- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الين الياباني مقابل الدولار خلال تداولات الجلسة الأسيوية اليوم وذلك بعد أن أعلن البنك المركزي الياباني عن تثبيت سياسته النقدية وبرنامجه التحفيزي دون تخير ضمن محاولات البنك لدعم معدلات التضخم التي وصلت إلى المستوى الصفري خلال شهر فبراير/شباط.
تداول زوج الدولار مقابل الين الياباني وقت كتابة التقرير عند المستوى 119.92 بعد أن انخفض الزوج لأدنى مستوى عند 119.70 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 120.28، يأتي هذا بعد أن ارتفع الزوج يوم أمس لأعلى مستوياته منذ أكثر من أسبوعين عند 120.45.
الارتفاع الحالي في مستويات الين الياباني يأتي كمحاولة لتصحيح الخسائر التي شهدتها العملة اليابانية منذ بداية الأسبوع، من جهة أخرى تزايد الإقبال على الين الياباني بعد قرار البنك المركزي بتثبيت سياسته النقدية لتتراجع المخاوف بشأن زيادة التحفيز النقدي الذي يتسبب في إضعاف الين.
الارتفاع الحالي للين الياباني مقابل الدولار يأتي على الرغم من استعادة الدولار لجزء كبير من خسائره منذ بداية الأسبوع بعد أن تراجع بشكل كبير في الأسواق المالية بعد البيانات الاقتصادية المحبطة التي صدرت عن قطاع العمالة في الولايات المتحدة الأمريكية نهاية الأسبوع الماضي.
التوقعات تشير في الأسواق أن البنك المركزي الياباني قد يلجأ إلى زيادة برنامجه التحفيزي بنهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وهو الأمر الذي قد يتسبب في إضعاف الين الياباني على المدى المتوسط.
تداول زوج الدولار مقابل الين الياباني وقت كتابة التقرير عند المستوى 119.92 بعد أن انخفض الزوج لأدنى مستوى عند 119.70 وكان قد افتتح تداولات اليوم عند المستوى 120.28، يأتي هذا بعد أن ارتفع الزوج يوم أمس لأعلى مستوياته منذ أكثر من أسبوعين عند 120.45.
الارتفاع الحالي في مستويات الين الياباني يأتي كمحاولة لتصحيح الخسائر التي شهدتها العملة اليابانية منذ بداية الأسبوع، من جهة أخرى تزايد الإقبال على الين الياباني بعد قرار البنك المركزي بتثبيت سياسته النقدية لتتراجع المخاوف بشأن زيادة التحفيز النقدي الذي يتسبب في إضعاف الين.
الارتفاع الحالي للين الياباني مقابل الدولار يأتي على الرغم من استعادة الدولار لجزء كبير من خسائره منذ بداية الأسبوع بعد أن تراجع بشكل كبير في الأسواق المالية بعد البيانات الاقتصادية المحبطة التي صدرت عن قطاع العمالة في الولايات المتحدة الأمريكية نهاية الأسبوع الماضي.
التوقعات تشير في الأسواق أن البنك المركزي الياباني قد يلجأ إلى زيادة برنامجه التحفيزي بنهاية شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل، وهو الأمر الذي قد يتسبب في إضعاف الين الياباني على المدى المتوسط.