات القادمة لمركزي الأوروبي و المتوقف الأن
عند 1.6% سنوياً كما رأينا في يوليو الماضي بلإضافة لأداء سوق العمل و النشاط الإقتصادي الذي
أدى صدور مؤشرات تدل على تحسنه مؤخراً إلى تراجع التوقعات بمذيد من الخطوات التحفيزية من
المركزي الأوروبي و دعم اليورو مؤخراً للوصول مرة أخرى إلى هذا المُستوى أمام الدولار و الذي
تراجع منه أكثر من مرة هذا العام خاصةً مع تراجع المخاوف بشكل واضح هذا العام بشـان اذمة
الديون و تاثيرها على الوضع القطاع البنكي داخل منطقة اليورو.
إلا أن إرتفاع العوائد على السندات داخل منطقة اليورو خلفاً لنظيرتها الأمريكية يظل يؤرق المركزي
الأوروبي الذي إضطر للإعلان عن تمسكة بسعر الفائدةعند هذة المستويات المتدنية أو تخفيضة دعم
الإقتصاد موضحاً للاسواق أن الوضع الإقتصادي في منطقة اليورو ليس في الحال الذي يجعل المركزي
الأوروبي يسلك مسلك الفدرالي كما إعتادته الأسواق في الماضي ما أدى لعودة العوائد لتكلفة الإقتراض
لتراجع مرة اخرى داخل منطقة اليورو مع تمسك المركزي الأوروبي بسياسته التحفيزية اطول وقت
ممكن.
بينما لايزال ينتظر اليورو بإذن الله أمام الدولار في حال مواصلة الإرتفاع مقاومة عند 1.3451 التي
تراجع منها الإسبوع الماضي ثم عند 1.3519 قبل مقابلة نقطة مقاومة أعلى عند 1.3595 يليها
1.3709 التي بدأ منها هذا التراجع في بداية فبراير يليها 1.3616 التي تُمثل تصحيح فيبوناتشي
بنسبة 61.8% للهبوط من 1.4938 ل 1.2042 بينما يُنتظر في حال الهبوط من هنا نقطة دعم
عند 1.3297 التي إرتد منها لأعلى يوم الخميس الماضي يليها 1.3205 ثم 1.3162 ف 1.3065
قبل مستوى ال 1.30 النفسي مرة أخرى بينما يظل فوق متوسطة المُتحرك ل 200 وحدة زمنية
على الأربع ساعات كما يظل كذلك على الساعة بعد صعوده مرة اخرى من 1.3297