- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
خيم الهدوء على اسواق العملات اليوم في بداية معاملات هذا الأسبوع في ظل غياب البيانات الهامة من الاقتصاديات الرئيسية و ايضا غياب الأسواق الرئيسية في آسيا احتفالا بعطلة السنة القمرية الجديدة، فيما بقي اليورو من أدنى مستوياته في أسبوعين بينما تراجع الين الياباني ضمن تحركات تصحيحية.
اليورو تراجع من أعلى مستوياته في 15 شهر من عند مستويات 1.3710 دولار في بداية الشهر الجاري وينخفض بنهاية الاسبوع السابق بنحو 2.5% في ظل تنامي المخاوف بشأن الأوضاع السياسية في كلا من اسبانيا و ايطاليا وجاءت تصريحات ماريو دارغي – رئيس البنك الأوروبي- لتدفع بمزيد من تراجع اليورو عقب تصريحاته السلبية بشأن نمو المنطقة في الأسبوع السابق.
اليورو ارتفع أمام العملات الرئيسية منذ بداية العام الجاري على إثر تزايد التفاؤل بشأن أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو في ظل تدخلات غير مباشرة في الأسواق من خلال التصريحات الكلامية من المسئولين الأوربيين وعلى رأسهم دراغي، هذا بالتوازي مع تسعير تحسن البيانات الاقتصادية بأكثر من قيمتها الأمر الذي دعم من قيمة اليورو.
إلا أن دراغي انهى حالة التفاؤل في الاسواق بعد تصريحاته بوجود مخاطر سلبية تتعلق بوتيرة نمو منطقة اليورو، الأمر الذي أدى إلى انخفاض اليورو إلى ما دون مستويات 1.3500 دولار بنهاية الأسبوع السابق.
اليورو ارتفع اليوم قليلا أمام الدولار الأمريكي ضمن تحركات تصحيحية بعد سلسلة الانخفاضات التي شهدها على مدار الأسبوع السابق، مسجلا ساعة إعداد التقرير مستويات 1.3390 دولار بعد أن حقق الأعلى حتى الآن عند 1.3410 والأدنى 1.3356 .
بالنسبة للجنيه الاسترليني فقد تراجع أمام الدولار الأمريكي ضمن تحركات تصحيحية أيضا بعد يومين متتالين من الارتفاع، مسجلا 1.5682 دولار بعد أن حقق الأعلى عند 1.5809 والأدنى 1.5677.
ومازلنا مع تحركات الين الياباني الذي عاود انخفاضه من جديد ليدفع بزوج الدولار/ين للتداول عند أعلى مستوى في 33 شهر مسجلا مستويات 93.44 بعد أن حقق الأعلى حتى الآن عند 93.49 والأدنى 92.35 ويمحى الانخفاض الذي شهده معاملات يوم الجمعة السابق.
اليورو تراجع من أعلى مستوياته في 15 شهر من عند مستويات 1.3710 دولار في بداية الشهر الجاري وينخفض بنهاية الاسبوع السابق بنحو 2.5% في ظل تنامي المخاوف بشأن الأوضاع السياسية في كلا من اسبانيا و ايطاليا وجاءت تصريحات ماريو دارغي – رئيس البنك الأوروبي- لتدفع بمزيد من تراجع اليورو عقب تصريحاته السلبية بشأن نمو المنطقة في الأسبوع السابق.
اليورو ارتفع أمام العملات الرئيسية منذ بداية العام الجاري على إثر تزايد التفاؤل بشأن أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو في ظل تدخلات غير مباشرة في الأسواق من خلال التصريحات الكلامية من المسئولين الأوربيين وعلى رأسهم دراغي، هذا بالتوازي مع تسعير تحسن البيانات الاقتصادية بأكثر من قيمتها الأمر الذي دعم من قيمة اليورو.
إلا أن دراغي انهى حالة التفاؤل في الاسواق بعد تصريحاته بوجود مخاطر سلبية تتعلق بوتيرة نمو منطقة اليورو، الأمر الذي أدى إلى انخفاض اليورو إلى ما دون مستويات 1.3500 دولار بنهاية الأسبوع السابق.
اليورو ارتفع اليوم قليلا أمام الدولار الأمريكي ضمن تحركات تصحيحية بعد سلسلة الانخفاضات التي شهدها على مدار الأسبوع السابق، مسجلا ساعة إعداد التقرير مستويات 1.3390 دولار بعد أن حقق الأعلى حتى الآن عند 1.3410 والأدنى 1.3356 .
بالنسبة للجنيه الاسترليني فقد تراجع أمام الدولار الأمريكي ضمن تحركات تصحيحية أيضا بعد يومين متتالين من الارتفاع، مسجلا 1.5682 دولار بعد أن حقق الأعلى عند 1.5809 والأدنى 1.5677.
ومازلنا مع تحركات الين الياباني الذي عاود انخفاضه من جديد ليدفع بزوج الدولار/ين للتداول عند أعلى مستوى في 33 شهر مسجلا مستويات 93.44 بعد أن حقق الأعلى حتى الآن عند 93.49 والأدنى 92.35 ويمحى الانخفاض الذي شهده معاملات يوم الجمعة السابق.